[د. منذر أبوشعر]

المَرْج: الخلط، ثم يقال للتخلية مَرَج، لأن الرجل إذا خلَّى الشيء حتى اختلط بغيره، فكأنه قد مَرَجه. وإنما قيل للمرْج مَرْج، وهو الأرض الفضاء، ذات نبت وكلأ كثير ترعى فيه الدواب، لأنه يكون فيه أخلاط منها. يقال: مَرَجت دابتك، أي خليتها تذهب حيث شاءت. قال تعالى: ﴿مرج البحرين يلتقيان. بينهما برزخ لا يبغيان﴾، أي خلط البحرين، فأمرج أحدهما بالآخر، وأفاضه فيه، ومنع ماء البحر العذب أن يختلط بماء البحر المالح، لصالح عباده. والمريج: المختلط الملتبس، قال تعالى: ﴿فهم في أمر مريج﴾.

[Arouba Shankan]

كل الشكر على الإفادة ..بانتظاركم على الدوام تقديري

[خولة السعيد]

شكرا لكم أستاذ منذر على هذه الإفادة الراقية

[د. منذر أبوشعر]

الأستاذة عروبة شنكان:
عطرٌ نبيلُ مرورك.. وسنبقى في أفياء نور الأدب، نتشارك معاً بهجات طيب اللقاء.
كل الامتنان لك.

[د. منذر أبوشعر]

الأديبة خولة السعيد:
زخْمُ مرورِك مزيدُ حماسٍ، وبهجة معاودة غافي لقاء، واستمرارٌ لتفيُّؤ نور الأدب.
طيبٌ حضورك وشكراً لك.

[ليلى مرجان]

وأحسن القول كلام الله.
إفادة القيمة، بارك الله في خطاكم.
ولكم مني تحية إكبار وإجلال وشكر وتقدير

[د. منذر أبوشعر]

الأستاذة ليلى مرجان:
لقاء معك يتجدد، بزاد له وجه جديد، يغرف من معاني وأصول ثرّ القرآن الكريم.
وآمل إن يكون مثمر لقاء، وطيب لقاء.

[محمد الصالح الجزائري]

شكرا لك دكتورنا الفاضل على الصيد الثمين..تحيّتي وتقديري..

[د. منذر أبوشعر]

الأستاذ الأديب الأصيل بن الأصيل، شاعر الجزائر محمد الصالح الجزائري:
أرجعتني بطيب غالي مرورك إلى حماس الزمن القديم..
فأنا كبرت حقاً، فقد صرت في الخامسة والستين.. لكنك، بذكائك المعهود، أشعلت فيَّ فتاء الينع الفائت، بصيغ جديدة، وإن كان فيها بحة الشيخوخة.
فابق بالقرب، فكل الأنس تواجدك.