التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,865
عدد  مرات الظهور : 162,382,027

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > التراث الفلسطيني > الأقسام > المدن و القرى الفلسطينية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08 / 07 / 2008, 16 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

بيت حنينا.. يا بيت الحنان والحنين!

[frame="13 95"][align=justify]
بيت حنينا..يا بيت الحنان والحنين!

بقلم: تحسين يقين
شجرة على بيت لا جانبه!
هو بيت من لبن مل انتظار أصحابه الذين رحلوا بعيدا وراء البحار السابعة!
كان لنا ونحن أطفال تفسير لأسماء القرى، خصوصا تلك التي تبدأ ب "بيت"، والتي عادة هي قرى فلسطينية، لكنني استغربت وأنا طفل في السبعينيات حين كنا نمر من هذه البلدة الحديثة، أن تكون قرية كقريتي بيت دقو، فحسب وعيي في ذلك الوقت، وحسب مقاييس الطفل ومعاييره لتقسيم المكان، لم أتقبل أن تكون بيت حنينا قرية، بل وجدتها كالقدس، بل فيها من العمارات والسيارات ما هو أكثر من القدس!

تلك بيت حنينا الجديدة التي تأسست كضاحية راقية من ضواحي القدس، ثم استمرت بالتمدد والتوسع الطبيعي، في حقبة الأربعينيات والخمسينيات وازدهرت في الستينيات وقليلا من عقد السبعينيات، ثم ما لبثت أن أصبح نموها بطيئا بسبب إجراءات الاحتلال.

كانت هذه بيت حنينا الجديدة، المدينة الصغيرة الناشئة في الضواحي، وقصتها مع إجراءات الاحتلال وهدم البيوت الذي كان مبكرا، لقمع المقدسيين عن التمدد لتقزيمهم وتقزيم أحلامهم، في الوقت الذي نمت فيه مستوطنات كبرى مثل راموت وجفعات زئيف وبسجات زئيف والنبي يعقوب..إلى آخر القائمة التي لا تبدو ستتوقف!
وظل وعيي ومعلوماتي هكذا، حتى زرت قرية بيت إكسا من طريق القدس، حيث عبرت بنا الحافلة من بيت حنينا الحديثة، إلى قرية صغيرة، فيها بيوت اللبن التي تنتمي إلى المعمار المحلي، لا البيوت الحديثة على الطريق الرئيس بين القدس ورام الله، وفيها أشجار الزيتون الموغلة في القدم. سرنا في طريق ضيّقة؛ ولم أمنح وقت لأسأل عن اسم هذه القرية الصغيرة جدا، حتى سمعت الأقرباء يقارنون بين هذا المكان القديم والمكان الحديث، ودهشت بالطبع حين علمت أن كلا المكانين هو مكان واحد: هو بيت حنينا!

كان من الطبيعي وقد أصبحت أراضي بيت حنينا الواقعة على الشارع الرئيس جاذبة للسكن والإقامة، أن يرتفع أثمان الأرض، ثم ما لبثت أن أصبحت مكانا للسكن والإقامة، بل وانتقلت أسر من القرية الأصلية إلى الإقامة على طريق المدينة، فحدث حراك اجتماعي واقتصادي، تفعّل بوجود وفرة مالية لدى أبناء القرية المغتربين في الولايات المتحدة الأمريكية، فبدأت تظهر البيوت الجميلة ذات الطوابق، ثم ظهرت بالطبع المحال التجارية، فنمت المنطقة وازدهرت، في ظل هذا الفضاء الواسع، ذي التضاريس السهلة للبناء والعمران.

كان من الطبيعي أن تكون هناك مسافة بين الموقعين، حيث يصعب في ظل عدد السكان المحدود أن يتم جسر مساحة الأرض بينهما بالعمران، فأصبح نموهما كل باتجاه الآخر محدودا، يخضع لاعتبارات نمو السكان، خصوصا في ظل نزوح السكان إلى الولايات المتحدة من جهة، وتفضيل المقيمين الجدد من المقدسيين وغيرهم للسكن حول أطراف الشارع الرئيس، بقرب مراكز الخدمات وسهولة المواصلات.
لكن ما الذي حدث بعد عام 1967؟

قامت سلطات الاحتلال بضم الضواحي ومنها بيت حنينا إلى ما يسمى ببلدية القدس، ومنحت أهالي بيت حنينا الجديدة بطاقات هوية القدس، فيما منحت أهالي بيت حنينا القديمة بطاقات هوية الضفة الغربية، ولم يكترث السكان كثيرا بهذا التقسيم، رغم ملاحظتهم للفرق بين الخدمات والامتيازات والتأمينات الاجتماعية ومخصصات الأطفال وكبار السن.

في الوقت نفسه قيّدت البناء بما يجعل القرية متصلا معا، كان ذلك مخططا له، فهل شق الطريق الجديد كان صدفة؟ أم أنه جرى الإعداد له من 41 عاما وربما أكثر!
كان ذلك بداية الصدع والشق، الذي تعمق مع مرور الوقت، فبينما لم يشكل تقسيم الهوية مشكلة للسكان بسبب اتصال طرفي القرية، فقد أصبح الحال يصعب خصوصا في أواخر الثمانينات، علما أنه قبل ذلك لم يكن يسمح بشكل رسمي للحناينة الضفاويين بالمبيت في القدس أو حتى في بيت حنينا الجديدة، أسوة بمنع سكان الضفة بالمبيت في القدس، وأن سلطات الاحتلال كانت تغض النظر عن المبيت لحاجات السوق الإسرائيلية للعمال للعمل في الورش والمستوطنات والمصانع والمزارع..

ثم كانت الانتفاضة الأولى التي حملت معها سلوكا جديدا يضيق الخناق على القدس، ويقمع نموها وتمددها، ويخفف من تواصلها مع باقي محافظات الضفة الغربية، واستغل الاحتلال الانتفاضة لتمرير سياسته التهويدية للقدس بشكل عام، وإرساء أسس الفصل بين القدس كقلب للضفة الغربية وباقي المدن. فأقامت سلطات الاحتلال الحواجز العسكرية على أبواب القدس، في الجهات الأربع، خصوصا جهة رام الله، فبدأت تدريجيا في العزل، أولا بالتفتيش، ثم منع السيارات الخاصة، ثم منع السيارات العمومية، ثم منع الشباب من المرور، ثم منع الكبار..إلا بتصريح، كان يسهل الحصول عليه في البداية، حتى يشجعوا الناس على الحصول عليه والاعتراف بهذه الإجراءات، وللأسف فقد وقعنا جميعا ضحية جهلنا، وسوء تقديرنا حين تنافسنا وتنازعنا للحصول على هذا التصريح الذليل، ثم صار صعبا، وصعبا جدا..

كانت طريق بيت حنينا القديمة المسماة بواد الدم، منفذا لمركبات الضفة الغربية العمومية والخاصة، ومركبات القدس التي تحمل ضفاويين، للمرور، ثم أقفلتها سلطات الاحتلال بالردم، فصرنا نتهرب منها متسللين إلى بيت حنينا الجديدة، ومن هناك إلى القدس، ثم ما لبث الاحتلال أن أقفل المنفذ تماما خصوصا في مرحلة شق الشارع الاحتلالي شرق بيت حنينا وشمالها، وبناء جدار الفصل العنصري، ولم يبق غير عبارة شبه مغلقة، ما لبثت أن أغلقت، وليس هذا فقط، بل لوثت بمياه الصرف الصحي، فصارت مكرهة.

لقد تأمل الفنان الشاب خالد جرار هذا المكان، وتلك الثغرة حين صورها وعرضها في معرضه "عبور"، رحلة بحث عن ثغرة في "الجدار..

وثق الفنان الشاب خالد جرار ، رحلة عبوره مع سبع نساء فلسطينيات كن متوجهات في شهر رمضان الفائت للصلاة بالمسجد الأقصى، حيث اضطروا جميعا الى عبور نفق تلك الثغرة المليئة بالمياه القذرة.

إن خير مثال على خطورة الجدار على الوضع الاجتماعي الذي تخلفه سياسة العزل هو قرية بيت حنينا، التي تنقسم إلى قسمين، بيت حنينا البلد وبيت حنينا الجديدة، وكلاهما نفس القرية لكن يفصل بيوت القسم الغربي عن بيوت القسم الشرقي مسافة 700 متراً، فنجد مثلاً في العائلة الواحدة أخاً يملك منزلاً في القسم الغربي (بيت حنينا البلد) والأخ الآخر يسكن في القسم الشرقي. فقد فصل الجدار بين الجزئين، بين العائلات نفسها، الأب عن الابن والأخ عن أخته، مع أنهم يسكنون في نفس القرية، وصارت البلدة الواحدة بحاجة لمقبرتين بعدما تعذر دفن الأموات معا في مقبرةواحدة، لقد فرّق الجدار بين الأحياء وبين الأموات!.

الفصل بين القرية الواحدة موجود منذ عام 1948، حتى الآن..وبالطبع انطبق ذلك على أهالي بيت حنينا، من الجهتين، فلم يعودوا متصلين، وامتد ذلك إلى الأقرباء، بل الأسرة الواحدة، ثم امتد إلى ما بعد الحياة، إلى المقبرة، وأين سيقبر الناس أمواتهم!

حين سلب الاحتلال طريق قرويي شمال غرب القدس، سمح لنا نحن سكان تلك المنطقة المنكوبة بالجدار، أن نمر من طريق بيت إكسا القديم الخرب، ومن ثم إلى بيت حنينا القديمة فبير نبالا فرام الله، وعلى مدار 3سنوات من العذاب أو أكثر عانينا نحن والمركبات من هذه الطريق الصعبة الموحلة، لكنها كانت بالطبع فرصة للاطلاع على القرية الصغيرة وراء الأسيجة، والجدران.

رحت أتأمل المكان، بيوت حديثة بناها المغتربون ثم عادوا إلى الولايات المتحدة صارت ملجأ لعمال من مناطق الخليل وغيرها، في حين أقام البدو على جانبيها، وصار أطفال البدو والقيسية وما تبقى من أهل القرية -وهم قلة- زملاء، وقد أغراني المكان لأبحث فيه عن هذه العلاقات الجديدة، معاتبا في سري وعلني أصحاب البيوت، خصوصا كبار السن منهم، والذين ما زالوا غير قادرين على الفكاك من أسر الإقامة في الولايات المتحدة!

بيوت قديمة ذات طراز جميل..تدل على عراقة ما كانت هنا..
آثار نقبت عنها سلطة آثار الاحتلال..

لكن أكثر ما أعجبني في بيت حنينا هو شجر الزيتون، الذي هو دائما مخضرا، ودائما قويا، غزير الإنتاج، وهو رغم مئات السنين ظل شابا! كيف؟ بسبب مهارة الحناينة (نسبة إلى بيت حنينا) في تقليم الأشجار بما يجعل الأغصان متقاربة في شكل دائري، حيث يقطعون القديم ويبقون على الجديد لحياته وقدرته على العطاء!
فلأجل هذه الأشجار الطيبة، ولأجل الذكريات، آمل أن يكون نشاط اللجنة الشعبية لمناهضة جدار الفصل العنصري، وبوجود خيمة الاعتصام، منطلقا لتحنين قلوب الحناينة كي يعودوا إلى بيت حنينا، لحمايتها من غول الجدار والاستيطان. ليأتوا إلى هنا كأصحاب المكان ليحموه مع سكانه الجدد..وليناضلوا لهدم الجدار، وإعادة الاتصال بين بيت حنينا هنا وبيت حنينا هناك!

أحزنني منظر شجرة على سطح بي مبني من اللبن! فبسبب طول الهجر للبيت، نمت شجرة واستطالت في مشهد يثير الرثاء!

كان لنا ونحن أطفال تفسير لأسماء القرى، خصوصا تلك التي تبدأ ب "بيت"، كبيت حنينا، فماذا أفسّر اليوم اسم المكان؟ هل أعود إلى الموسوعة الفلسطينية لأجد اقترابه من الاسم الكنعاني القديم؟ أو ربما يعود إلى شيء آخر، لعله الحنين!
بيت الحنين، جميل هذا التفسير الطفولي، الذي يفهم المعنى الظاهر من الأمور!
إلى بيت الحنان والحنين، إلى بيت حنينا، بكل ما تحمل من حنين، وما حملت من بذور الحداثة والتحديث وأمل بمستقبل مزدهر لبوابة من بوابات القدس العامرة.
صور قديمة وحديثة لبيت حنينابسم الله الرحمن الرحيم
يا أهلنا الكرام في الوطن و المهجر قد تشاهدون هذه الصورة التي هي لا شيء من مئات الصور لأراضي بيت حنينا القديمة التي دمرها الاحتلال و صادرها لصالح الجدار فحركوا ضمائركم الحية وتوجهوا الى قريتكم و أرضكم و أعينوا أهلكم المكلومين المستضعفين الذين ينشدون منكم وقفة مشرفة تسجل في التاريخ لأهلكم و ارضكم وأشجار الزيتون التي داستها الجرافت الصهيونية
صالح عايد الدعاجنة - سكرتير مجلس قروي بيت حنينا


O our people honored at home and diaspora have see this picture is that none of the hundreds of photos of the territory of Beit Hanina Old destroyed by the occupation and confiscated for the benefit of Wall Movement of living and your conscience went to your village and your land and your brothers samples bereaved vulnerable who seek you pause honourable record in history For your brothers and your land and olive trees Valdas Zionist bulldozers
Saleh Ayed Da'ajnh - secretary of the village of Beit Hanina

[/align][/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 27 / 12 / 2009, 26 : 08 PM   رقم المشاركة : [2]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: بيت حنينا.. يا بيت الحنان والحنين!

حين تقال عنصرية يتذكر الإنسان عبر العالم سياسة الآبرتايد لكن سياسة التفريق في الأراضي المحتلة أقظع وأقسى وماحكاية بيت حنينا إلا وجه من وجوه المعاناة.
تقديري وتحيتي
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26 / 01 / 2010, 17 : 12 AM   رقم المشاركة : [3]
شريفة السيد
شاعرة وأديبة وروائية، مشرفة على الأنشطة الثقافيةبالمكتبات- ومستشار أدبي بدور النشر الخاصة

 الصورة الرمزية شريفة السيد
 





شريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to beholdشريفة السيد is a splendid one to behold

رد: بيت حنينا.. يا بيت الحنان والحنين!

(لم أتقبل أن تكون بيت حنينا قرية، بل وجدتها كالقدس، بل فيها من العمارات والسيارات ما هو أكثر من القدس!)

ههههههههه .. جميل هذا التفكير الطفولي الرقيق .. الذي قد يتحقق فيما بعد

أهنئك على ذاكرتك القوية يا عزيزي

كل المودة والتقدير لعالمك هذا
توقيع شريفة السيد
 
مثل سطوع الشمس مساءً ،، هكذا أنت لي مستحيل
الشاعرة شريفة السيد مصر
شريفة السيد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كن جميلاً تر الوجود جميلا (5) مادونا عسكر الخاطـرة 2 28 / 09 / 2012 47 : 12 AM
كن جميلاً تر الوجود جميلا (4) مادونا عسكر الخاطـرة 10 26 / 09 / 2012 59 : 09 PM
كن جميلاً تر الوجود جميلا (3) مادونا عسكر الخاطـرة 8 25 / 09 / 2012 22 : 06 PM
كن جميلاً تر الوجود جميلا (1) مادونا عسكر الخاطـرة 8 09 / 09 / 2012 26 : 01 AM
فلسطين أوتار الشوق والحنين طلعت سقيرق كلمات 2 04 / 01 / 2010 33 : 08 PM


الساعة الآن 27 : 01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|