نحن نلجأ الى الله سبحانه وتعالى ليحرقهم كما حرقوا أهلنا و أن يشردهم
كما شردوا إخواننا و أن يغيبهم في السجون و يسلط عليهم عذابا أليما 
و أن يشفي صدورنا بعدما أمرضوها بما لحقنا منهم من شر أسود لا
رحمة فيه ، فالعقاب نرجوه من الله عليهم من جنس العمل . شكرا 
أستاذة بوران وشكرا لرجل المنتدى إبن نوفمبر الأستاذ الكبير محمد الصالح .