التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,864
عدد  مرات الظهور : 162,380,348

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج.
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02 / 09 / 2021, 11 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

الهامش

الهامش

أن تُضرم النار مرة مرة في أيامك؛ يعني أنها الحياة في طبيعتها المتقلبة؛ فلا مجال للاستقرار على حال؛ لأن واقعها بين نعيم
وجحيم؛ فصولها متعاقبة، ولكي تزهر بعد صيف قائظ، وخريف مقتلع، لا بد لها من شتاء راو؛ هكذا هي الحياة تشكيلة متنوعة؛ لوحة مرسومة بمزيج من الفرح والخوف والحزن مؤطرة بالغموض، ولا ضير؛ الانسجام معها مطلوب، لكن الأسوأ أن تعيش فصولها زبدا جفاء.
أن يقبل ذلك؛ فتلك غضاضة، جَوِيَ حالته؛ باعتباره أسيرا في جزيرة الظلم، ولكي يعيد الأمور إلى نصابها؛ كان لا بد له من فترة نقاهة وإن طالت؛ يسافر فيها إلى دواخله عبر قارب الصمت والتأمل؛ لذلك جمَّد كل علاقاته؛ حتى المقربين إليه.
كان قرارا عصيبا لم يتخذه من قبل، يدفعه إلى الأمام ولا يرتد به إلى الخلف، به يستقيم تعامل الآخر معه، ولن يكرره مستقبلا؛ لأنه الخط الفاصل بين ماضيه وانبعاثه؛ تَجددُ صيغة علاقاته، وتحول طبيعته المأسورة قسرا؛ والتي أبت إلا أن تسدل ستار الظلام.
مغبونة، رابضة نفسه، فتح كتاب حياته؛ يحلل المسار الذي اختير له بحكم أنه قضاء؛ وبما أنه غير مُسيَّر رأى أن يقتلع الضرس الذي يوجعه فاكتشف أن جل محيطه يسبب له ألما.
- لا بأس من إجلاء تلك الأضراس، وحسنا فعلت أن فكرت في تشغيل آلة تنظيف حياتي من كل شائبة؛ فالأساس هو راحة البال. قال
شرع في اقتلاع الأضراس المسوسة التي تنخر راحته، وتوالى اقتلاعها فبقي وحيدا.
- لا لا، هذا الوضع لا يناسبني وكيف أقضي بقية حياتي؟ تساءل
- الوحدة قاتلة، وربيع الحياة يكمن في تلك العلاقة بين الناس، لكن الضرر المتأتى من تصرفهم أكبر من أن يحتمل. استرسل
نام ليلته الأولى بعد القرار المتخذ والصراع الداخلي؛ على قرص مهدئ أذاب وجع رأسه.
على تسلل أشعة الشمس تداعب وجهه أفاق، فأل خير نوى في إشراقها، وإن كان هذا الأخير دائما في كل صباح؛ لكن صداع الأضراس حجبه عن ناظريه.
انزوى عمق نفسه؛ انغمس في كتاب حياته مرة أخرى بمنظار واسع عميق شامل، أزاح خطة إقلاع كل الأضراس عن تفكيره، لكن الحيرة تقضم تدبيره؛ عن من يتخلى وكل موجع متروك أو متخلى عنه مهوس؟
رهيف الإحساس أبقى حاله على مآله ، لم يستثني من علاقاته أحدا؛ فالهدم سهل لكن البناء صعب؛ يلزم الوقت والأناة والصبر، والألم في أعماقه مطروح، وقيد الوجع سواء أكان من فرد أم من جماعة؛ على معصم فؤاده محكوم؛ وقد ألهب فتيل القلب المكلوم؛ فخرت له محاجره باكية، فكان لابد من استئصال الضرر؛ دون اقتلاع الأضراس فما الحل؟
بقلب بصير وعقل متقد؛ امتطى صهوة التنقيب، عانق أحضان التفكير العميق الذي طوقه في دائرة المعقول؛ أغمض عينيه فبصر خيط نور؛ كيف غفل عنه في اليوم الأول من اتخاذ القرار؟ ربما كان تركيزه مشتتا أو أنه لم يشعر من قبل بهذا الإحساس الذي يدمره.
الهامش !!.. وما دخل الهامش في هذا القرار؟ بلى، التفكير فيه هو عين الصواب؛ أن تزيل الغبش عن الأنظار فهذا أحسن قرار.
حسنا حسنا أدرك أنك لم تستوعب قولي؛ سأوضح دون إيغال؛ المبهم عن فهمك؛ بإضاءة شفيفة تكشف بها بعد قصدي، ولا أقبل أن تقرأني خطأ ككل مرة؛ فهذا يعني أنك لا تفهمني؛ وأن لا تفهمني فهذا يعني أن عقلك قاصر عن معرفة الحقيقة، وأن تجهل الحقيقة يعني أنك تجهل من أنا؛ وتشرع في بسط أجنحتك التي تتبجح بها أمام الكل، وألا تعرفني يعني أنك في قاموسي نكرة، ميزتك فقط كونك موصول بالبشر.
بهذا المنطق استهلَّ تعامله مع أولائك الفهماء الذين دسُّوا في العقول الفارغة أنهم في الصف الأول من التصنيف البشري، والآخر مطروح على الهامش محتفظ به؛ أداة إغاثة في حالة الطوارئ؛ خاصة في الدقيقة الأخيرة من سقوطهم؛ مرفوع فقط لإعلاء شأنهم؛ شأن الانتخابات، لكن الصفعات المتتالية توقظ من السبات العميق؛ ألم يعزف الناس عن الانتخابات بتقديم المصلحة الخاصة وتهميش الصالح العام؟
كذا نظر إلى حاله؛ لن يقبل أن يكون هامشا تحت السطر، ورأى ضرورة تسجيل هذا الفاصل الأساس في حياته؛ ليموقعه مكانه اللائق به. قرار صائب نام ليلته على إثره مرتاح البال دون مهدئ، وأفاق وفي نيته أن يتحاشى كل من ينظر إليه دون قيمته؛ لأن تمام العمى السكوت عن الضرر، وما جدوى العقل إن لم يحرك ساكنا، ويوخز من عن الحق نائما.
كان تصرفا مغايرا لم يعهده أحد منه؛ لإخلاص حبه للناس ونيته الطيبة التي تكاد تستحيل سذاجة.
طبعا لن يستوعب بسهولة تصرفه المفاجئ؛ القريب قبل البعيد؛ فهذا القرار قاسيا لم يألفه الآخر، ويحتاج إلى مكابدة كبيرة لتقبله، فقبح النظرة إليه وانعكاسها على شخصيته جعله يبدو غريبا، وتنقلب رقته قساوة؛ على الأقل إلى حين استكمال الجدار الفاصل بين السطر وما تحته؛ فالبذرة التي يحاول زرعها في الأذهان ستستحيل حتما نظرة مجددة عن شخصه النموذجي؛ الذي لم يركن أبدا في المستوى السفلي إلا في العقول المريضة.
شرع يعبئ العقول القاصرة بفكر نقي، ويدمجها في مناخ حصيلة انفعاله ورغبة نفسه العادلة، ويطهرها من شوائب علقت بها جراء الشعور بالكمال؛ وهو صفة لن يسعد بها على كل حال؛ بني الإنسان، وهذه الخطوة من الخطة المقررة؛ بداية بناء أساس مطلق يزيل غبش العيون عن حقيقة شخصيته؛ التي ترفض أن تصنَّف هامشا.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 09 / 2021, 04 : 06 PM   رقم المشاركة : [2]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: الهامش

أتدرين يا ليلى : مدى عمق الموضوع !! لكن أحيانا يركن الإنسان هو ذاته لذلك التهميش بذاته هو ، فيكون المخطيء الوحيد ، وليس الأخرين ، ليس كل الناس يا ليلى لها من التفكير العميق ، والتأمل ما يمكنهم من الشعور ببواطن الأمور ، أو بعمق من سواهم ، وأغلب الناس لا تكفيهم ساعات اليوم السريعة جدا للحصول على مقومات الحياة السوية بأكملها ، فمن المعهود أن هناك في كل قلب وعقل حين يأتيهما الصباح احتياجات كثيرة وأعمال وكد ومكابدة ، لا وقت لديهم لذلك الهدوء والتفكير والتحليل كما ألمس في كلمات النص العميقة جدا ، وبالتالي من سينتبه ؟؟ أللهم إن كان شخصا لصيقا على نفس الشاكلة قد يتلمس البعد الذي يفرده النص للعيان ، وربما بعض القلوب لا تستوعبه .. ولكن لو ذهبنا لصاحب القرارات ذلك وسألناه : ما الذي دعاك لذلك التفكير ؟؟
وهل كنت تدعمه في تلك الأضراس المسوسة على حد تعبيرك دون أن تشعر بأكل حلوى الغموض والكتمان ؟؟ ثم إنك تأتي من بعد ذلك ، وقد هديت لتلك القرارات التي ما دري بها سوى رغباتك المحجوب أسبابها ونتائجها إلا عنك ؟؟
ولما يفرد كلا من الأسئلة والأجوبة على طاولة الرأفة بمن هم دون عمق تفكيره ، والعقل ويتروى ، فربما قد يبريء الأخرين ، أو قد يدين نفسه ، أو يوازن بين الأسباب والنتائج ، فيتضح له أسبابا أخرى قد تكون في غياهب عقله ، وقد تظهر له نتائج أخرى ، باستبدال الأسباب .. وقد يكون كل ذلك لا وجود له إلا في عقله هو فقط ، وكان الأمر يحتاج إلى تحليل أكثر إنصافا ..
ويحاكي النص في ذاته التعسفية الشديدة ، مع النفس ومع الأخر .. فكيف يحاكم من لا يعرف ذنبه ، أو على الأقل تسمع أقواله ؟؟!
أرى أن النص جميل بعمقه ، كامل بتفرده ، ناقص بعدالته..
دمت مبدعة ياليلى .. ولك عندي أكلة جاندوفلي :)
( ابتسامة )
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 09 / 2021, 01 : 09 PM   رقم المشاركة : [3]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الهامش

شكرا عزة أولا كونك ربما أول من قرأ النص، ثانيا لتفاعلك معه بعيون انفعالك وما أثاره في خاطرك؛ فأسال قلمك من حبر إحساسك، وما راقني إلتقاء بعض من هذا الإحساس بيننا؛ حين أثار جنوني موقفا يعيشه صديق مقرب إلي، وقطيعته لمحيطه وجفاءه له أصابني فأثار غضبي، وإن كنت لا أتفق معك في حكمك ألا ينتبه لما يعيشه بطل القصة إلا من هو على شاكلته؛ بحكم المشاغل اليومية، هذا هراء فالليل كفيل بأن نسدل الستار عن تلك المشاغل ونستمتع بالهدوء والتفكير والتأمل وإلا لما خط قلمنا حرفا، لأنا لا نعيش لأنفسنا فقط ما دمنا في مجتمع تربطنا بأفراده علاقات ومصالح؛ وعليه نستمد أفكارنا مما نراه ونلمسه مما حولنا. قلت جفاءه أثار غضبي لمعزته في قلبي فألححت على التبرير، فكان جوابه ما ترجمه نصي؛ الذي أتمنى أن يحضى بتعليق ينبني على موضوعية وواقعية وأن يحاكي الإبداع.

ولرد ابتسامتك لك عندي كذلك عزة؛ ذاك الديناصور كما أسميتِه والذي أريتك إياه في الفيديوالمعلوم، ما ألذه (ابتسامة)
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 09 / 2021, 56 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: الهامش

أولا : شكرا لك أنت ليلى .. على احتفاءك بتعليقي ..
وثانيا : إسمحي لي أن أوضح لك أكثر ، ما وراء ذاك الذي وصفته بالهراء ، تقولين بأن الليل كفيلا بأن نسدل الستائر عن تلك المشاغل ، فيا سيدتي الجميلة ليس الجميع يتحدثون بالشعر والإحساس ، أو ينسجون من خيوطه أثواب منجاة ترتدى بعيد التواصل ، أو يشغلهم لحن الكلمة ، حين تضم الكلمة الكلمة ، نعم هم يسدلون الستائر ، ولكن ليوارون خلفها المشقة ، والأوجاع ، وليغطوا في سبات عميق ، يضمن لهم استعادة قواهم وطاقاتهم ، ليواجهوا بها يوما جديدا مليئا بما الله به أعلم ، فربما لم يكن لديهم من الطاقة الجسدية ، أو الفكرية ما يمكنهم من ذلك التواصل المنتظر ، والمنشود لدى العاطفيون أمثالنا ، ومن الأمانة ، أن نعطيهم العذر ، فنحن نختلف كثيرا في قدراتنا ، ومقدرتنا ، والحياة أصبحت أصعب مما كانت عليه بالسابق ، :( ..
وأما عن صديقك المقرب وقرار الجفاء ، فاعذريه مرارا ، فقد يكون أتخذه في لحظة ، داعبه الغضب وسولت له نفسه ما أزعجك به ، وأخبريه بعد أن تعذريه ، أن الذي يملك تلك المشاعر ، ويعبر بذاك التعبير عما خالجه من حب مقنع بالغضب ، لا يليق به الجفاء .. أخبريه أن الآنسة عامر تقول له : ذلك عبر التعليق على قصتك التي هو بطلها ، وأخبريه بألا يحزن فالناس بها ما بها ، وربما أكثر منه تألما ، وعاتب من تحب ربما يبكيك حاله وتعذره ، وكن كما قالت مرمر في حكمتها الصباحية : وكن صدرا يستند عليه المتعبون ..


وعن الديناصورات ، فأنا أنتظرها بفارغ المعدة وفاغر الفم ، ويركض بذكرها ريقي ... ويا سيدتي .. لكأنك فعلت ��وأكثر فشكرا لك كل الشكر ..
تحيتي لك ..ومحبتي ..
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2021, 51 : 12 AM   رقم المشاركة : [5]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الهامش

سأخبره آنسة عامر
كوني بخير، محبتي وطبق الديناصور
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2021, 53 : 01 AM   رقم المشاركة : [6]
المصطفى حرموش
مدير تربوي يكتب الزجل المغربي

 الصورة الرمزية المصطفى حرموش
 





المصطفى حرموش is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الهامش

في الحقيقة إبداع حي صور لنا منعرجات الواقع بدقة متناهية...وبين بالواضح والمرموز المتاهة التي يتخبط فيها الإنسان وكأني به سيزيف زمانه...تحياتي للمبدعة الأخت ليلى مرجان التي أتحفتنا بهذا النص
المصطفى حرموش غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2021, 18 : 03 AM   رقم المشاركة : [7]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الهامش

سرني مرورك الواعي على نصي وردك الراقي.
تحياتي لك أخي المصطفى حرموش وشكري الجزيل، ودمت لي بالجوار.
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2021, 57 : 04 PM   رقم المشاركة : [8]
لطيفة الميموني
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية لطيفة الميموني
 





لطيفة الميموني is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الهامش

قصة لامست الكثير من أحاسيسي
هي فوضى جعلت من النفس ألعوبة، وطوبى لمن يعرف كيف يوازن بين قطبي نفسه ويستطيع أن يمسح جدار الهامش ليعيش بسلام مع من يحيطون به. ويجعل من هذا المقر مستودعا لترتيب أحاسيسه وتنظيم لواعج نفسه كي لا يظلم أو يظلم.
نص جميل أستاذة ليلى كجمال ونور سريرتك.
لطيفة الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2021, 22 : 10 PM   رقم المشاركة : [9]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الهامش

مرحبا أ. لطيفة نورت المنتدى وعودة ميمونة إن شاء الله.
سرني مرورك على متصفحي وملامسة أحاسيسك لنصي، فشكرا لك.
تحياتي
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الهامش


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسئلة على الهامش د. رجاء بنحيدا فنجان قهوة ومساحة من البوح 7 02 / 06 / 2022 27 : 01 PM
كلمات على الهامش عزة عامر الخاطـرة 4 09 / 05 / 2020 38 : 05 PM
غياب محمد البساطي كاتب الهامش عدو المؤسسة الرسمية محمد الصالح الجزائري جمهورية يوم.الجمعة والعطل الرسمية والأعياد 2 22 / 07 / 2012 32 : 06 PM
شباب على الهامش طلعت سقيرق كلمات 0 23 / 06 / 2010 39 : 08 PM
رسالة إلى صديق أحيل إلى الهامش نصيرة تختوخ رسائل في مهب العمر 7 01 / 03 / 2009 43 : 08 AM


الساعة الآن 20 : 01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|