[المصطفى حرموش]

الوزيعة

السًـنْ يضحك للسًنْ
القلب مَطْــوي على خديعة
شْكــاتْ الشكـــوة عـل اللبن
نفسي نـــرتاح غيـــر سْـــويعَه

إمـــتى القـــلوب تحن؟
يَتحابوا السنة والشيعة
قالوا لحن يتمحن..
بغينا حقنا في الوزيعة..!

كالوا كل شيء.. حب و ثبن..
زبالة الفلوس في الربيعة
عيشتنا تَقْبَسْ بالعفن
لا هواء نقي..لا طبيعة

سْخيينْ في شَرْيانْ لكفن،
تْقَــْرقيبْ النًـــاب بالـــزريعة,,
سْبـــابْ خْــلاهَا..تَعْـــمارَتْ البطن
لَحْفا في السًفْلي,ومعـــاها تَقْريعه..

شكون يحمي,هدا الوطن؟
خيراتنا تبلعوا تبليعة..!!
القمع في بيوتنا ساكن..
راهن ساروت..أزايدها بتربيعة.

ما يْدومْ حــالْ، إحن إحن..
انتما و الظلم في الطليعة،
لَحْسابْ صَابون,أسي الجــن...
هاديك الساعة ما تنفعك التڭريعة !

[فاطمة البشر]

رغم وجود عدد من الكلمات التي لم أفهمها من هذا الزجل؛
إلا أنني استطعت أن أفهم محور القصيدة .. بعد عناء (ابتسامة)

دمت مبدعاً أ. المصطفى حرموش

[رشيد الميموني]

زجلية متقدة الكلمات .. تحكي عن واقع مرير وكأن الأمة دخلت نفقا لا نهاية له .
لكني اعتقد أن الأمل دائما موجود وأن الليل الدامس يتبعه نهار مشرق .
دمت بكل المودة أخي المصطفى .

[رياض محمد سليم حلايقه]

الأخ مصطفى
نعم متى يحب احدنا الاخر
متى تنتهي الضغينة
بالرغم حالي حال الأخت فاطمة لم أفهم الكثير
الا ان الرسالة واضحة
دمت بخير

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]الإخوة في المشرق عليهم أن يجتهدوا كثيرا مثلما اجتهدنا نحن المغاربة في فك لهجتكم (ابتسامة)...أرجو من أخي الزجّال المصطفى أن يضع في آخر القصيدة شرحا مبسّطا لبعض الكلمات غير المتداولة لدى إخواننا في المشرق..[/align]

[المصطفى حرموش]

تحية إبداعية لكل الإخوة في ربوع الزجل..صحيح ما ذكره الاخ محمد صالح أن المغاربيين يفكون رموز كل اللغات..واقتراحه مقبول سأعمل على تطبيقه لتفي القصيدة بهدفها تحياتي مجددا للجميع..

[د. رجاء بنحيدا]

زجلية بديعة عميقة في معانيها ... تستحق التثبيت ..

[المصطفى حرموش]

سررت بطلعتك الٱخت رجاء..وبتعليقك على القصيدة..تحياتي والياسمين

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]مكان أختي الغائبة الأستاذة فتيحة..أثبّتها في آخر يوم من عام 2016 [/align]

[فتيحة الدرابي]

زجلية في كامل حلتها الإبداعية وهي فعلا تستحق التثبيت هنيئا لك أخي مصطفى حرموش وأعتذر على الغياب الغير مرغوب فيه من طرفي ولكن الظروف هي التي تحكم فمعذرة مرة أخرى ذ الصالح الجزائري وكل الأحبة.