إلى أستاذتنا الكبيرة السيدة/هدى نور الدين الخطيب
إلى إخوتي وأخواتي مشرفي وأعضاء نور الأدب
أستميحكم عذراً عن غيابي الذي طال عن مجتمعنا المحبوب، ولي فيه عذرٌ؛ وهو أنه قد أصبت بنوبة زكام وأحسبها انفلونزا مع حمى وسعال حماكم الله منها ومن كل الأسقام، وقد كان توقيتها سبحان الله في العشر الأواخر من رمضان المبارك حيث التفرغ والتشمير لختم تلاوة القرآن للمرة الثانية فيه، مع التدبر في بعض آياته وتفسيرها. ثم تلاها أيام عيد الفطر وبعدها كان السفر إلى الغردقة، وهناك كانت الواي فاي كأن لم تكن. وعدت وعدنا وإني أعد العدة لأجمع في جعبتي ما قد يكون ذا نفع ومتعة للقارىء.
وأول ما سأتلوه مقالة شعرية عن أجراس العودة لفيروز عقبت عليها بأبياتٍ من نظمي. سأحاول أن أنشرها في منتدى الشعر.
فإلى هناك.