[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ فيصل نتمنى لبراعم سوريا النجاة من جرائم لاذنب لهم فيها ولاإثم.
نتمنى لهم الغد الباسم وفرحة الأعياد القادمة وكل خير.
اللهم اكتب الأمان والسلام لهم ولسوريا العزيزة على قلوبنا.[/align][/cell][/table1][/align]

[عبدالكريم سمعون]

باسم الإنسانية وأطفال الكون وأطفال سوريا وباسمي
أقول لروحك وإحساسك وإنسانك كل التقدير والإعجاب والمحبة
أستاذة نصيرة

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]شكرا لك أستاذ عبد الكريم ولذلك الطفل الذي يعيش بداخلك وبداخل الكثير من السوريين والسوريات المحبين لوطنهم وأمانه وسلامه والآملين المحافظة على نقائهم وبراءتهم وخيرهم نتمنى غدا ترفرف فيه حمائم السلام وتحقن فيه الدماء ويصحو فيه الصباح على شدو العصافير وتحيات الناس لبعضهم بمحبة وخير.
تحيتي لك وحفظ الله بلاد سوريا وصغارها وكل من يأمل خيرها ونجاتها.[/align][/cell][/table1][/align]

[فاطمة البشر]

مشاهد الأطفال هي أكثر ما يدمي القلب ،
ما رأيته هذا الأسبوع من مشاهد في سوريا جعلت عقلي مشوشاً متخبطاً !
نتمنى السلامة والنصر لسوريا وأبنائها
سلمت أناملك "أ. نصيرة تختوخ "
ودي ووردي

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]معك حق أستاذة فاطمة دمار ودماء ونحيب كفيل بأن يجعل تفكير المرء يتجمد إلى حين.
نتمنى الخير لأطفال سوريا وللشعب السوري والسلامة والنجاة والوصول لبر آمن لايظهر فيه شبح حرب أيا كان نوعها.
تحياتي لك ودام لك حسك الإنساني.[/align][/cell][/table1][/align]

[علاء زايد فارس]

لقد ضاعت مني الكلمات ولا أجد فعلاً ما أقوله
لأني لو قلت سأكون قاسياً جداً
منذ اللحظة التي عذب فيها الطفل حمزة الخطيب حتى الموت والأمور لا تبشر بخير أبدا
لقد وصلت الأمور أن ينزف الأطفال حتى الموت أمام الشاشات ولا يجدوا مشفى ينقلوا إليها ولا علاج!
كما وصلت الأمور أن يذبح الصغار بالسكاكين بعد أن يربطوا بالحبال ويقتلوا من مسافات قريبة؟؟
أكاد أفقد عقلي، كم كنت أتمنى لو كنت نسياً منسياً قبل أن أرى هذه المشاهد المروعة!
اعذريني أستاذة نصيرة
فالمصيبة قاسية لدرجة لا يمكن تصورها
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أجل أستاذ علاء أحيانا تعجز الكلمات أمام وحشية العنف .
ليتني ماكنت رأيت صورا من بعض المجازر وليت صباحي لم يستقبل صوت ذلك الرضيع حين أقولها أشعر بصغر إنسانيتي أمام مصيبة الآخرين الذين يعايشون ذلك العنف المقيت.
تحياتي لك وتقديري لحسك الإنساني.[/align][/cell][/table1][/align]

[د. منذر أبوشعر]

الآنسة الودودة نصيرة تختوخ :
أغلقت بوابات التواصل مع كافة وسائل الإعلام ، بأنواع أشكالها : إذاعة مرئية ومسموعة ، صحافة ، وإنترنت، وغيرها .
وببساطة وقرف ، كسرت قلمي ، وألغيت من عوالمي كل أشكال أنماط الكلام ! ولأعترف أنني من نسل رعاع وهمج ! يلعق أبناء جلدتي الدم !
ويمارسون القتل والسحل بكل برود ! فأتذكر قابيل وهابيل ، وعذابات الصليب ، وكل ثارات بكر ووائل وعبس وتميم ، وأساطير العربان !
بلى !
عبث كل شئ !
وملعونة نفسي وزمني وموؤدة كل الأحلام !
وكذبة كبيرة وهْم مصالح عوالم السياسة ! وكذبة أكبر مفهوم الرأي والرأي
الآخر ! وخطأ مريع ما نحن فيه ! وما سنؤول إليه ! وحسبي الله ونعم الوكيل ! وتعالوا نغني ( أمجاد يا عرب أمجاد ) !

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ منذر أتفهم إحساسك تماما ولاتلعن نفسك فإنسانيتك بادية في كل سطر تكتبه ومحسوسة في نبض حروفك.
مايحدث محزن حقا والمحزن أنه سائر إلى التصعيد المؤلم و المجهول.
عرفت ناسا عايشوا حروبا مثل حرب البوسنة وكوسوفو وأطفالا قدموا من بلدان إفريقية فقدوا فيها تقريبا كل أهلهم فأصبحوا راشدين قبل الرشد .لم يعيشوا طفولتهم كاملة وظل الفراغ يحتل مكانا كبيرا في عاطفتهم حتى وإن لم يجيدوا التعبير عن ذلك.
نتمنى لأطفال سوريا أياما أفضل وأكثر أمانا.
تقديري العميق لك ولمشاعرك الإنسانية.[/align][/cell][/table1][/align]