| 
				
				رد: أرادت الدفء فأحرقها
			 
 الأديب الكبير عبد الحافظ تحية وتقدير
 لقد تشرفت بحضورك المميز وتعبيرك الذي سرني وأعطى النص إضاءات مبهرة فأنا أعتز بكلماتك التي تعطيني ثقة بنفسي والاهتمام أكثر بكتاباتي ، وأنا في سبيل طباعة مجموعة من ملفات القضاء ، والقصص قريبة الحدوث في مجتمعي والذي لا ندري لأي أسباب يرتفع المنحنى البياني للجريمة هنا ، والحادثة هذه أثرت فيّ لإن المغدورة إحدى طالبات المدرسة التي أعمل بها
 وأشكرك جزيل الشكر وأثمن قلمك
 |