حسب الدلاي لاما فإن السعادة تكمن في توازن النفس و الابتعاد عن تسميمها بالمشاعر و الأحاسيس السلبية أما غاندي فيرى أن تطابق أفعال المرء مع أقواله سعادة أي أن الإنسجام الداخلي و الخارجي للمرء سعادة و في إسلامنا فإن في القناعة و الرضا وفعل الخير و الإيمان بالقدر خيره و شره سعادة.
وبالنسبة لي شخصيا فإنها وصفة سحرية غير مستديمة لكنها متكررة و متقطعة تأتي و تذهب كفراشة مشاكسة ترتبط بفصول الأحوال و الظروف.
تحياتي لك أستاذ خيري حمدان.
