عمي وأستاذي الكبير
تساءلت دوماً، عن إجرائية الزواج ومتناقضاته متأرجحاً بين الحزن والفرح، بين الخروج والبناء، بين الفراق والاتساع...
ولم أهتد إلى إجابة، ولكني خلصت إلى أن الأب والأم لو قدر لهما أن يبيحا بمكنون مشاعرهما لأولادهما لما حصل زواج ولا ارتباط مبارك في هذه الدنيا
فحتى الزواج، وهو كما يسمونه فرح العمر، فله كما لكل شيء، ثمن.. وألم
وها أنتم الآن على أعتاب فرح جديد، فرح من لون آخر، بريء، ثمرة الربيع المزهر الذي حلّ في حياتكم
أقر الله عينكم بما يسر قلبكم وخاطركم... يا (جدو) المستقبل القريب
كل سلامي لصهرك الذي توج اسمه عنوان هذه الكلمات الجميلة، والتحيات للأسرة