شكراً لك أخي أ. علاء على رسم الدهشة على وجوهنا , شكراً لك على كشف هذه الوصية و الحق يقال أننا كنا نظن في كثير من الأشياء الظنون و لم نكن متأكدين من ماهيتها حتى رأينا ما رأينا و سمعنا ما سمعنا و لست أدري أبعد هذا العلم هل سنرجع جهالاً من جديد ؟!
تحية لجرأتك و شجاعتك و لنضج مقالك .
بصراحة لست أنا من كشفها ولكن السياسة العربية طوال عقود كشفتها
ومع الأسف أن بعض الأنظمة الجديدة تماشت معها أيضاً
شكرا لحضورك دكتور
تحياتي لك وكل عام وأنتم بخير