[رشيد الميموني]

رسالتي إلى محمد الصالح الجزائري هذه ، تعمدت أن تخلو من كل لقب لسبب بسيط وهو أنني مهما أضفيت عليه من ألقاب فسوف يكون ذلك على سبيل المثال لا الحصر لأن كل الألقاب تليق به .
فمن يكون محمد الصالح ؟
حين أذكر اسمه تأخذني مشاعري بعفوية إلى جهة الشرق فيتمثل لي في شموخ الأوراس وعنفوان الجرجورة .. اراه في صفاء تمنراست ولهب أدرار.. تقاسيم وجهه تأخذ من كل منطقة طيبتها ونبلها .. ففي محياه إشراقة وهران ونبل تلمسان وجمال قسنطينة وعزة القبائل .. في قلبه نبض عنابة وصمود الجزائر العاصمة حيث ذكريات عبد القادر وحسين داي .
محمد الصالح .. لا ابالغ إن قلت أني تجنبت إضفاء أي لقب على اسمه لأن اللقب موجود .. الصالح .
ارى فيه الشاعر الأديب والفنان الرقيق المرهف .. وفوق كل هذا أرى فيه وأحس به انسانا بكل ما تحمله الكلمة من معنى .
كلمات عفوية نادينا بها بعضنا البعض . أخي العزيز .. جاري الأحب .. فكانت بحق مناداة من أعماق القلب وليست مجرد كلمات عبثية .
حين أجلس متأملا على هذا المتوسط الرحب الفسيح ، المشرق الوضاء ، تعتريني فرحة بأننا نتشاركه ونتشارك طيبته ومحبته .
هذه كلمات مهداة إليك .. محمد .. الصالح .. الجزائري .. عنوانها محبة دائمة لا حدود لها .
فالشكر والحمد لله على أن منحني صداقتك وأخوتك .

من أرض الأجداد (جنان النيش) على ضفاف المتوسط

[ليلى مرجان]

شكرا لك أخي الأستاذ رشيد على هذه الالتفاتة الطيبة في حق قامة شامخة في نور الأدب، وقد أعجبني وصفك للغالي بصفات فضاء الجارة الجزائر؛ وإن كنت ارى وصفه لا يسعه العالم بأسره لمكانته الكبيرة في قلبي.
وقد خانني الحرف عند وصفه لثقل وزنه، وأكتفي بالقول أن محمد الصالح الجزائري هو؛ شجرة الحب الوارفة في بيت نور الأدب، مرافىء دفء حان من الحنان، عبق الشذا مع أطايب الأنسام، أرق موال معزوف من أوتار الورد.
ومهما وصفنا فما وفينا لأنه الغالي على قلوبنا.

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان شكرا لك أخي الأستاذ رشيد على هذه الالتفاتة الطيبة في حق قامة شامخة في نور الأدب، وقد أعجبني وصفك للغالي بصفات فضاء الجارة الجزائر؛ وإن كنت ارى وصفه لا يسعه العالم بأسره لمكانته الكبيرة في قلبي. وقد خانني الحرف عند وصفه لثقل وزنه، وأكتفي بالقول أن محمد الصالح الجزائري هو؛ شجرة الحب الوارفة في بيت نور الأدب، مرافىء دفء حان من الحنان، عبق الشذا مع أطايب الأنسام، أرق موال معزوف من أوتار الورد. ومهما وصفنا فما وفينا لأنه الغالي على قلوبنا.

شكرا ليلى على تجاوبك ..
هي رسالة من رسائلي الأدبية التي بدأت مع الأستاذ طلعت والأديبة هدى وأخي خيري ..
والان جاء دور أخي محمد الصالح .

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني رسالتي إلى محمد الصالح الجزائري هذه ، تعمدت أن تخلو من كل لقب لسبب بسيط وهو أنني مهما أضفيت عليه من ألقاب فسوف يكون ذلك على سبيل المثال لا الحصر لأن كل الألقاب تليق به . فمن يكون محمد الصالح ؟ حين أذكر اسمه تأخذني مشاعري بعفوية إلى جهة الشرق فيتمثل لي في شموخ الأوراس وعنفوان الجرجورة .. اراه في صفاء تمنراست ولهب أدرار.. تقاسيم وجهه تأخذ من كل منطقة طيبتها ونبلها .. ففي محياه إشراقة وهران ونبل تلمسان وجمال قسنطينة وعزة القبائل .. في قلبه نبض عنابة وصمود الجزائر العاصمة حيث ذكريات عبد القادر وحسين داي . محمد الصالح .. لا ابالغ إن قلت أني تجنبت إضفاء أي لقب على اسمه لأن اللقب موجود .. الصالح . ارى فيه الشاعر الأديب والفنان الرقيق المرهف .. وفوق كل هذا أرى فيه وأحس به انسانا بكل ما تحمله الكلمة من معنى . كلمات عفوية نادينا بها بعضنا البعض . أخي العزيز .. جاري الأحب .. فكانت بحق مناداة من أعماق القلب وليست مجرد كلمات عبثية . حين أجلس متأملا على هذا المتوسط الرحب الفسيح ، المشرق الوضاء ، تعتريني فرحة بأننا نتشاركه ونتشارك طيبته ومحبته . هذه كلمات مهداة إليك .. محمد .. الصالح .. الجزائري .. عنوانها محبة دائمة لا حدود لها . فالشكر والحمد لله على أن منحني صداقتك وأخوتك . من أرض الأجداد (جنان النيش) على ضفاف المتوسط

...أخي وجاري الأحب الحاج رشيد..لن أتحدّث عن مضمون الرسالة..بل أتحدّث عن أسلوب الرسالة..فالسرد بما احتوى من وصف وصور وبيان..أنت سيّده..مجاراتك في النثر تستعصي على كثير منا في نور الأدب..ولا أبالغ في ذلك..حقيق بنا أن نٌفرد لكتاباتك بابا..أما عن الأخوّة الصادقة فلك أن تجهر بها..ويعلم الله كم أحبّك فيه ! شكرا لك على صفاء ونقاء سريرتك أيهذا الأخ والصّديق والجار الأحب...محبتي والأطلس الشامخ..

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان شكرا لك أخي الأستاذ رشيد على هذه الالتفاتة الطيبة في حق قامة شامخة في نور الأدب، وقد أعجبني وصفك للغالي بصفات فضاء الجارة الجزائر؛ وإن كنت ارى وصفه لا يسعه العالم بأسره لمكانته الكبيرة في قلبي. وقد خانني الحرف عند وصفه لثقل وزنه، وأكتفي بالقول أن محمد الصالح الجزائري هو؛ شجرة الحب الوارفة في بيت نور الأدب، مرافىء دفء حان من الحنان، عبق الشذا مع أطايب الأنسام، أرق موال معزوف من أوتار الورد. ومهما وصفنا فما وفينا لأنه الغالي على قلوبنا.

الأخت الغالية وأميرة الزجل الأستاذة ليلى..ما أنا إلا ذلك العضو من بين مئات الأعضاء في النور..دخلت غريبا وحيدا ، ولله الحمد أصبحت أعتز بإخوة وأخوات هم أهلي وعشيرتي..فشكرا لك من الأعماق على نقاء وطهارة معدنك..فليلى الأمس لم تتغيّر..معدن نفيس..تحيتي بشموخ الأطلس وزرقة المتوسط..

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني رسالتي إلى محمد الصالح الجزائري هذه ، تعمدت أن تخلو من كل لقب لسبب بسيط وهو أنني مهما أضفيت عليه من ألقاب فسوف يكون ذلك على سبيل المثال لا الحصر لأن كل الألقاب تليق به . فمن يكون محمد الصالح ؟ حين أذكر اسمه تأخذني مشاعري بعفوية إلى جهة الشرق فيتمثل لي في شموخ الأوراس وعنفوان الجرجورة .. اراه في صفاء تمنراست ولهب أدرار.. تقاسيم وجهه تأخذ من كل منطقة طيبتها ونبلها .. ففي محياه إشراقة وهران ونبل تلمسان وجمال قسنطينة وعزة القبائل .. في قلبه نبض عنابة وصمود الجزائر العاصمة حيث ذكريات عبد القادر وحسين داي . محمد الصالح .. لا ابالغ إن قلت أني تجنبت إضفاء أي لقب على اسمه لأن اللقب موجود .. الصالح . ارى فيه الشاعر الأديب والفنان الرقيق المرهف .. وفوق كل هذا أرى فيه وأحس به انسانا بكل ما تحمله الكلمة من معنى . كلمات عفوية نادينا بها بعضنا البعض . أخي العزيز .. جاري الأحب .. فكانت بحق مناداة من أعماق القلب وليست مجرد كلمات عبثية . حين أجلس متأملا على هذا المتوسط الرحب الفسيح ، المشرق الوضاء ، تعتريني فرحة بأننا نتشاركه ونتشارك طيبته ومحبته . هذه كلمات مهداة إليك .. محمد .. الصالح .. الجزائري .. عنوانها محبة دائمة لا حدود لها . فالشكر والحمد لله على أن منحني صداقتك وأخوتك . من أرض الأجداد (جنان النيش) على ضفاف المتوسط

رائع جدا أن تبعث لمن تحب رسالة تعبر له فيها عن ذلك، والأجمل أن يكون الإفصاح عن هذا الحب بأسلوب راق سلس تطمع لمزيد منه..
جمع الله بينكما على المحبة وكل الخير

[خولة السعيد]

التواضع نعمة من النعم التي لمستها فيكم من خلال ما قرأت لكم أستاذ الصالح وأكد لي ذلك ردكم على الرسالة وكلمة ليلى في حقكم..
فلا حرمكم الله سيدي من فضله ونعيمه

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد التواضع نعمة من النعم التي لمستها فيكم من خلال ما قرأت لكم أستاذ الصالح وأكد لي ذلك ردكم على الرسالة وكلمة ليلى في حقكم.. فلا حرمكم الله سيدي من فضله ونعيمه

قلمنا الواعد الأستاذة خولة..شكرا لك على هذا التواجد والتواصل الراقي..فنعم الجارة أنتِ..تحيتي وتقديري..

[علاء زايد فارس]

أستاذي محمد الصالح هو نبع الوفاء والمحبة والعطاء والصبر والوطنية ...
ربي يحفظه من كل سوء
شكراً لك أخي رشيد على هذه اللفتة الطيبة الرائعة التي تنم عن أصلك الطيب وفهمك العميق لمعادن الناس
مودتي وتقديري لك

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء زايد فارس أستاذي محمد الصالح هو نبع الوفاء والمحبة والعطاء والصبر والوطنية ... ربي يحفظه من كل سوء شكراً لك أخي رشيد على هذه اللفتة الطيبة الرائعة التي تنم عن أصلك الطيب وفهمك العميق لمعادن الناس مودتي وتقديري لك

العزيز الغالي علاء بيننا من جديد ؟
يا مرحبا يا مرحبا
أسعدتني إطلالتك البهية علاء .
كن دوما بالجوار