[طلعت سقيرق]

[align=justify]
صباحا غسل وجهه بماء الصبر،بسمل و حوقل و حمدل،رمى قدمه اليمين قبل اليسار خارجا من البيت.. وقف منتظرا قدوم السيارة.. دفعوه فصعد جالسا في مكان لم يكن يريد الجلوس فيه..أخرج من جيبه ثلاث ليرات..ناولها لشخص كان يجلس في المقعد الأمامي..وضع رأسه عل الزجاج..كان الشارع مزدحما.. سائق آخر مد رأسه و شتم السائق صاحب السيارة .. احتدمت معركة لسانية ثم نزل السائقان و استعملا الأيدي..جاءت الشرطة..التم الناس..أدلوا بشهادات لا تمت إلى الواقع بصلة.. و وجد نفسه مرة أخرى على الرصيف..
[/align]

[كنان سقيرق]

أنك تروي قصة ألفنا مشاهدتها في كل يوم نراها عدة مرات لذلك لماذا لم تسمي قصتك يوميات مواطن سوري
بدلاً من حروف الجر
تقبل مروري يااستاذي الكبير ودمت بود

[ميساء البشيتي]

استاذي طلعت سقيرق المحترم

بالرغم من انه اتخذ كل الوسائل الاحترازية

والتدابير الامنية من بسمل ولغاية توكل

ولكن امام مشاكسات سائقي التاكسي

لم يجدي شيء ولكن ان شاء الله تحسب

له في ميزان حسناته .

شكرا لك استاذي واكثر من رائعة

[frame="15 98"]
أستاذي الفاضل طلعت سقيرق السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .

جزاك الله خير الجزاء القصة هادفة .
والقصة تتكرر في أشكال أخرى بباقي البلدان ...
الله المستعان .... الله المستعان .
[/frame]

معاناة الإنسان في كل مكان واحدة

مع إختلافات بسيطة في التفاصيل

جعلتنا نحيا الأحداث ببساطة ويسر



لك تقديري

[طلعت سقيرق]

الغالي كنان
طبعا التخصيص غير مستحب في القصة القصيرة جدا .. دع كل من يريد يطبقها على واقعه ..
الست معي يا بطل ؟؟..
لك كثير حبي
وشكرا لك

[طلعت سقيرق]

الأديبة ميساء البشيتي
كم هي معاناتنا في هذه الأمور
المشكلة أننا صرنا نعمل عند السائقين ولا يعملون لتيسير شؤون حياتنا
و.. مع ان الزحمة يلزمها رحمة ..
لك كبير الشكر
سلمت

[طلعت سقيرق]

الأديبة عنايت بازرباشي
معك كل الحق
أتمنى لك كل التوفيق
مع كبير تقديري
سلمت

[طلعت سقيرق]

الأديبة وفاء النجار
لك كل التقدير ...
هذه هي الحال في كل مكان ..
كأننا ندور في دائرة مفرغة
شكرا لك
سلمت

[د.هبة راشد العلي]

استاذي الكريم الشاعر طلعت سقيرق
من الرصيف إلى الرصيف
المعركة تبقى جانبية
والرجل العادي يبقى مظلوما على طول الخط !!..