التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,619
عدد  مرات الظهور : 162,879,798

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. > القصة القصيرة جداً
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20 / 04 / 2008, 59 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
محمد توفيق السهلي
مشرف


 الصورة الرمزية محمد توفيق السهلي
 




محمد توفيق السهلي is a name known to allمحمد توفيق السهلي is a name known to allمحمد توفيق السهلي is a name known to allمحمد توفيق السهلي is a name known to allمحمد توفيق السهلي is a name known to allمحمد توفيق السهلي is a name known to all

أنا والجنية

[align=justify]
[gdwl]
في طفولتي كنتُ أخافُ الجنَّ .... سمعتُ عنهم قصصاً وحكاياتٍ كانتْ تُرعبُني ... أظلُّ طوالَ الليل ساهراً أترقَّب .... ولمّا كبرتُ ظَلَّ الخوفُ منَ الجنِّ يَسكنُني .... وذات مَنام طاردتْني جنية فاتنة ... ولما أمسكتْ بي اعترفتْ أنها تعشقُني ... هربتُ منها , فأنا أكره الجنَّ وأخشاهم .... وفي آخر لحظات المنام , أحببتُها وتزوجتُ منها , لأنني أدركتُ أنَّ الجنية كانتْ عربية يَسْري في عروقها الدمُ الفلسطيني .
[/gdwl]
[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
محمد توفيق السهلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2008, 32 : 09 AM   رقم المشاركة : [2]
فاطمة منزلجي
ضيف
 


رد: أنا والجنية

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد توفيق السهلي
[align=justify]
[gdwl]
في طفولتي كنتُ أخافُ الجنَّ .... سمعتُ عنهم قصصاً وحكاياتٍ كانتْ تُرعبُني ... أظلُّ طوالَ الليل ساهراً أترقَّب .... ولمّا كبرتُ ظَلَّ الخوفُ منَ الجنِّ يَسكنُني .... وذات مَنام طاردتْني جنية فاتنة ... ولما أمسكتْ بي اعترفتْ أنها تعشقُني ... هربتُ منها , فأنا أكره الجنَّ وأخشاهم .... وفي آخر لحظات المنام , أحببتُها وتزوجتُ منها , لأنني أدركتُ أنَّ الجنية كانتْ عربية يَسْري في عروقها الدمُ الفلسطيني .[/gdwl][/align]

يالك من فلسطيني ؟!

سيخلف من الجنون الجان الذي سيرعب الأعداء ويجعلهم لا يعرفون النوم و الغرق في الحلم، حتى ولا رؤية الجن!

ياله من جنون أتى بفنون!
  رد مع اقتباس
قديم 24 / 04 / 2008, 38 : 10 PM   رقم المشاركة : [3]
نهال عبد الله
كاتب نور أدبي
 




نهال عبد الله is on a distinguished road

رد: أنا والجنية

قصة رائعة للأديب محمد توفيق السهلي .. كم هي الاستفادة كبيرة من التراث الشعبي الفلسطيني .. لك ولقلمك كل تحية ..
نهال عبد الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 04 / 2008, 08 : 02 AM   رقم المشاركة : [4]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: أنا والجنية


الأستاذ محمد توفيق \ حفظك الله

في طفولتي كنتُ أخافُ الجنَّ .... سمعتُ عنهم قصصاً وحكاياتٍ كانتْ تُرعبُني ... أظلُّ طوالَ الليل ساهراً أترقَّب .... ولمّا كبرتُ ظَلَّ الخوفُ منَ الجنِّ يَسكنُني ....

ماذا يفعل أطفال فلسطين الآن وهم يحلمون أحلاماً تؤثر على نفسيتهم أحلام يروها في واقعهم وحياتهم اليومية , يتخليون أن بيوتهم بين لحظة وأخرى ستهدم فوق رؤوسهم , سيطرق الباب ليسحبوا الأب الأخ , وهل هناك خوف ورعب أكثر من هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرعب الله الأعدء وأفجعهم في أحلامهم ومنامهم ويقظتهم ................


وذات مَنام طاردتْني جنية فاتنة ... ولما أمسكتْ بي اعترفتْ أنها تعشقُني ... هربتُ منها , فأنا أكره الجنَّ وأخشاهم .... وفي آخر لحظات المنام , أحببتُها وتزوجتُ منها , لأنني أدركتُ أنَّ الجنية كانتْ عربية يَسْري في عروقها الدمُ الفلسطيني .
بارك الله بك وبعروبتك وحبك لبلدك وأدام عليك الصحة والعافية وأتمنى من الله العلي القدير أن هذه الجنية التي ظهرت لك يظهر منها الكثير ليرعبن الأعداء
قصة رائعة بما نسجته من معاني
دمت وأدام الله قلمك

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطويل والحليب . فهيم رياض أمثال - دبابيس- طرائف 4 22 / 06 / 2012 51 : 03 PM
( حكايات لانا والجنية مانا ) ايهاب هديب قصص الأطفال 0 13 / 01 / 2009 42 : 02 AM


الساعة الآن 05 : 03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|