غواية التحديث
طرقت بابه عدوى التحديث..بادلها التحية بتغيير لوكه :اللباس ،السيارة، المظهر..همت به وهم بها ليدوسا على نصفه الآخر (الزوجة)...لكن ريح الصوائر فرملت سفينته..شرب تباعا نخب المهانة أمام صدق نوايا ما تبقى من نصفه (الزوجة)..علق فشله على وشاية الملعون الحاضر/ الغائب (إبليس )...إستدار يمينا وشمالا..أفحمه لعنا وخزيا...وسقاه سيلا من البصق,,!!
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|