عاد إليها بشوق جمع شوق العاشقين كله وأكثر ، يرى عشقه عاديّا رغم أنه جمع عشق العاشقين كله وأكثر !
عاد إليها يصرخ في الأنحاء ، يشيع بين القاصي والداني :" عدتُ ولن أرحل ، ومن سوى فلسطين أعشق " !
وأنا أقول : أنتِ يا فاطمة البشر أروع من الروعة ,
أسعدتني وأبكيتني وأنا أقرأ هذه القصة التي تعبّر عما في نفسي
ونفس كل فلسطيني بعيد عن معشوقته فلسطين , عشقنا الأبدي .
لكِ مني كل الود وكل الورود .