رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
أستاذة فاطمة سلمت يداك على هذه الخاطرة
نعم نحن نبتسم ونذهب ونسعد في العيد
ولكن في قلوبنا غصة وألم
فالأسرى لا زالوا في السجون
ولا زلنا محرومين من صلاة العيد في رحاب المسجد الأقصى
ولا زلنا لا نستطيع أن نزور الضفة وحيفا ويافا وعكا....إلخ
شكرا لك أستاذة فاطمة
وإن شاء الله نحتفل بالعيد القادم في رحاب المسجد الأقصى
وكل عام وأنتم بخير
|