[د. محمد رأفت عثمان]

بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد
أخي المسلم : إن الـآذان الذي تسمعه في اليوم و الليلة خمس مرات هو نعمـة من أجَلِّ نعم الله عليك , و ما ذلك إلا لما ينشر من برد و سلام على قلوبنا المضطربة , التعبة من هموم الحياة و مشاقها , المتلهفة لطمأنينةٍ في خضم الآلام المستمرة و الركض المسعور , و أنت أيها المؤمن الصادق لا شك في أنك تفتقد هذا النداء الرباني في بلاد الغربة التي لا تسمح به , و لكنك ما إن تأت إلى بلاد المسلمين و تسمع هذا النداء يصدح في السماء حتى تدرك كم كانت روحك مرهقة , و كم كنت وحيداً ضائعاً من دونه , و أنك ما عرفت قيمته إلا بعد أن صارعت الحياة و تنقلت في أرجاء المعمورة .
اللهم لك الحمد كلما نادى المنادي , اللهم لك الحمد كلما ذكرك الذاكرون و غفل عن ذكرك الغافلون .

الكاتب : د. محمد رأفت أحمد عثمان / دمشق – آخر تعديل 26 كانون2 2016

[ليلى مرجان]

الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى
ونعمة الآذان لها وقع جميل على مسمعي خاصة آذان الفجر وقبله الدعوة إلى الصلاة حين ينادي المؤذن الصلاة خير من النوم
بارك الله فيك أ. محمد رأفت على ما يخطه قلمك من إفادة واستفادة عبر شريط متواصل على هدي الصراط المستقيم.
أسأل الله لك جنة الخلد مقاما
احترامي وتقديري

[محمد الصالح الجزائري]

آمين.. مقال طيّب ندي مليئ بالإيمان..اللهم لك الحمد ..اللهم لك الحمد..شكرا لك د.محمد..ودي والياسمين..

[د. محمد رأفت عثمان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ونعمة الآذان لها وقع جميل على مسمعي خاصة آذان الفجر وقبله الدعوة إلى الصلاة حين ينادي المؤذن الصلاة خير من النوم بارك الله فيك أ. محمد رأفت على ما يخطه قلمك من إفادة واستفادة عبر شريط متواصل على هدي الصراط المستقيم. أسأل الله لك جنة الخلد مقاما احترامي وتقديري

شكراً لك أ. ليلى على الاهتمام و التعقيب , أسأل الله عزوجل لك الثبات على دينه و الخلد إلى جواره و في جنانه

[د. محمد رأفت عثمان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري آمين.. مقال طيّب ندي مليئ بالإيمان..اللهم لك الحمد ..اللهم لك الحمد..شكرا لك د.محمد..ودي والياسمين..

شكراً لك أ. محمد على ما تفضلت به , رزقك الله إيماناً و يقيناً و حجة عند اللقاء و حساباً يسيراً .