[رشيد الميموني]

أهلا بك أسماء .. كنت أكتب فلم أنتبه لحديثك .
تصبحين على ألف خير .

[علاء زايد فارس]

تصبحون على خير وسعادة
أتمنى لكم ليلة هادئة جميلة
وأحلاماً هنيئة
وصباحاً عامر بالخير

[مرمريوسف]

نور النبى يهل عليكم ..... ومنظر الكعبة يكحل عنيكم ..... صباح جميل علينا وعليكم

للأخت نصيرة ( كل سنة وانت طيبة وفرحانة بأولادك


للأخ علاء...... ربنا يكرمك بالنجاح والتوفيق ونسمع عنك كل خير ان شاء الله

[نصيرة تختوخ]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]صباح الخير و النور ،
شكرا لكل من هنأني و ميساء أنت أدرى الناس بأنني لايمكن أعتب عليك و سنوات طويلة وسعيدة أتمناها لك أنت وأسرتك الكريمة.
لاحظت من كلامكم أنكم كلكم تصعبون الحياة على أنفسكم لأنكم لا تنجحون في ´التطنيش ´ عدا الأستاذ جمال.
التطنيش مريح على ماأظن لكن وعلى ماأظن أيضا لا يلائم طبع من يحسون بغيرهم وبما حولهم.
أضع لكم أغنية هاني شاكر التي غناها عن معاناته قبل وفاة إبنته دينا التي رحلت بعد معاناة مع مرض السرطان .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
وندردش حول موضوع رحيل الأحبة.
الرحيل ماذا يترك خلفه؟
الرحيل و الفراغ أم الرحيل والضياع أم هما معا وهل نبحث عن التعويض أم نرجو النسيان؟
الرحيل بعد المعاناة والألم هل يترك في النفس الصور الأكثر إيلاما رغم وجود صور ذكريات أحلى إن لم أقل أرحم ؟...
بانتظاركم .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]الموهبة هل يجب أن ندفع بها ونستجديها لمساعدتنا في التحدث عنا وملأ مايتركه الراحلون من فراغ أم علينا الارتماء في أحضان الحياة وكفى بأي شكل من الأشكال و الهروب ساعات اشتداد الحزن إلى الله؟
الرحيل ماذا وكيف، ماذا نفعل و كيف نتعامل معه ونواصل بعده؟[/align][/cell][/table1][/align]

[جمال سبع]

الأخت نصيرة صباح الخير
أنا لا أطنش إلا من يطنشني
على فكرة أنا لم أقدم تحية حيد الميلاد
لأنني قرأت أنها دعابة فقط
على أي حال كل عام و أنت بألف خير أختاه
و ربي يحفظك لأطفالك لعائلتك
سأعود للتحدث عن موضوع الرحيل

[رشيد الميموني]

[align=justify]أقسى ما يمكن أن أعاني منه هو رحيل من أحب ..
لكن هذا لا يعني أنني سوف أظل حبيس الأحزان إلى ما لا نهاية .
أقنع نفسي بأن الراحل أو الراحلة كان أمانة من عند الله .. أعطاها ثم أخذها .
أذكر حين توفيت جدتي منذ عدة سنوات ، وأبي منذ بضعة شهر أنني حزنت كثيرا لكني آمنت بأنه قضاء الله .
ثم أخذت أمني نفسي بأن اللقاء بهما لم يعد مستحيلا رغم رحيلهما وأنني يمكن معانقتهما هناك في الدار الآخرة .
وهذا ما يحفزني للعمل والاجتهاد إرضاء لله .
موضوع مميز كعادة مواضيعك القيمة أختي نصيرة .
شكرا لك .
بكل المحبة .[/align]

[علاء زايد فارس]

صباح الخير لكم جميعاً...
اعتقد أن الموضوع المثار وهو جميل ومهم في حياة كل إنسان منا هو محل جدل واختلاف بين أبناء البشر
اعتقد اعتقادا جازماً أن الوفاء مهم وخصلة نادرة، نعم سنكون أوفياء لمن رحلوا، نعم سنتذكر رحيل من أحببنا، ..حتى ولو كان ذلك الشيء مؤلم لنا ....هذا لا مناص منه..

ولكن المشكلة الحقيقية هي " أن يتحول الوفاء والذكرى إلى مشكلة وعقبة " ولكي لا أبدو وكأني فارس زماني لقد واجهت هذه المعضلة عدة سنوات، لكن كثرة الظروف التي تواجهنا تؤدي إلى الخبرة وهذا يؤدي بنا إلى التطور السلوكي ويصقل القدرة على التعامل مع تلك المشكلات التي تواجهنا، ولا زلنا بحاجة إلى المزيد المزيد لكي نأخذ المناعة ونقوي ذواتنا أمام المصائب والخطوب.

علينا أن ندرك جميعاً، أن الرحيل هو الحقيقة الثابتة التي لن تتغير، هذه الدنيا قائمة على الرحيل منذ وجودها...اعجبنا ذلك أم لم يعجبنا!
إنها سنة الحياة، اللقاء ثم الرحيل، وقد يكون الرحيل جزئياً بأيدينا وقد يكون كلياً رغماً عنا ....

المهم في هذه الحالة أن نحول طاقة الحزن والاكتئاب إلى شيء إيجابي، أن نحاول اقناع أنفسنا بأن الحزن عليه أن لا يتجاوز مداه وأن يتشكل أمامنا ليستنزف إمكاناتنا ويؤدي بنا إلى التقصير في واجباتنا، أو يحرمنا من ملذات الحياة بحجة الوفاء!

مثال أختم به فكرتي /
ما الفائدة أن يحرق شاب نفسه كمداً أمام منزل محبوبته التي غدرت به و تزوجت من صديقه؟؟؟!
إنها قصة حقيقية، لقد كان الصواب أن يحزن كما يشاء ثم يحاول جاهداً أن يتجاوز محنته بكل شجاعة حتى وإن طاردته الذكريات المؤلمة مدى الحياة فهذا لا يبرر له أن يقسو على نفسه بهذه الطريقة...
فإن كانت الدنيا قد قست عليه
ألا يكون رحيماً بنفسه ووالديه؟؟؟؟!

شكراً لكم فرداً فرداً على هذا النقاش الجميل

[جمال سبع]

[align=justify]أهلا أخي رشيد
أهلا أخي علاء
رحيل من نحب أمر مقدر طال الزمن أو قصر ، لأنها سنة الحياة فمقابل كل روح ترحل هناك روح تولد ، الحزن أمر مفروغ منه و لا يمكننا الهروب منه ، لكن المشكل أن نبقى نبكي على الأطلال ، فلو أن الصحابة رضوان الله عليهم وقفوا و استكانوا إلى أحزانهم بعد موت الرسول الأكرم لما وصل إلينا هذا الدين الرائع .
إلى متى نبقى نتأمل في الصور التي رحلت و لن تعود ؟[/align]

[علاء زايد فارس]

صدقت أخي جمال صدقت
فالفكرة الجيدة من الصعب أن تموت بل من المستحيل أن تموت
قال تعالى ( فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض) صدق الله العظيم