تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
أحب عينيك
أحبك عينيك
-أحبُّ عينيكَ ...ربما لأنهما أنتَ !
- ما عدتُ أُدركُ شيء إلا أنّ لي أجْنحة.... وأن حرفي لهُ مخيّلته... ولقلمي ما يشاءْ
- تُبْهُرُني الأمْكِنة كلّها رموزاً في الذاكرة
- تُشْبهُني لأنكَ .. مُبتسم.. مُتسامح
- في الصباح.. كتبَ اسمي على أوراقها وابتسمَ لي ابتسامة غامضة ..!
- هلاّ.. تُفسّر لي لما حروف اسمي عنواناً لكلماتها ؟
- يُعجبني صفاءْ ونقاءْ قلبكَ فلا تَهْجُرني لأني صادقة وفيّة
- أضيفكَ من الشّعرِ بيتْ... إني بحاجة لوَصْفَة رومانسيّة وحروف أقوى
- في هذا الصباح ..قرأتُ قصتي الحالمة وجدتُ أنها أقربُ للحقيقة من الخيال.. فقرّرت أن أسميها
(أنتَ واقعي الملموسْ)
- همستُ له... أريد أن أعيش بين أحضانكَ أريدكَ أن تحْرُسني بقافيتكَ ودفءْ شعرك وكلماتك ومشاعرك..
- ما ذنبي إن كنت لا أعرف كيف يحب أن يشرب قهوته !
- قالها بكل صدق : اشتري حبراً ملوّنا بحروفٍ مرصّعة ..
- قال : ارسمي حروفك بجمالٍ واتقان ، وألْبِسيها ثوباً من حرير لينبهر بها الأدباء
- فال لي: وهو يَصْبو بكلماته ما أجمل عينيكِ الواسِعتيْنْ وخدّيْكِ الموردتين وابتسامتكِ
- قالت لي جارتي: هل تودّي أن تعلمي حظّك و مصيرك.معه....وإن كان يحبك... اشربي فنجان من القهوة ... وفي اليوم االتالي تزوجته ، يبدو أنها شربت فنجاني بعد أن بصّرته
أشعر بأحاسيس متقابلة ، فتسيتقظ مشاعري ويطوف خيالي إلى آخر العالم ، فأعلم أن الحب نقطة في بحر..... وأن البحار والأنهار دموعا تتقاطر حزنا ودماء....
- يُعجبني كتاب..وداعا للملل للكاتب ( أنيس منصور) .. حلمتُ أنه صافحني و قدّمَه لي كهدية ووقّعَ اسمهُ على كتابهُ ...!
- رقصتُ له على حروفي وعَبَرْتُ إليه من خلال جسر العرب وصرخت بأعلى صوتي كفاك تَغرّب عُدْ لوطنك ..فعاد محمّلاَ بفافيته.. وشعره.. وسماءه ..
-أشدو على كل غصن كالطير الحزين
-انْتابتني حيرة شديدة لفترة من الزمن، وامتدّت ساعات الحيرة فسألت نفسي ..هل ما زال يحبني ..وهل ينبض قلبي له ؟ وإلى متى سيظلّ الكون ينزفُ ألماً وأنيناً !
- آه لليهود وأعوانهم.. تِمْتَدُّ أيْديهم في الظلام .. ولا يحزنونْ.. ولا يبكونْ ..ولا يرحلونْ
- لكل وطنْ تُربة ..يغرسها بأمل وأمجاد...و يغسل أرضه بدموعه وحزنه وعرقه وابتسامته الحزينه
-ما أسهل الكلام في اللسانْ.. وما اسهل الكلام في الأعلام ..وما أسهل الكلام في الاقلام ..!
- لا أدري إلى متى سيظل الصمت يحوم من حولنا ؟
-حروفي تأنُّ جوعا وتتعالى أصوات الثورة حزنا...
- أحاول لمس الخيال بصمت وشوق وهمس العشاق...
- تتلا قى العيون من غير ميعادْ ...
- تدُبّ الحياة في أنفاسي ..وتعلو على حبي النّفيس ..فأعْشق جمال الورودْ..
-أسمع خَريرْ الماء.. فأرحل إليه حيث تسكن أحلامي ...
- حلمت أني شجرة رمّان.. وأني أقطف الثمار.. وأعانق عناقيد العنب الخضراء.. وأن الطيور تُقبّلني ..والحدائق تُصفّق لي..[
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة
رد: أحب عينيك
أ. خولة الراشد ؛
دائما ما تحمل كلماتك مشاعر رقيقة تنساب بين سطورك ،
لتتلقفها النفس وتغمرها ...
سررت بتواجدي في متصفحك عزيزتي
دمت بحب وسعادة وهناء
ودي ووردي
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
رد: أحب عينيك
الغالية ...فاطمة البشر
إليكِ يا صاحبة الكلمات الدافئة ، إليكِ أبثُّ لوْعَتي وشوْقي وامْتناني وشُكري،
كلماتك تدفعني أن أكتُب المزيد وأنْقُضْ عن ما في فكري.. وخيالي..
حتى صار أملي كبير وعزمي قوي ،فعباراتك لها وقعٌ في ذاتي، حتى أن روحي انتعشت وحلّقة بي إلى السماء ... وتعلّمت كيف أنسُج عالم الخيال ...
، سأذكرك طالما كتبتُ لكِ وكتبتِ لي ...
جعلتيني أحلق لسماءمن السعادة ..حتى أزهرت ابتسامتي ..يا بسمة في فؤادي، أهديك ورود من بستان حياتي .. .أنت يا فاطمة أجمل وردة في بستاني
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
رد: أحب عينيك
الغالية نصيرة تختوخ...
ألوم كلماتي و أعاتب عيناي ،لأني تأخرتُ في الرد ، خاصة و أن لتعليقك نكهة أتلذذ لطعمها ،ربما لأنك لا تجاملي ،وهذه الصفة قلّ ما نجدها في عصرنا هذا ، وعندما نبحث عن أنفسنا نجد أن الروح قريبة منا ، وأنت هتا ترسلين معك حروفك بروح صافية ، نصيرة اشتقت إليك وللجميع ، والتحِف لحظة إشراق عيوني واخطف من الحلم بسمة أزرعها في حياتي لأرسم بها كلماتي ، آه لجمال القلم ولحظة الكتابة
ما أجمل لغة العيون وما أجملك ...وما أجمل تلاقي الأرواح حتى وإن تأخرت عليك .
لك شوقي وأشواقي لك ورود وزهور ونخيل رياضي
لك أجمل الأوقات ... دعواتي لك بالتوفيق
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
رد: أحب عينيك
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان الراجحي
تعلمت منك الشوقيات والآن أتعلم منك السمفونيات
كلمات تعزف على أوتار الشجن لتحس ألم وطن
مشتت...لك ألف كأس وكأس من مياه دجلة والفرات
لك انحناء بوابة عشتار...لك تحياتي ومودتي وعذوبة
عطر يعطر بستان نخيلك الرياضي
سلمان الراجحي
شاعر الفرات ودجلة سلمان الراجحي ...
تعلو معاني الحب ، لتدفئ وتنير ضوء الشموع وتخترق الرياح ضباب النفس لتصل للأشواق ،وتشق طريق مرئيا لترسم فيه روعة العيون وتنادي الحلم ، وتدمع للحرية فما عدنا نصل إن الحرية مكبلة يا سلمان إلا بحدود ، لكن أرى أن أصحاب الفكر والكلمة يبدعون على الأوراق وإن كانت تكبلهم القيود، ولكن هل ننهزم أمام القيود ونلعن الحدود، هل نعلق الشماعة على الآخرين ونحن نحمل الأقلام ، هل ستعود شمس الحرية لتطفئ لهيبها وطاقتها ؟ هل تظن أن بعدي سهل .. ابتعدت عنكم إلى القلم و الكتاب يدور حولي ، وإذا ما فركت عيني و استيقظت من النوم أجر لو حرف ولكن أحيانا يختفي الانسان من ظله، حتى لا ينهزم أمام التدبر والتأمل ولتعود له ابتسامة حروفه ، و تستمر دوامة الهروب لتسقي الفكر ونلاحقه بين السطور والفراق أحيانا القلم يشكل ألوانا أدبية عجيبة يحسن من صورة الأديب عل الأقل أمام نفسه ،حتى تعطيه أمل ويكسر تلك القيود .
سلمان إني أغرق في أعماق ذاتي لأبحث عن بقايا الكلمات ،وبريق عيني يسطع في الأوراق لأتوه في تعرجات نفسي فأمد بساط الشوق حتى وإن تأخرت ، " إما أن أكون أولا أكون" كما يقال .. كلماتي تلوح بأشواقي إليك ، يكفيني فخرا أن نورك جمّل هذا النص " أحب عينك" والآن سأطل من شرفتي وأستنشق هواء النور النقي لأهمس لك بأشواقي
لقد سهرت الليالي يا سلمان كي أغذي فكري
آه ..كم( أحب لغة العيون )والحلم وإن كانت طيف خارج الكواكب، وما أحوج الكاتب أحيانا للسكون لينتج ويصعد للفنون ما أحوجه لحياة أدبية متوعة .. سلمان الكؤوس لن تكفيني إلا بالأشواق فجأة وجدت أن أحلامي انطلقت لواقع فمددت يدي وكتبت (قصص قصير جدا )فليكون لأن كل ما حول العالم يؤلمني ، أنا امرأة متلونة بخفقات أدبية متعددة الأجناس ،إن القراءة تخطفني والحق أني أحب الكتاب أكثر من الورقة هذا ما يجعلني بعيدة عن الأدب ، بالاضافة أني أعترف بالاستجمام الفكري ولو أن له سلبياته وأشواقه ، لربما تخيط ثوب ولون أجمل ...أراك تتفق معي ، لأنك تحب الحياكة وأنا أحب ارتداء الألوان الجميلة لأني أحب الحياة ..
أشكرك لأنك أثريت النص حتى شع نورك به وجعلني أعود ..دوما معا
لك أشواقي واشتياقي وواحة رياضي ..ولي دجلة و الفرات ...
لك نخيل رياضي وأشواقي واشتياقي
خولة الراشد
*******************
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
رد: أحب عينيك
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان الراجحي
الى/خوله الراشد تحياتي ومودتي لك و لحرفك النازف
ان العادات والتقاليد والحدود والقيود التي تكبل الانسان
كشيء عام أو الاديب كنموذج خاص تحد من كل قدراته الابداعيه
وتجعله يدور في حلقة مفرغه لايجد فيها الا نفسه والعالم ينظرون له
من خارج محيط الدائره كأنّه مجنون لانه ثار في وجه العادات والتقاليد
والقيود التي وضعت من وحيّ عقولهم لتجرد الانسان الحر من كل طاقاته
وابداعاته وقد تكون خلاقه...من هنا عندما نخيط لخوله الراشد ثوب شوق جديد
مطرز بكل ورود الربيع وألوان البنفسج تثور ثائرتهم وكأنّ القيامه قامت على رؤوسهم
فيقتلون فرحة ارتداء ثوب جديد يحمل في طياته كل انواع الوجد والحنين...لاتغيبي عنا طويلا
لانك نور ارواحنا وقناديل سمائنا التي نهتدي بها الى الحرف والى بداية الخيط لحياكة ثوب شوق
جديد يرسم بين عينيك الفرحه ويبعد عنك كل القيود...ومن هنا أهديك ورطة حرفي في قصيدة ورطه
ورطه
في بلادي يبصق الحرف
بوجهي ألف مرّه
أرشف الآهات والاحزان عطره.!
وقريبا من ملاذي
تصبح الاقلام حره
أسكب الحرف صريعا
باكيا يندب عمره!!
تلسع الاوراق ظهره
ماشيا في حدّ سطر النار
معثور الخطى
تحرق النار زئيرا
لابثا فيه كجمره.!
خائف من نفسه
يبغي النّوى
آخذ من رغبة الشاعر حذره
هارب من يده
لايحسن الاتيان بالاسباب عذره
ما أنا في ورطتي
الا كحرف مهمل
أقبع تحت السطر
سيمائي بوجهي تهمتي....
أصبحت عثره.!!!
تحياتي وورودي ومودتي لك
ولحرفك الثائر ولك كؤوس شوق
من دجلة والفرات اللذان لايعرفان الحدود
ولا القيود رفرفي بكل حريه ياأحلا طير حب
سلمان الراجحي
الشاعر سلمان الراجحي
كم أنا مسرورة لهذا الإهداء ، وأين أنا من هذا كله ، صعب يا سلمان أن نجد الإخلاص في هذه الأيام قد يكون ، وإذا ما انكشفت الصورة نبكي لأوطاننا لأننا نحن من نمنع الحدود ،هذه الكلمات كتبتها عشوائيا كنت أشرب قهوتي ولكل سطر وكلمة كانت ريشتي ترسم روح ، أحاول الوصول ربما لم أستطيع لكن يظل الأمل مع القلم ممكن..
لن يبدل الدهر أثوابي ..يا ابن الزمان وآخر الشطآن ، أدق بابك لتلتظي نفسي وكلما كتبت لي حرف زاد لهيبي ، أسندت ظهري على نخلتي وهززت بنخلتي فتساقطتت أشواقا وكلمات رطبة، وبين الضلوع الأشواق تتصارع لتكتب وتمزقها الأوراق،لقد زيّف سيف الغدرأوطاننا ،
قصائدك ياسلمان تصرخ وأنت كالجبل الواهن،يا( ابن العراق) الصبر..الصبر فاالسيف هو القلم والحبر
سألقاك لنحلم على سطح الأوهام..أعشق الموسيقى وأعزف كلماتي على الأوتار ، فتخرج الحروف كالسنابل لأكتب نسمات وردية ...
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: أحب عينيك
أ.خولة الراشد
كلماتك لاشيقة وألوان حِبرك قوس قزح
دائما تراقصين الحروف ،بت
ألق وبساطة
كلماتك مرنة تنساب موجات عذبة فوق صفحات القراءة
ننتظرك دوما
تحيتي