التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,860
عدد  مرات الظهور : 162,363,998

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج.
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28 / 06 / 2016, 10 : 07 AM   رقم المشاركة : [1]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

علمني الرحيل

[align=justify]شاءت الأقدار، فجمعت بينهما بسحر على غرار طريقتها المعهودة، التي لم يتدخل بها بشر، بل قوة القدر الخفية في جذب الأقطاب الغير متنافرة، ويد النصيب الطائلة التي تمتد آلاف الكيلو مترات ، لتصل الآف الأحبال وتربط الآف القنوات، وتلئم ملايين الأوردة والروافد الدموية إلتئاما نفسيا وقلبيا، وروحيا، وكعادته حين يجمع الشتيتين، سواء بعدما تفرقا، أو بعدما ظلا عمرا طويلا لا يدري أحدهما بوجود الأخر.

فلقد تجرعت سلين من قبل كاسات الموت المزمنة، حيث لا موت قرير، و ليس سوى صدر كرير، وحياة لا تشبه الحياة، ذلك جوع الرحيل، وظمأ الغياب .
نامت أعين الناس، وقلوبهم ملأى، تعج بالجراح، وكل ذي جرح لايدري عن أحد بماذا يحدثه جرحه، وكل ذي دمعة لم تبلل سوى وجهه، وعلى غير كفيه لم تسقط، وأنفاس لم تخنق سوى صدره، والآم والآم تسبح بذاته لا بسواه
كانت تحبه حبا لا يضاهيه حب فلم تكن عبلة تتنفس عنتر، ولم تكن ليلى تتوحد بقيس للحد الذي تضبط الساعة عقاربها على نبضيهما.
وبصوت هزيل، مبحوح تنثني له المسامع وتخفض له الأعين :(إنه القدر).

كلمات لا تناسب سوى العزاء، والبلاء، ومصارع السوء .

بلبل يصدح، وعصفور يغني، وحفيف شجر تداعبه نسمات صباحية، ونافذة شفافة تشرف على حديقة غناء وستائر بنفسجية وجدائل شمس ذهبية تقبل الصباح على جبين سلين ، ومازالت نائمة الأعين، مستيقظة النبض، والفؤاد ، وحديث الروح منعقد : (حبيبي اليوم سيحفر الزمان حروفنا على طوق من نور، اليوم يطوف الأرض، والسماء، ويخبر الورد، والضياء، أن حبنا سيخلده الوجود والبقاء، هذا ردائي الأبيض، وتاج الفل، وباقات الجوري وعقد الألماس المقلد، أذكر حينما اخترته كلماتك لي :( حبيبتي كنت أود أن يكون ألماسا حقيقيا لكن .. ووضعت أصابعي على فمك، وقلت لا تكمل حديثك أنت الألماس الحقيقي الذي يحيني بريق عشقه، ولألأة عواطفه، ووجوده بجانبي أنت لا تعلم إلى أي حد قد وصل جنوني بك ، فابتسمت لي بحنان، وقبلت أصابعي، ولكمتك في كتفك بيدي، لكمة أوجعت يدي، أتذكر حبيبي، كيف تفعل هذا هل جننت؟! وجعلتني أختبئ وراء حيائي!؟ فضحكت وضحكت لكأنني أستمع لضحكاتك الأن كم أعشقها .
لم يبق على زفافنا سوى سويعات، كم هي ثقيلة خطواتها بقدمي إليك .. ما هذا سلين؟ تأدبي! هيا انهضي، وكفاك ثرثرة لقد سببت لي صداع، يا لك من ثرثارة !

كان الهاتف الصباحي يضج في غرفة المعيشة صخبا
وكأنه يتعجل الرد صراخا قد كان يحمل ما لا يحمد عقبى سماعه، لقد وضع على كاهلنا من الأخبار الغير سارة ما لا نطيق ونحتمل، لقد توفى والد خالد إثر أزمة قلبيةهاجمته فجرا، قد كان يعاني من ترددها عليه ما بين الحين، والحين.
ودون أية كلمات كان مفهوم إلغاء الحفل وبناءا عليه تأجيل الزفاف إلى ما شاء الله .
ليال عصيبات مرت على أسرتي العروسين اللذين قد نالا الجانب الأكبر من الحزن و سوء الحال .
وفي المناسبات يحضر القريب والبعيد لتأدية التعازي ومؤازرة الأهل والتخفيف قليلا من شدة الآم الرحيل .

يتبع
[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 06 / 2016, 43 : 12 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: علمني الرحيل

[align=justify]..وننتظر البقية بشغف..شكرا لك القاصة الأستاذة عزّة..[/align]
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 06 / 2016, 04 : 02 PM   رقم المشاركة : [3]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: علمني الرحيل

قصة مشوقة تأخذنا في رحلة رومانسية لكنها مفعمة بالألم ..
تحية لقلمك الخصب .
مودتي وتقديري
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 06 / 2016, 14 : 02 PM   رقم المشاركة : [4]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: علمني الرحيل

استاذ محمد الصالح الجزائري
أستاذ رشيد الميموني
شكرا لمداخلتكما الراقية .
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10 / 07 / 2016, 36 : 03 AM   رقم المشاركة : [5]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: علمني الرحيل

[align=justify]هاتفا صباحيا، تتلقاه والدة خالد من أختها المقيمة منذ أكثر من عشرون عام بسويسرا، والتي ما إن وصلها خبر وفاة زوج أختها إلا، وقد أسرعت بحجز تذاكر السفر إلى القاهرة، برفقة إبنتيها، نهى، و أماني، حيث كانت فرصتها، وحجتها لعودة طال انتظارها شوقا إلى الوطن، والأهل، والذكريات القديمة ..كان خالد قد اعد حقيبته للسفر في مهمة عمل سريعة، قد استبدلته الشركة بزميله نزولا على رغبته، في أدائها بنفسه، فقد كان يحتاج لتغير المكان، والجو العام، إثر تلك الأحوال المؤلمة، والأجواء المحزنة، بسبب رحيل والده.. ها هو خالد قد أعد نفسه للسفرة المفاجأة، التي تفاجئت بها والدته! حيث كانت في أشد الإحتياج لوجودها في كنفه فهو الإبن الأكبر لها، وهو الأكثر شبها بوالده، ولما تشعر به من وحدة، وغربة، ومرراة فقد لا يستوعبها القلب، والعقل، فتلك فجيعة العمر .. تجاذبا أطرف الحديث ما بين شد، وجذب، ولوم، وعتاب، فكيف لخالد أن يتركها في مثل هذه الظروف الشديدة وحدها تواجه الذكرى وتستقبل التعازي ؟! لكنه اعتذر بأن الشركة هي من اختارته لتلك المهمة، وأصر على السفر.
كان وليد الأخ الأصغر لخالد، والذي يعقب ميلاد خالد بعامين ونصف تقريبا، قد تولى مهمة إستقبال خالته، وبناتها في مطار برج العرب، حيث كانوا يقطنون أحد أحياء عروس البحر المتوسط (الإسكندرية)، والذي لا يبتعد عن البحر كثيرا، بل كان يشرف على البحر من نافذة إحدى غرفات المنزل الخلفية، حيث كان يتكون من طابقين دبلكس يحتوي الطابق الأول على رسيبشن، مؤدي إلى غرفة معيشة، تتمتع باتساع مساحتها، وغرفة جهزت خصيصا لاستقبال الضيوف، ومطبخ وحمام وأما الطابق الثاني والذي كان يتصل بالطابق الأول عبر سلم شبه حلزوني بعض الشيء، ليس بكبير المساحة ، والذي يحتوي على أربع غرفات نوم، إحداها تمثل غرفة خالد، والثانية ل وليد، والثالثة ل سالي الأخت الصغرى لهما، وغرفة الأم ، بالإضافة إلى الحمام الرئيسي ..

ها هي الشمس قد كشفت عن خمارها، وحين تبسم وجهها انطلقت أشعتها، لتخترق نافذة غرفة وليد ، مداعبة عيناه، وكأنها تيقظه من كسله الطويل، لينهض، ويستعد للذهاب إلى المطار لاستقبال خالته سميرة، وبناتها نهى، وأماني ، مازال يتقلب متثاقلا ، ومحاولا أن يغط في النوم مرة أخرى لكن المنبه كان حليفا للشمس في محاولة ازعاجه، وقد سبق سباته واستسلام النوم له، وانطلق مدويا تضج لسماعه الأذان، نهض وليد بسرعة المفزوع، وعلامات الجنون بدت على وجهه، وشعره المتناثر في الهواء يمينا ،وشمالا، يمسك بتلابيب المنبه محاولا دفنه في لحافه تارة، وغلق صوته المزعج عبر الزر المخصص لذلك تارة أخرى، إلا أنه كان في كل مرة تبوء محاولته للوضول لزرالغلق بالفشل ..وذلك لأن عيناه كانتا مازالتا مغلقتان تماما ، وفي كل محاولة كان يعتمد على حاسة اللمس في إخراسه..

على مائدة الإفطار كانت الوالدة تنتظر وليد، وسالي، وبعد دقائق كان الجميع قد أخذ موقعه على المائدة لتناول الإفطار، وتجاذب الجميع أطراف الحديث حول تلك الزيارة التي قد تمتد لأكثر من شهر ،والتي كانت تحرص الأم فيها على إعطاء التعليمات، والتوجيهات بشأن إقامة اختها، وبناتها في منزلهم.. انتهى الجميع من الإفطار ، انطلقت سالي إلى غرفة الضيوف تعيد ترتيبها، وتؤكد تنسيقها ، بينما انطلق وليد بالسيارة متجها إلى المطار لاستقبال خالته، وبناتها في الوقت المناسب لهبوط الطائرة.

وأما الأم فقامت تجر أحزانها، وملامحها المكسورة وبعض آثار الدموع التي تسقط ما بين الحين والأخر إلى المطبخ لتقوم بتجهيز مبدئي لطعام الغداء .

في الطريق وبسيارة وليد سقط الكثير من الدموع من قبل خالته، وابنتها الكبرى نهى أثناء حديث وليد عن ظروف موت والده، وثرد كلماته الأخيرة وبعض وصاياه المكتوبة التي عثروا عليها في حقيبته الدبلوماسية ومدى الأحزان التي خيمت عليهم عقب ذلك الحدث الأليم .
سلين تنطوي على أحزانها، فقد جعلتها تتخبط بين جدارين من الأسى ، حبيبها الذي أطفأت الأحداث قلبه وغلفت الدموع فرحته بها ، وفرحتها التي احترقت امام عينيها ولم تقوم للسعادة قائمة إلى اليوم .. مكالمات هاتفية كانت تستمر ل خمس إلى سبع ساعات يوميا، تقلصت حتى وصلت ل ألا تتعدى الربع من ساعة الألم، ونهر الكلمات الذي جف نبعه، والصمت المباغت بين الجمل، منذ لحظة ألوو في بداية المكالمة، وحتى لحظة سلام في نهايتها، وما بينهما لا تتعدى الحروف أكثر من ثلاث إلى أربع جمل .. جلست وقد امتلأت عينيها دمعا بعد غلق هاتفها على أخر كلمات أجابها بها خالد عن عودته من المهمة وهو يقصر الحديث، ويقتصر على كلمتي لا أدري، ومن ثم يبادر بالإعتذار عن إكمال المكالمة بحجة أنه مشغول .
في بيت العائلة الفاقدة وصلت سميرة الخالة، والأخت الكبرى لوالدة خالد، وبناتها، ومعهم وليد يحمل الحقائب التي ترفض بشده أن يحملها، فتسقط الواحده تلو الأخرى معاندة له، كلما قام بحمل الحقائب معا، لا تكاد تستقر في يده بدءا من باب السيارةإلى أن وصل غرفة الضيوف، وهو ، والحقائب في نزاع مستمر ما بين القبض، والرفض، وأخيرا قام بإلقائهم بحنق داخل الغرفة ، وهو ينظر ورائه في خفة مخافة ان تراه خالته، أو ابنتها أماني التي يبدو عليه علامات الإستلطاف نحوها.. مصافحات حارة، تختلط بالدموع، ما بين الأختين، وبنات الخالة سالي، نهى، وأماني واللاتي لم يحدث بينهن لقاء قط، منذ ميلادهن جميعا. [/align]
يتبع
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29 / 05 / 2021, 51 : 04 AM   رقم المشاركة : [6]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: علمني الرحيل

بعد ما يقارب خمس سنوات أسألك عزة: أين النهاية؟
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29 / 05 / 2021, 00 : 05 AM   رقم المشاركة : [7]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: علمني الرحيل

بل قولي : أين البداية ؟؟
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرحيل, علمني


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أيهما تختار : العتاب ثم الرحيل أم الرحيل بصمت دون عتاب ... ناهد شما نورالأسرة، التربية والتعليم وقضايا المجتمع والسلوك 4 08 / 02 / 2015 14 : 04 PM
علمني يا حقدي... نوفل عيسى شعر التفعيلة 16 21 / 12 / 2013 45 : 05 PM
من شعراء فلسطين الشاعر عبد الرحيم محمودعبد الرحيم بوران شما أدباء أعرفهم 2 02 / 07 / 2012 11 : 09 PM
علمني نجية بوحسون الخاطـرة 7 25 / 08 / 2008 45 : 08 PM
ياوطني علمني كيف أكون أ. د. صبحي النيّال قصيدة النثر 4 10 / 02 / 2008 58 : 03 PM


الساعة الآن 24 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|