كانت مشاركتي منذ أقل من ثلاث سنوات بقليل في هذه القضية التي طرحت للنقاش
( لا تحرقوا الأصابع العشر ) لأديبنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق , كلها إحباط وتشاؤم
ويأس من الوضع العربي ,
فكيف ستكون الآن ونحن نعيش هذا الواقع العربي والإسلامي الأليم والمتفتت والمتشرذم
لقد أُحرقت الأصابع العشر للأسف , ولا أحد لبى نداءه , قلتها وأقولها الآن الحمد لله أن
أديبنا الراحل لم يشاهد ما يحصل الآن لكان مات مئة موتة وموته , رحمه الله .
تحياتي وتقديري لكِ أديبتنا أستاذة هدى الخطيب , مع كل المحبة .