التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,834
عدد  مرات الظهور : 162,266,864

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > الأدب الصهيوني و ثقافة الاحتلال
الأدب الصهيوني و ثقافة الاحتلال (بإشراف الباحث محمد توفيق الصَوّاف)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24 / 12 / 2016, 15 : 10 PM   رقم المشاركة : [1]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

قراءة (4) أدباء الاحتجاج الإسرائيليون.. هل هم دعاة سلام حقّاً، أم ديكور دعائي؟

[align=justify]بين الفينة والفينة، تتركز الأضواء، إسرائيلياً ودولياً، وحتى عربياً للأسف، على أديب إسرائيلي، يُصدِر عملاً تفوح منه رائحة النقد والاعتراض على سياسة إسرائيل العنصرية/العدوانية المُوجَّهة ضد العرب وأرضهم ومستقبلهم.. ثم ما تلبث تلك الأضواء التي سُلِّطَتْ على ذلك الأديب أن تخبو تدريجياً، ليعود المشهد القديم، مشهدُ استمرار الغالبية العظمى من أدباء إسرائيل في توظيف مواهبهم ونتاجاتهم لخدمة أهداف السياسة الإسرائيلية العليا وتسويغها والدفاع عنها..
في الواقع، ولنكون موضوعيين، علينا أن نُقِرَّ بوجود مجموعة قليلة من الأدباء الإسرائيليين الذين لا يترددون في الاعتراف، بين فينة وأخرى، بأن قادة كيانهم قد ظلموا شعباً آخر هو الشعب الفلسطيني، وبأنهم مازالوا يضطهدون أبناء هذا الشعب الرازح تحت نير احتلالهم لأرض وطنه، منذ أكثر من نصف قرن؛ وقد لمع من بين هؤلاء روائيون من أمثال: (عاموس عوز) و(دافيد غروسمان) و(أ. ب. يهوشواع) و(عاموس كينان) و(شولاميت هارإيفين) و(سامي ميخائيل) وآخرون؛ وشعراء من أمثال (داليا رابيكوفيتش) و(حدفاه روتام) و(نوريث أبراموفيتش) و(دان عومر) و(جدعون روزنتال) و(يوسف شريج) و(باري حازاق) و(روبيك روزنتال) و(يبي) و(دان ألماجور) وغيرهم؛ ومسرحيون من أمثال (حانوخ ليفين) مؤلف المسرحية النقدية الساخرة (ملكة الحَمَّام).
ولكن هل يكفي اعتراف هؤلاء الأدباء بظلم قياداتهم للعرب الفلسطينيين، حتى يصحَّ وَصْفُهم بأنهم ضد الصهيونية وإسرائيل، كما يحاول البعض أن يزعم، جهلاً أو ترويجاً لطروحات ودعوات غير بريئة، لعلَّ من أبرزها الدعوة إلى التطبيع مع يهود إسرائيل؟
والسؤال الأهم هو: هل هؤلاء الأدباء هم ضد الصهيونية وإسرائيل فعلاً، أم أنهم في هجومهم ضدهما يُؤَدُّون دوراً مُكملاً لدور الغالبية العظمى من أدباء إسرائيل الذين يقفون في نتاجاتهم الأدبية، على اختلاف أنواعها، موقفَ النقيض مما يكتبه الذين يُشكِّلون تلك القِلَّةِ من الأدباء؟ وما عساه يكون هذا الدور المُكمل، ما طبيعته وما هي أهم أهدافه، وهل يَصُبُّ في المحصلة، في خدمة العرب الفلسطينيين، أم في خدمة أهداف السياسة الإسرائيلية العليا، وكيف يكون ذلك، مع أنَّ الذين يُؤدُّونه يبدون وكأنهم يُناصبون قادتَها ومهندسيها العداء؟
للإجابة عن مجموع هذه التساؤلات وما يتصل بها، قد يكون من الضروري التعرف على تيار في الأدب الإسرائيلي ينتظم تلك القلة من الأدباء الذين يُهاجمون استمرارية السياسة الإسرائيلية العدوانية القائمة على الحرب والتوسع، بشكل عام، والموجهة ضد العرب بشكل خاص.. وهو ما يعرف في الأدب الإسرائيلي بتيار (الأدب الاحتجاجي).
فللوهلة الأولى، قد يتبادر إلى أوهام البعض، أن رفض أولئك الأدباء للحرب واستنكارهم لاستمراريتها ونتائجها، ربما يكون وليدَ مشاعر إنسانية نبيلة وصافية يمتلكونها، وأن هذه المشاعر قد شَكَّلت لديهم القناعة بأن الحروب التي شنتها قياداتهم على العرب، وماتزال تخطط لشن المزيد منها، هي حروب عدوانية توسعية ظالمة، ينبغي وَضْعُ حدٍّ لها، صوناً لأرواح المعتدي والمعتدى عليه فيها؛ لكنَّ مثل هذه الأوهام لا تلبث أن تتهاوى، لأنه لا رصيد لها في الواقع الذي تنفي معطياته الثابتة احتمال وجود مشاعر كهذه لدى أدباء إسرائيل.. ولا أدلَّ على صحة نفي وجودها، من أننا لا نعثر على أديب إسرائيلي واحد، سواء كان ممن يُصَنَّفُون ضمن ما يسمى بـ (تيار الأدب الاحتجاجي) أو كان ضمن أيِّ تيار آخر، قد أدان إقامة إسرائيل على أرضٍ، يعرف حقَّ المعرفة، بأنها أرض مُغتصَبَة من العرب/أصحابها الأصليين، بل لا نجد أديباً إسرائيلياً اعترف بهذا الحقِّ للعرب أصلاً، اللهم إلا إذا كان القصدُ من اعترافه بهذا الحقّ دعائياً، هدفه تجميل الوجه العنصري القبيح لإسرائيل المعتدية، في نظر الرأي العام العالمي... الأمر الذي يُؤكِّدُ الاعتقاد بأن احتجاج هؤلاء الأدباء على استمرارية الحرب هو، بالدرجة الأولى، وليد خوفهم من احتمال سقوط المزيد من اليهود قتلى في ساحات المعارك العدوانية التي تشنها قياداتهم ضد العرب، ووليد قلقهم من أن تؤدي تلك الاستمرارية، إلى زيادة تشويه نفسية الإسرائيلي الذي يخوض حرباً عدوانية تلو الأخرى، وإلى إصابته بشتى العقد والأمراض النفسية المستعصية على الشفاء، والتي قد تنعكس سلباً حتى ضد إسرائيليين مثله، من خلال العدوان عليهم وممارسة أعمال إرهابية ضدهم، كما باتت تؤكد معطيات الواقع الراهن، من خلال الارتفاع المضطرد في نسب الجريمة التي يرتكبها الإسرائيليون ضد بعضهم بعضاً..
هذا كله، يصل بنا، في المحصلة، إلى القناعة بأن احتجاج هؤلاء الأدباء على الحرب ذو مُنطلَق عنصري غير مباشر، بدليل أن خوفهم من تزايد سقوط الضحايا فيها، يقتصر على حياة الإسرائيليين فقط دون العرب، وبالتالي، فلو كان بوسعهم الاطمئنان إلى أن أولئك الضحايا يمكن أن يكونوا من العرب وحدهم، لما كانوا احتجوا على استمرارية الحرب ضدهم مطلقاً..
من هذا المنظور بالذات، يجب فَهْمُ توصيف هذا النمط من النصوص الأدبية الإسرائيلية التي تُوصَف بـ (الاحتجاجية)... ومما يؤكد صحة هذا المنظور، التحليل الدقيق لمضامين بعض تلك النصوص، والقراءة الواعية لما بين سطورها، بحثاً عن الأهداف غير المعلنة لمؤلفيها، على خلفية انتماءاتهم السياسية والأيديولوجية المختلفة...
بعد هذا الاستطراد التوضيحي الذي أظنُّه ضرورياً، في هذا السياق، دفعاً لأيِّ التباس يمكن أن تقود إليه قراءة تلك النصوص قد يكون من الضروري التقديم بين يدي دراستها، بإلقاء حزمة ضوء على الأجواء التي تسودها والأهداف التي تسعى إليها..
فمن الملاحظ أن معظم نصوص هذا النمط من الأدب الإسرائيلي، غالبا ما تكون مفعمة بمشاعر الإحباط والعزلة واليأس، والإحساس بعدمية الحياة ولا جدواها في إطار تلك الحلقة المفرغة من الحروب والدماء وفقدان الأعزاء من الأبناء والأزواج والأحباب، دونما ثمن يُكافِئُ هذه التضحيات جميعاً، كما يؤكد الأدباء الذين أَلَّفُوها، والذين انطلقوا في كتابتها من ذلك الكم الكبير من التساؤلات الحائرة التي باتت تطرحها عليهم النتائج السلبية لاستمرارية الحرب ضد العرب، من مثل:
لماذا تستمر القيادات الإسرائيلية في شن هذه الحروب التي تُكلف الإسرائيليين ثمناً باهظاً؟ أَمِنْ أجل التوسع أكثر في الأرض العربية؟ وهل يستحق هذا التوسع مثل هذا الثمن الباهظ؟ أم أن الهدف من الاستمرار في خوض الحرب، هو من أجل الأمن المنشود، كما تزعم تلك القيادات، وإذا كان هذا هو الهدف فعلاً، فلماذا لم تحققه كل الحروب السابقة التي خاضتها إسرائيل حتى الآن؟ لماذا لايزال الإسرائيليون، بعد كل تلك الحروب التي جَرَّتْهم إليها حكوماتهم، مُفتقرِين إلى الإحساس بالأمن في بيوتهم، وعلى أولادهم ومستقبل هؤلاء الأولاد الذين ما إن يكبروا، ويتهيأ آباؤهم وأمهاتهم للفرح بهم، وقد صاروا شباناً يخطرون أمام أعينهم، حتى تُسارع هذه الحكومة الإسرائيلية أو تلك إلى شنِّ حرب عدوانية جديدة تخطف أولئك الأبناء من بيوت أهليهم، وترسل بهم إلى ساحات الموت التي قد لا يعودون منها أبداً، وإن عادوا فمشوهين جسدياً ونفسياً..؟
في اعتقادي، على خلفية هذه التساؤلات وما شابهها، ظهرت النبرة الاحتجاجية في بعض نصوص الأدب الإسرائيلي عموماً، وفي قصائد شعرائه، بشكل خاص.. ولأن الحرب هي محور هذه النصوص، فقد كان بديهيّاً أن تتأثر مضامينها وبنيتها اللغوية، بأجواء الحرب ومصطلحاتها ونتائجها الدراماتيكية..
ولعل من اللافت للانتباه، أن يبدأ الظهور القوي لهذا النمط الاحتجاجي المتشائم من النصوص في الأدب الإسرائيلي، بعد حرب حزيران عام 1967، تلك الحرب العدوانية التي يعدها الساسة والمتطرفون الإسرائيليون ذروة انتصاراتهم، ويعدها العديد من الأدباء والباحثين وعلماء النفس والاجتماع القلقين على مستقبل إسرائيل، الهاويةَ التي انحدرت شخصية الإسرائيلي إلى قيعانها السحيقة المروعة، حيث التطرف والعنصرية والحقد وغير ذلك من الخصال السيئة التي تُفقِد صاحب هذه الشخصية قسطاً كبيراً من إنسانيته، وتُحِيلُه مخلوقاً مريضاً يرى في أعمال القتل والتدمير مُتَنَفَّسَهُ الوحيد وفرحه الوحيد، حتى ولو كان ضحايا هذه الأعمال يهوداً مثله..!
لقد كادت الانتفاضة الفلسطينية التي انطلقت أواخر العام 1987، والحروب العدوانية التي سبق لإسرائيل أن شنَّتها على العرب، ولاسيما حرب 1967 و1973 و1982، أن تعيد الوعي إلى كثير من قطاعات الشباب الإسرائيلي، وتوقظهم على حقائق أخفتها عنهم قياداتهم السياسية والعسكرية، لتتمكن من الاستمرار في استخدامهم أدوات لتحقيق أهدافها التوسعية دون معارضة، ودون مراعاة للشرط الإنساني في أيِّ حركة ترسمها لهم... فقد فعلت تلك الانتفاضة، وما سبقها من حروب عدوانية، فعلها في عدد غير قليل من نفوس الإسرائيليين، ولكن إلى حين.. ذلك أن القيادات الإسرائيلية كانت ما تلبث أن تُعاود شحن نفسيات من تقودهم بجنون الحرب والحقد، بعد كل عدوان أو انتفاضة، ليُسجِّل ذلك الشحن سقوطاً إنسانياً جديداً، في كلِّ مرة، يَتَمَثَّلُ واقعاً على الأرض، بكمٍّ إضافي من الفظاعات التي تجعل العالم كلَّه يضج بالاحتجاج عليها وعلى مرتكبيها، لتجاوزها فظاعات النازية، في كثير من الأحيان...
لقد واكب الشعراء الإسرائيليون على اختلاف انتماءاتهم هذه التطورات الارتكاسية للنفسية الإسرائيلية، وعبَّروا عنها بأساليب شتى، وحذَّروا من استفحال سقوط تلك النفسية واستمراره، رافضين، في ثنايا ذلك، اعتبار هذا السقوط ثمناً مُكافئاً لنجاح القيادات الإسرائيلية باحتلال المزيد من الأراضي العربية...
نلاحظ هذا في القصائد التي كتبها شعراء من أمثال: (حدفاه روتام) و(نوريث أبراموفيتش) و(دان عومر) وآخرون بعد حرب 1967؛ وخلال حرب الاستنزاف الطويلة التي تلتها... كما نلاحظ المواكبة ذاتها، والتعبير عن التشاؤم من الحاضر والمستقبل، في ما كتبه شعراء من أمثال (جدعون روزنتال) و(يوسف شريج) و(باري حازاق) وغيرهم بعد حرب 1973؛ ثم في ما كتبه (روبيك روزنتال) و(داليا رابيكوفيتش) و(يبي) وغيرهم بعد عدوان عام 1982 على لبنان... وفي الكثير من قصائد الشعراء الإسرائيليين، أثناء الانتفاضتين الأولى والثانية، والذين يأتي في مقدمتهم الشاعر (دان ألماجور) والشاعرة (داليا رابيكوفيتش)...
إذاً، لقد ساهمت النتائج المؤلمة للصراع الطويل بين العرب وإسرائيل، في زيادة قلق عدد كبير من شعرائها وعلماء الاجتماع فيها، على مستقبلها، رغم نجاح قياداتها في كسب الحروب العدوانية التي شنتها ضد العرب، كما ساهمت هذه النتائج، أيضاً، في تهافت الكثير من الذرائع التي طرحتها تلك القيادات، وماتزال، لتسويغ استمرارية الصراع مع العرب، وإيهام الإسرائيليين بأنه قدرهم المحتوم الذي لا مفرَّ لهم من الرضوخ له..
وقد يكون العامل الأقوى في تهافت غالبية هذه الذرائع، القلق من سقوط المزيد من الشبان الإسرائيليين قتلى، في ساحات المعارك العدوانية ضد العرب.. وهو ما يمكن استشفافه من خلال مطالعة صفحات الأدب الإسرائيلي، وما كتبه عنه نقاده، في مراحل مختلفة، كما سأُبَيِّن في دراسات قادمة..[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 12 / 2016, 25 : 01 AM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: قراءة (4) أدباء الاحتجاج الإسرائيليون.. هل هم دعاة سلام حقّاً، أم ديكور دعائي؟

[align=justify]مبحث مهمّ ، كالعادة ، أخي الأكبر الدكتولر الصواف ، وهذا جانب آخر من الصراع داخل فلسطين ، وهذا القلق (الأدبي) الملحوظ في كتاباتهم ، والشعر كعيّنة ، إلا أنني كنتُ أحبّذ لو ذكرت بعض المقاطع ، من الشعر ، من القصص ، من المسرحيات وهكذا..هذا مجرّد رأي..شكرا لك ..وسأبقى وفيا إن شاء الله لكتاباتك كلّها (ابتسامة) حتى أُغضِبَ البهلول!![/align]
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحباء, الإسرائيليون.., الاحتجاج, ديكور, دعاة, دعائي؟, حقّاً،, سؤال, قراءة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دعاة الخير علي ابو حجر الشعر العمودي 4 17 / 01 / 2016 23 : 12 AM
الاحتجاج الصامت..!! عائشة بحكاك الخاطـرة 6 22 / 05 / 2014 18 : 02 AM
قراءة أسلوبية في (خذي دحرجات الغيوم) للشاعر طلعت سقيرق ـــ سهام علي طلعت سقيرق كتبوا عني 1 21 / 09 / 2012 56 : 02 PM
الإسرائيليون يحرقون أنفسهم Arouba Shankan إسرائيليات 1 15 / 07 / 2012 38 : 03 PM
ديكور عبدالله فراجي القصة القصيرة جداً 6 15 / 08 / 2010 59 : 07 PM


الساعة الآن 14 : 07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|