سأسرق القلم من يد الفاضلة هدى , والمسؤولية على عاتق الفاضل الدكتور منذر , وسأرد على الأستاذ عدنان :
الأستاذ عدنان وتذكرني بالوردية ... ومآرب أخرى ..
أغبطك على قاموسك , وأغبط آل أبي شعر الكرام على روح الصداقة ,,,, وفعلا هي لاتحتاج إلى قرابة ...
رحم الله الوالد والوالدة .
ونعم التراب , ونعم المطر ,,, ونعم سوريا والعروبة ...
هذا رهاني على العقل السوري المبدع ..
مررت مرحبًا , ومشاركًا ,,, وتصبحون على وطن كان , وسيبقى
حسن إبراهيم سمعون