الــعزيز رشيد ..الكاتب الماهر
وأنا أعبر نصــك ..خطوات بطلك..
شــدني انتباهك الحي وأنت تـفرج عن
أسرى الروح وتــطعم هذا السرد ..الأدب
من لحم ودم ،حيث تتــسابق نستالجيا الروح
للحب الموطأ بالمكان وتتبع الخط الدرامي للكائن
الحي في كل خطوة يخطوها .هنالك شوق يسري ويلتفت.
إنها قطعة حلوة كالسكر وشفافة كالبلور.
صدق نيتشه إذ هتف:علينا بالفن كي لا نموت بالحقيقة.
أحييك وأهنئك على عسل الــمعنى.
السعيد مرابطي