[فهيم رياض]

في هذه السنة 2017 ستنتهي أمة إسمها الأمة العربية .....
بتحليل أو بدون تحليل ، بتبرير إو بدونه ، بإتباثات أو بدونها
....أمتكم ستنتهي هذا العام ......يعني ستنتهي وقضي الأمر ...
أنصح من أراد منكم مواصلة العيش أن يغير جلده ..... و أن لا يأكل
التمر ....

[رياض محمد سليم حلايقه]

ههههههههه
اخي كن متفائلا
فالخير في هذه الأمة ليوم الدين هي سحابة صيف
وغرك اذن حتى تعود لرشدها وديمها
سلمت ودمت

[فهيم رياض]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه ههههههههه اخي كن متفائلا فالخير في هذه الأمة ليوم الدين هي سحابة صيف وغرك اذن حتى تعود لرشدها وديمها سلمت ودمت

أستاذ رياض حياك الله و بياك على شجاعتك
التي جعلتك تقرأ و تعلق هذا الموضوع.
التفاؤل مطلب و ميزة تتزين بها النفس ،
لكن أمتنا الآن منتهية معنويا ولم يعد أحدا
يحسب لها حسابا ، تخيل معي أستاذ رياض
أن كل الجبهات البينية في هذه الأمة مشتعلة و نار
إشتعالها نذكيها بأموالنا و أبناءنا وإعلامنا ومنابر مساجدنا
إلا الجبهة الوحيدة التي من المفروض إن نشعلها و يجب
علينا أن نشعلها و هي الجبهة الفلسطينية التي نبذل كل
ما في وسعنا لتبريدها و حتى إذا ما أشتعلت تخلينا
عمن أشعلها بل وتبرأنا منه ، أليست هذه ميتة ما بعدها
ميتة ؟
سلامتك أستاذ رياض ، المهم خذ حذرك و لا تأكل التمر.

[بشرى كمال]

سيدي هل تعرف كم مرت من الصعاب والأزمات على الأمة العربية ورغم ذلك استطاعت أن تقف من جديد.
تحيتي

[فهيم رياض]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى كمال سيدي هل تعرف كم مرت من الصعاب والأزمات على الأمة العربية ورغم ذلك استطاعت أن تقف من جديد. تحيتي

ماذا أقول لك أستاذة بشرى ، إن شاء الله.
دمت متفاءلة و متألقة .

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]سينقذها الإسلام في آخر المطاف ، إن شاء الله ، مثلما أنقذها من جاهليتها قبل أكثر من 14 قرنا!! شكرا لك أخي الأستاذ فهيم على فلسفتك التي تتخذ من الصدمات والمباغتة أسلوبا لطرح الأفكار..يستهويني هذا اللون من التعبير..[/align]

[فهيم رياض]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري [align=justify]سينقذها الإسلام في آخر المطاف ، إن شاء الله ، مثلما أنقذها من جاهليتها قبل أكثر من 14 قرنا!! شكرا لك أخي الأستاذ فهيم على فلسفتك التي تتخذ من الصدمات والمباغتة أسلوبا لطرح الأفكار..يستهويني هذا اللون من التعبير..[/align]

أما وقد جاء هذا التعليق الحاسم من هذا الرجل الكبير
فلا كلام .
تحية وتقدير.