رد: من صبرا وشاتيلا ..إلى حيث الغوطة
صبرا – فتاة نائمة
رحل الرجال الى الرحيل
والحرب نامت ليلتين صغيرتين،
وقدمت بيروت طاعتها وصارت عاصمة..
لن ننسى يا عروبة .. ولكنا لن نفعل شيئاً أيضاً ..
في كل عام نجدد البكاء ونذرف الدموع ونقلب الصفحة
ونمضي ربما نحو مجزرة جديدة فهناك شعوباً تخلق لُتقدم قرابين للموت
عله يرضى .. وقد لا يرضى ..
شكرا لك غاليتي عروبة ودمت بألف خير ..
|