التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,819
عدد  مرات الظهور : 162,170,202

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > الأحاديث النبوية، السيرة ومكارم الأخلاق والشمائل > الأحاديث النبوية الشريفة > مكارم الأخلاق
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05 / 01 / 2016, 20 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
عمر الريسوني
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية عمر الريسوني
 




عمر الريسوني is on a distinguished road

القول الفصل من قول الحق جل وعلا (الرحمن فاسئل به خبيرا) الآية

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وآله
وكافة المرسلين وعباده الصالحين


اللهم إني أسألك بمسائلك وأرغب إليك بك في بركة ما أنطقتني به من حمدك ووفقتني إليه من شكرك وتمجيدي لك فما أيسر ما كلفتني به من حقك وأعظم ما وعدتني به من نعمائك ومزيد الخير على شكرك ابتدأتني بالنعم فضلا وطولا وأمرتني بالشكر حقا وعدلا ووعدتني عليه أضعافا ومزيدا وأعطيتني من رزقك واسعا كثيرا اختيارا ورضا وسألتني عنه شكرا يسيرا لك الحمد .
هناك من النفائس والآلاء في كتاب الله تعالى ما لا يحصيها العد وفيها من المعاني ما لا يحصى
وتبقى المسألة مسألة معرفة بفن الغوص للتحصيل ، ، وهي معرفة
بقدر وشأن خلاق عزيز ، لذا علينا أن نرى الأشياء بملئ ما وهبنا الله
من مشاعر ومواهب وشعور ووجدان ثواق الى معرفة من له قدر
عظيم لا يضاهى ، وعلينا أن ندعو الله تعالى أن
يرفع عنا براقع اللبس حتى نشاهد بنور العلم ما انطوى
عليه هذا الخلق الحكيم لنرى من عجائب الأسرار وغرائب العلوم
وبدائع الحكم وندعو الله أن يرزقنا حظا وافرا ويفتح لنا من كنوز
معارف أسماءه الحسنى ونصيبا
جزلا من لطائف صفاته العليا حتى يقوم حظنا الخامل
بنور لطفه الشامل مرتقيا إلى طبقات السعادة ممدودا بالحسنى
وما سعي المكرمين الصادقين في منابر العلم الا الاحسان والتوفيق
وهذا تعلمناه من حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوتنا الحسنة
لما جاءه الأعرابي سائلا (عن عبد الله بن بسر قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل ،
فقال : يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا ، فباب نتمسك به جامع ؟ قال : لا يزال
لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل ) أخرجه الإمام أحمد بهذا اللفظ ، فهل وجدتم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صاح في وجهه أو شتمه
أو اتهمه في تقصيره أو اتهمه في قصور همته عن انصرافه في التضلع
في الدين والعلم بل استقبله بصدره الرحب الرحيم والرأفة والعطف وقال له :
لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل ، لذا كان سبيل الصادقين ارشاد الناس للحق المبين وما تخشع به
قلوبهم وهذا عهد علينا في جهاد مبارك تهذب سعيه باشراقات الهدى من
بيان الذكر ، فخير السعي هو السعي
الذي ينهل من الحق ونور الذكر الحكيم ، فتلك النفائس أحبتي الكرام
هي فرائض وأعمال صالحة ونفائسك أنت أحجار قيمة ولآلئ أما النفيسة ونفيستك
معا لا تساويان الحكمة الا اذا كان المفتخر بها يفتخر ، يفهم ويعرفني
وما قصدته أحبتي بهذه الحكمة هي أن كل كمالات الانسان الخلقية والخلقية والنفسية لا تكون
كمالا يفتخر به العبد بل الكمال الذي يفتخر به ويرغب فيه هو معرفته تعالى فذلك هو العلم الحقيقي
واذا تأملتم أحبتي الكرام معاني المحبة ستلاحظون
أن الحب في معناه الإنساني إحساس متدفق جميل يعبر عن الميل إلى من تحب وهو معنى إنساني نبيل يحمل معاني سامية ، ولكن هذه العاطفة الجارحة في أعماقنا رغم ذلك فهي بكل جموحها تعتبر مخلوقة متسمة بالضعف ، لذا فلا مماثلة بينها وبين صفات الخالق المتسمة بالكمال فحب الله لخلقه وعباده لايؤول على الظاهر بل يؤول بما هو متصف به الله تعالى من عظيم وجلال القدر برحمانيته ورحيميته ، لأن هذه الإنفعالات المخلوقة كالحب والغضب والحسرة والحزن وغيرها تنزه عنها الخالق ، فالله تعالى تنزه عن صفات المخلوقين وهو سبحانه عالي القدر حليم ذو أناة لا يستفزه استفزاز المستفزين ولا طغيان الطغاة، فأنا أقر بمحبة الله للعبد ، لكن لا يجب نأخذ معاني هذا الحب بمفهومه البشري العاطفي بل معنى حب الله لعباده يسمو الى ما هو أكبر ، وهو حب زكي وشريف متسع مغمور متسم بالكمال ، فحب الله للعبد يختلف عن تصوراتنا بإدراكاتنا البشرية وأحاسيسها وهذا الحب من الله لا نؤوله على ظاهر معناه بل نؤوله بما يليق بالله بعظيم صفاته وقدره ورحمانيته متضمنة لمغمور هذه المحبة كما وردت على لسان سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم ، فحب الله لعباده يدخل من باب فضله ومنه وكرمه لعباده برحمانيته ورحيميتها التي غمرت الوجود ولنتأمل في كتاب الله تعالى ما أعده الرحمن من قرة أعين لمكرميه وما أفاض عليهم من جوده وعطائه ورضوانه ، فهو الرحمن الذي علم القرآن لتفقه مداركنا هذه الدلالات لمن كان عالي القدر عليا كبيرا فتتهذب المساعي في توجهاتها إليه وتفوز برضوانه ، فسبحانه وتعالى عما يصفون والحمد لله رب العالمين .
قال الله تعالى فى كتابه العزيز﴿قُلِ ادْعُواْ اللَّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَـنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الاٌّسْمَآءَ الحسنى) الآية ، ففي هذه الآية الكريمة دليل على قدر اسم الله الرحمن وخصوصيته هي لله وحده ولا ينازعه فيه أحد الا اسمه الله
وهذه الخصوصية تتجلى في عظيم جلال قدر الرحمن ورحيميته التي غمرت الوجود والخلائق كلها وهذه المرتبة الالهية اذا أخذت بشرط جميع الأشياء اللازمة لها كلياتها وجزئياتها المسماة بالأسماء والصفات فهي
المرتبة الالهية ، واذا أخذت بشرط كليات الأشياء تسمى مرتبة الاسم الرحمن ، واذا أخذت بشرط أن تكون الكليات فيها جزئيات منفصلة ثابتة من غير احتجابها عن كلياتها فهي مرتبة الاسم الرحيم ، فمعاني هذه الصفات كلها بحسب مدلولها اللغوي واستعمالها في البشر محال على الله تعالى إذ العلم بحسب مدلوله اللغوي هو صورة المعلومات في الذهن ، التي استفادها من إدراك الحواس أو من الفكر ، وهي بهذا المعنى محال على الله تعالى ولله علما حقيقيا هو وصف له ، ولكنه لا يشبه علمنا ، وإن له سمعا حقيقيا هو وصف له لا يشبه سمعنا ، وإن له رحمة حقيقية هي وصف له لا تشبه رحمتنا التي هي انفعال في النفس ، فأفضل العلم العلم بالله تعالى وأعلى الحب الحب له ، والمحبة والشوق تابعان لمعرفته والعلم به ، فكلما كان العلم به أتم كانت محبته أكمل ، وكانت لذته بالوصول اليه ومجاورته ، فالشوق الى الله ولقائه نسيم يهب على القلوب يروح به عنهم وهج الدنيا ويطيب لهم السير الى بلاد المحبوب ، فالجنة ترضى منك بأداء الفرائض والنار تدفع عنك بترك المعاصي والمحبة لا تقنع منك الا ببذل الروح ، ومن كان بالله وأسمائه وصفاته وعظيم قدره أعرف كان له أحب ، فأعظم لذات العارفين العلم بالله وبساط المعرفة لا يطأ عليه الا مقرب ، وليس للمعرفة نهاية تنتهي اليها بحيث اذا وصل اليها العارف سكن قلبه عن الطلب ، بل كلما وصل منها الى مرتبة أو منزلة اشتد شوقه الى ما وراءه وكلما ازداد معرفة ازداد شوقا ، فشوق العارف أعظم الشوق فلا يزال في مزيد من الشوق ما دام في مزيد من المعرفة ، فمن عرف الله حق معرفة أحبه لا محالة واشتاق اليه ، والله تعالى أحق بالحب دون سواه لذلك فالعارفون أحبوا الله تعالى محبة لذات المحبة ، واذا كانت المعرفة لا نهاية لها فشوق العارف لا نهاية له ، والعبد اذا كان له مع الله حال أو مقام وكشف له ما هو أفضل اشتاق اليه بالضرورة فكان ذلك للعبد زيادة وكمالا فلا غاية اذن للمعرفة تنتهي اليها فيبطل الشوق بنهايتها ، بل لا يزال العارف في مزيد من معرفته وشوقه ، ولقد اعتقد البعض أن الشوق يزول باللقاء لأنه طلب ، فاذا حصل المطلوب زال الطلب ، لكن الصحيح أن الشوق يزيد بالوصول واللقاء ويتضاعف بالدنو ، وأعظم ما يكون الشوق يوما اذا دنت الديار من الديار ، ويتبين أن شوق أهل القرب أتم من شوق المحبوبين ، لأن الشوق من آثار الحب ولوازمه كما أن الحب لا يزول باللقاء فهكذا الشوق الذي لا يفارقه كما لا يزول الحمد والرضا والاجلال والمهابة التي هي من آثار المحبة باللقاء فهكذا الشوق يتضاعف ولا يزول ، ولذة كل أحد على حسب قدره وعلوهمته وشرف نفسه ولذة الشوق الى الله ، وأشرف الناس نفسا وأعلاهم همة وأرفعهم قدرا من لذته في معرفة الله ومحبته والشوق الى لقائه والتودد اليه بما يحبه ويرضاه واقباله عليه وعكوف همته هيبة وحياءا ، وكلما كان المحب أعرف بقدر الرحمن غمره حب وشوق وجال فكره في رحمانية الرحمن ، فمن رحمانيته أن جعل التفكر سراج القلب يستضاء به ويصفو به قلب العبد المؤمن فيتفكرفي نفسه وفي كتاب الله وفي صفاته وأفعاله وصفات ذاته العزيزة والمنيعة بجلالها وجمالها وبقدر ما نتفكر في ملكه وملكوته وصفات ذاته نزداد حبا به ومعرفة وذلك لانكشاف جماله جلالا
ورحمة وكمالا ، فهو الرحمن ورحمانيته غمرت الخلائق ومن رحيميتها تحننت الخلائق وشاعت المحبة الأرجاء ، ومن رحمانيته أن رزق العباد مؤمنهم وكافرهم بعدما أوجدهم من عدم ولم يكونوا شيئا مذكورا
فأقباس رحمانيته الفائض بها الوجود وما يتبعها ، من الكمالات على جميع الممكنات فاختصاص هذه المرتبة بهذا الاسم الكريم للرحمة الشاملة لكل مراتب الحق والخلق فانه لظهورها في مراتب الحق ظهرت في
مراتب الخلق فصارت الرحمة في جميع الموجودات ، فالناطق باسم الله أو اسم الرحمن عليه أن يتسم ظاهره حبا ومعرفة وتفكرا بعظمة الله وقدره فتسمو همته الى أنوار المشاهدة معرفة بجلال الرحمن ورحيميته فهو سبحانه الرحمن الرحيم فباسمه الرحمن انتفعت الخلائق
كلها وباسمه الرحيم اختص بمن اتقى وأصلح ورضي الله عنه وعرفنا رحمانيته وعرفنا جمالها وطهرها وجلالها فقوله سبحانه ( الرَّحْمٰنِ ) أي رحمة على أوليائه بتعريف نفسه لهم حتّى عَرَفوا به أسماءه وصفاته وجلاله وجماله وبه خرجت جميع الكرامات للصديقين وبه تهيّأت أسرار المقامات للأصفياء والمقربين وبه تجلت أنوار المعارف للأتقياء والعارفين لأن اسم الرحمٰن مخبرٌ عن خلق الخلق وكرمه على جميع الخلق وفى اسمه الرحمن ترويح أرواح الموحدين ومزيد أفراح العارفين وتربية الناس والعالمين وفيه نزهة المحبّين وبَهْجة الشائقين وفرحة العاشقين وأمان المذنبين ورجاء الخائفين فاسمه الرحمن حلاوة المنّة ومشاهدة القربة ومحافظة الحرمة وفي اسمه الرحمن عونه ونصرته
فمحبة المؤمن انما نشأت عن تعظيم واجلال من يحب معرفة بعظيم قدره
وغمرها حب تعرفات الرحمن عليها ، لأنه من الحكمة تنزيه الله تعالى عن الاتصاف بالمحبة عن ظاهر معناها وبيانه أنها مؤولة في حقه تعالى من تعرفات الله على عباده فالله تعالى منزه عن كل ما لا يليق به ويجب ترتيب الحمد والتعظيم على هذه الدلالة ذلك أنه وحده المستحق لجميع المحامد لكمال ذاته وعزه وكبرياءه وتفرده في صفاته فاذا كان أصل المحبة لما يوافق الانسان باستلذاذه بادراكه وحواسه الظاهرة كمحبة الأشياء الجميلة والمستلذة والمستحسنة بحاسة العقل ، فهذا يختلف عند أهل الفضل والعلم ، فاذا أحب الله عبدا اصطنعه لنفسه واجتباه لمحبته واستخلصه لعبادته فشغل هممه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته فيترقى العبد في المحبة فتصبح حبا خالصا لأجل ذات الله لا لمنفعة أو خوف أو أمل بل لمجرد ما يتصور فيه من الجمال والكمال التامين ، ولذة الحب لا تتصور الا بعد معرفة وادراك لمن كان عالي القدر وهذه المعرفة تولد في نفوسنا فرحا مصحوبا بتصورنا أن الله تعالى علة سرورنا بتعرفاته علينا لذلك كان توحيد المحبة كرتبة ومقام لا يقبل المشاركة ( واتخذ الله ابراهيم خليلا ) الآية ، حيث امتحن الله نبيه بذبح ولده فلما أسلم الأمر وقدم ابراهيم محبة الله تعالى على محبة الولد خلص الى مقام الخلة ولعلنا لما نقرأ في محكم كتاب الله العزيز عن تلكم المقامات المزهوة والشريفة قوله تعالى ( عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيراً ) الآية ، فذلك بما وصلته همم هؤلاء العباد المغمورة بهذا العرفان الأطهر والمزكى بالأنوار القدسية الملكوتية
فتفتقت عنها ارادات مزهوة تتفجر ينابيعها على منازل محبتهم ولذات علمهم بالله بما أفاض الله عليهم من قرب ، وحقا فمن أراد التبحر ومعرفة عيون الكلمة وجوامع الكلم فليتدبر القرآن ويتنبه لفضل الاختصار ومحيط بلاغة الايماء ويتفطن لكفاية الايجاز وليتأمل علوه على سائر الكلام فقول ربنا عز وعلا ( ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا ) فتأملوا يرحمكم الله فان كل كلمة واحدة في هذه الآية تنبئ وتفصح عن مدلولها في بحر الطاعات كلها ائتمارا وانزجارا ، وتأملوا يرحمكم الله قول ربنا عز وعلا ( لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) فقد أدرج سبحانه في هذه الكلمات ذكر اقبال كل محبوب عليهم وزوال كل مكروه عنهم ، ولا شيء حقيقة أضر بالانسان من الحزن والخوف لأن الحزن يتولد من مكروه ماض أو حاضر والخوف يتولد من مكروه مستقبل فاذا اجتمع على امرئ لم يهنأ في عيشه بل يتبرم ويعيش في احباط ويأس ، والحزن والخوف أقوى أسباب مرض النفس كما أن السرور والأمن أقوى أسباب صحتها وسعادتها .
دمتم أحبابي في رعاية الرحمن

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع عمر الريسوني
 
لو أن الله تعالى فوض أمر خلقه الى أحد
من عباده ومكنه وكان خيرا غنيا لأزال
العذاب عنهم وهذا الراحم أنا وأمثالي
وهو أرحم الراحمين
عمر الريسوني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحق, الرحمن, الفضل, القول


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القول في جُحا د. منذر أبوشعر مدينة د. منذر أبو شعر 2 26 / 09 / 2021 37 : 11 PM
نافلة القول في مراتب أهل التصوف د. منذر أبوشعر مدينة د. منذر أبو شعر 8 26 / 07 / 2021 19 : 06 PM
على سبيل القول محمد جوهر كلـمــــــــات 0 24 / 08 / 2018 41 : 02 PM
من هو الأديب الحق؟ ومن هو الناقد الحق؟ عبد الفتاح أفكوح أدباء وشخصيات تحت المجهر 1 24 / 02 / 2012 27 : 07 PM
رحبوا معي بالمبدع الصغير - عبد الرحمن ناصر شافعي - في نور الأدب ياسين عرعار الترحيب بالأعضاء الجدد 9 07 / 03 / 2010 22 : 10 PM


الساعة الآن 35 : 11 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|