[ليلى مرجان]

احتراق

بكت حتى جفت مآقيها، ولما جاءها الغيث أحرقت سواقيها.

[عزة عامر]

تعابيرك جميلة ليلى دمت مبدعة .. ولكن هل يفيد الغيث مآقيا أعماها البكاء ؟! فما عادت تفرق بين الدموع والمطر .
محبتي ومودتي .

بعيدا عن ذلك ..
أود الإطمئنان عليك وعلى صحتك ..وهل أجريت العملية ؟ كنت قلقة عليك .. دعواتي لك بالشفاء العاجل والصحة والعافية وما أسمعني الله عنك إلا الخير .. حفظك ربي وأدامك بكل خير .

[فاطمة البشر]

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها .... فرجت وكنت أظنها لا تفرج
والكثير لا يعرفون أنها فرجت، ويستمرون بندب حظهم ..
أبدعت عزيزتي أ. ليلى ..
ودي ووردي

[ليلى مرجان]

تعابيرك جميلة ليلى دمت مبدعة .. ولكن هل يفيد الغيث مآقيا أعماها البكاء ؟! فما عادت تفرق بين الدموع والمطر .
محبتي ومودتي .

الجميل مرورك وتعليقك أ. عزة على متصفحي
قد يفيد عزيزتي وقد قال الفزدق:
سأبكيك حتى تنفد العين ماءها // ويشفي مني الدمع ما أتوجع

شكرا لك للاطمئنان على صحتي
في تمامها والحمد لله

حفظك الله من كرب الدنيا وأحزانها
عميق محبتي

[ليلى مرجان]

ضاقت ولو لم تضق لما انفرجت // والعسر مفتاح كل ميسور
(شاعر)

هي طباع الناس عزيزتي فاطمة

طباع الفتى ليست تشيب بشيبه // يشيب كثيرا والطباع يواقع
البراء بن بكي (شاعر موريطاني)

شكرا على مرورك الندي
ودي ومحبتي

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان تعابيرك جميلة ليلى دمت مبدعة .. ولكن هل يفيد الغيث مآقيا أعماها البكاء ؟! فما عادت تفرق بين الدموع والمطر . محبتي ومودتي . الجميل مرورك وتعليقك أ. عزة على متصفحي قد يفيد عزيزتي وقد قال الفزدق: سأبكيك حتى تنفد العين ماءها // ويشفي مني الدمع ما أتوجع شكرا لك للاطمئنان على صحتي في تمامها والحمد لله حفظك الله من كرب الدنيا وأحزانها عميق محبتي

حمدا لله على سلامتك حبيبتي ..
ولي تعليق : نحترم وجهة نظر الفرزدق ، لكن ما أفسدها بياض عين يعقوب .. فصار دمع يعقوب أصدق من دمع الفرزدق (إبتسامة ) .
تحيتي ومودتي .

[فاطمة العقاد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان احتراق بكت حتى جفت مآقيها، ولما جاءها الغيث أحرقت سواقيها.

الاديبة الغالية الاستاذة ليلى مرجان أسجل إعجابي بهذه الومضة المعبرةتحيتي وتقديري

[خولة السعيد]

كقصصك الهادئة في ثورة ليلى