 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري |
 |
|
|
|
|
|
|
[align=justify]شكرا لك أخي العربي..سأوضّح الأمر وأرجو أن أكون مخظئا (ابتسامة )
حتى لا نقع في عيب من عيوب القافية وجب التزامك بقافية المطلع في كل أبيات القصيدة..
ساد صمت الهوى وضاع الكلام =حينما أشرقت وقالت: سلام
/0//0/0 ـ//0//0 ـ /0//0/0 = /0//0/0 //0//0 ـ /0//0/0 (فاعلاتن)
أما بقية الأبيات المشار إليها فجاءت قوافيها على هذا الشكل: /0/0/0 (فالاتن)
أي (سلام) //0/0 ـ والبقية (آلام ، أحلام ، أنسام ) /0/0/0
فسناد التأسيس ـ وهو جعل بعض الأبيات مؤسسة، وبعضها غير مؤسس ـ من بين العيوب حتى وإن كان جائزا ..كقول بعضهم:
الرأيُ رأيُ أميرِ المؤمنينَ إذا
........ حارتْ رجالٌ وضلتْ في مَرائيها
أسدى إليَّ أميرُ المؤمنين يدًا
.... جلَّتْ كما جل في الأملاك مُسْدِيهَا
بيضاءَ ما شابها للأبرياء دمٌ
............... ولا تَكَدَّر بالآثام صافِيهَا
وسأنتظر ردّك إن شاء الله..
[/align]
|
|
 |
|
 |
|
شكرا أخي محمد الصالح الجزائري ... و سأرد :
- هذه المعلومة أسمعها منك أنت لأول مرة ... و هي لا أساس لها من الصحة .
- قال مفدي زكرياء:
قام يختال كالمسيح وئيدا = يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا
قولةٌ ردَّد الزمان صداها = قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا
وشعاب، ممنَّعات براها = مُبدعُ الكون، للوغى أُخدودا
وجيوشٍ، مضت، يد الله تُزْ جيها، = وتَحمي لواءَها المعقودا
من كهولٍ، يقودها الموت للنصر =، فتفتكُّ نصرها الموعودا
ممكن أخطأ مفدي زكرياء هنا؟
قال أحمد شوقي :
خدعوها بقولهم حسناء ... والغواني يغرهن الثناء
أتراها تناست اسمي لما = كثرت في غرامها الأسماء
ففراق يكون منه دواء = أو فراق يكون منه الداء
هل أخطأ شوقي هنا ؟
قال المتنبي :
كلما كانت النفوس كبارا = تعبت في مرادها الأجسام ؟
هل أخطأ المتنبي ؟
أيّهذا الشّاكي وما بك داء = كيف تغدو اذا غدوت عليلا؟
انّ شرّ الجناة في الأرض نفس = تتوقّى، قبل الرّحيل ، الرّحيلا
وترى الشّوك في الورود ، وتعمى = أن ترى فوقها النّدى إكليلا
هل أخطأ ابو ماضي؟
قال المعري :
غير مجد في ملتي واعتقادي = نوح باك ولا ترنم شاد
خفف الوطء ما أظن أديم الـ = أرض الا من هذه الأجساد
هل أخطأ المعري ؟
- أعتقد أن هذا الأمر مفروغ منه ...
ولنا عودة لتكملة الموضوع ان وجدناه يستحق ذلك .