[د. رجاء بنحيدا]

مزيدا من الألق والتألق لنور الأدب ، وباقة شكر وقوافل اعتراف إلى أديبتنا الأولى الفضلى هدى نور الدين الخطيب لما تبذله من جهد .. ولما تسخره من وقت ..
مع محبتي وتقديري

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]شكرا لك أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب...تمت القراءة و التصويت..[/align]

[غازي المهر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان استفسر هل ما زال هناك نصوص اخرى
مع بالغ احترامي وتقديري

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]أجل مازالت هناك نصوص-----[/align]

[غالب احمد الغول]

ما شاء الله , كنوز من المعرفة تقدمها أديبتنا الغالية هدى , وإلى الأمام , وننتظر المزيد , تحياتي لكل المشاركين في المسابقة , مع أملي لهم بالفوز والنجاح إن شاء الله ,

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]

الأديبات والأدباء الكرام..
صديقتي الغالية الأديبة والناقدة دكتورة رجاء بنحيدا
أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري
الأخ العزيز الشاعر الأستاذ غازي المهر
أخي الغالي ابن حيفاي الشاعر والناقد الأستاذ غالب الغول

تقبلوا جزيل شكري وامتناني لمداخلاتكم الرقيقة التي تمس أوتار القلب وتشد العضد..
نعم أخي أستاذ غازي ، لم يزل لدينا عدد غير قليل من النصوص التي سأقوم بنشرها تباعاً في ملف ثاني بعد قليل ، ثم ثالث للرواية المشاركة ، ثم أرسل بإذن الله تعميم بالبريد الالكتروني وعلى صفحة الموقع من أجل التصويت..

سأنتهز الفرصة وأعتذر منكم على هذا التأخير بضع ساعات مما وعدت ، للأسف شابة عميلة لدي كنت أتابع قضيتها ، تعرضت للقتل وجائني الإخبار في آخر نشري للنصوص أعلاه .. اضطررت للذهاب إلى المستشفى والمتابعة بنفسي وتقديم الشهادة للمحقق عما سبق وتعرضت له لأنها مازالت حتى اللحظة في غرفة العناية الفائقة وغائبة عن الوعي ( أظن صديقها القاتل من عبدة الشيطان ) وهو بكل حال لديه شخصية عنيفة وعدائية!.. مشكلات المجتمعات الغربية أكثر مما يتصور الناس عندنا ..
قليلاً وأتابع نشر النصوص في ملف ثاني..
جزيل شكري وعميق احترامي لكم

[/align]

[رهف عدنان أبوشعر]

أودّ منحَ هذه القصة القصيرة صوتي بتقديرٍ جيد جداً،
شيء ما فيها يتناغم مع دواخلنا جميعاً.. ذلك الضعف الدفين في كل إنسان.. الضعف الذي يؤلمنا كلما تلمّسناه في قلوبنا.. تلك الحاجة الإنسانية الطبيعية والمُلحّة إلى التقدير من قِبَل الآخرين.. كلُّ ذلك الفقد من عميق حاجةٍ فِطريّة إلى أن نكون مَرئيين ببساطة!! قد تسمو بنا الأمنيات في أحايين فنحلمُ بأن نكون نجوماً لا تُطال بيد أحد.. وأما أن نطمَع بأن نُرى فهو بداية الخَطو نحو التقدير مِن قِبَل الآخَر، ولا تتحقق النجومية إلا بالارتقاء من خلاله.. العجيب في كل ذلك حقيقةٌ تستغرق منا وقتاً حتى نصدّقها أحياناً ألا وهي أنّ العيب كثيراً مايكون في عيون الآخرين .. في قُدرتهم المتدنيّة على الإبصار أو التقدير أو حتى على فصل الغثّ عن السمين، العيب كلُّ العيب كثيراً مايكون في رداءة أذواقهم، لا فينا نحن!! وقدرتنا نحنُ على رؤية تلك الحقيقة بتجرّد تكمن في أخذنا خطوةً قوية بارتداء نظارةٍ من يقين الإيمان والثقة بأننا نحنُ خليفةُ الله في الأرض، ولايستحق ذلك الخليفة إلا أن يكون مزوّداً بالفطرة بكثير مواهب وعظيم قدرات، تحتاج منه أن يحرث نفسه ويتألم طويلاً طويلاً لكي يقوى على رؤيتها واكتشافها في أعماق وجدانه.👍🏻👍🏻👍🏻

[بوران شما]

غاليتي الأستاذة الأديبة هدى الخطيب

بارك الله بجهودك ، وقد تمت القراءة والتصويت ،
شفى الله وعافى هذه السيدة وقواك الله لحل
هذه القضية وجزاك الله كل الخير ،
محبتي وتقديري .

[رشيد الميموني]

كل الشكر والامتنان لك أستاذة هدى ..
تتم قراءة النصوص بكل تمعن وتقييمها ..
ندعو الجميع للمساهمة والتفعيل .
مع خالص تحياتي .

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]تحية نور أدبية إبداعية..
سعيدة بمداخلاتكم
الأديبة الأستاذة رهف عدنان أبو شعر
الغالية الأستاذة بوران شما
أخي الأديب الأستاذ رشيد الميموني

[/align]