الله ... ما أروعك أيها الشاعر رائع هذا الإحساس وهذه القصيدة
أبدعت أيها الأديب الفاضل
ولك مني التحية والتقدير
فأنا الثائر من كم سنة ،،
رغم هذا الصمت و الموت البطيء ،،
مفعم قلبي و بوحي ،،
بجراحات الطفولة ،،
وغبار الرفض من مليون عام.
كان ريحا صوت أمي
حين يأتي و رمادا ،،
صار في الأسفار لحنا أبديا،،
صار موالا يساقيني حنينا عربيا.
من أجمل ما قرأت أيها الشاعر ,,, وقد صدقت إنه لحن أبدي وموال يساقي حنينا عربيا,,,