أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
الأديبان العزيزان زياد صيدم صاحب القلم المتميّز والأديبة خولة الراشد دائمًا تتحفوننا بكلّ ما هو فريد في عالم إلكتروني يضجّ بالكثير من الحديث والثرثرة.
تحليل عميق وقراءة واسعة وشاملة لبعض عوالم الأستاذ زياد صيدم الأدبية والإبداعية.
خالص التقدير.
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
[FONT="Simplified Arabic بالفعل هو قاص يستحق التأمل والوقوف على لوحاته القصيرة المعبرة وهذا الجهد من الأديبة المتألقة خولة الراشد أضفى عليها جمالا وألقى الضوء على إبداع يستحق المشاهدة .. شكري وتقديري ؛[/FONT]
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
الاديبة الراقية والناقدة الواعدة الزميلة / خولة الراشد..
سرنى كثيرا هذا الجهد الكبير والشاق فعلا في استكشاف اعماق التص هذا ونصوص اخرى سابقة ... ان تمكنك القوى بهذه الروح الدؤوبه دون كلل في تشريح وتحليل وقراءة بهذه الطريقة المتمكنة انما تدل على قدرات ليست بالبسيطة تتمتعين بها ..ليست مجاملة او مديح لكن حروفك هنا تشير الى ما اقوله وتدلل عليه... مرة اخرى شكرا جزيلا لهكذا جهد وقوة وامتاع تقدميها لنا وللجميع وهذا يضاف الى ابداعاتك وفكرك لجميل المعطاء لهو دليل اخر...
الأديب و القاص م . زياد صيدم
قصصك تستسقي القلب الحزين بالأمل حين تمضي وأنت مملوء بالأسئلة وكأنما عدوى استفهامات انتقلت إلى فكري ، سألت نفسي ألف مرة لما بالذّات ..قصة"انهيار" ! لم أستطع الإجابة إلا من خلال التحليل وكأنّي بهذا أرى كل شيء بالتفصيل ، ثم أخذت أراجع نفسي لعلّي بتحليلي أضع الاسْتنتاجات ، والمُذهل أني خفت من التفكير وخشيت النسيان وهما أمران متناقضان ! فبدأت أبني جسد قصة مأساوية وضعتها بالبداية بين المشاهد، فأنا لا أراها في العين المرئية وهذا ما أتعبني ، ففرشتها على بساط تتحدث أنت معه ،حتى بدأ ينمو الاختلاف بيني ..وبين الخيال إلى أن وجدت ثقب يساعدني على الهجوم من نافذة ..ومضة"انهيار" ..والحق..الحق .. نوعا ما كنت تائهة ولكن ما أن بدأت أن أضع المشاهد في عقلي وأسكبها في محبرتي إلا واتّضخ مزيدا ..ومزيدا من التوقعات ،وبحديثك عن الوطن تفترش أجساد لتقابلهما.. كما وأن أحد من شيعة والأخر من شيعة أخرى ،أو أحدهم عدو والأخر مهزوم، لتواجه بهم أمة الأرواح أوالتراب فتمتص الحزن بحبرك ، ودون أن أشعر قررت في خيالي أن أحدد قصة "انهيار" لاتصالي بكثير من الأجساد..
فأنا لست إلا ورقة يكتب القلم ما يشاء ليهبط الوحي على السطور. . لا أميل إلى المديح والمبالغات ،وإني أعتبر هذه القصة لها نصيب من الخلود في ذاكرة من يقرأها، فنحن في حب الأوطان لا ندرك أننا نفتح الأبواب المذهبة ، وعلى الرغم أن في الومضة سر يخفى عني أو أشكّ به إلى أني مشيت خلف أوراقك المنهكة، وكأني في مكان جديد أسأل نفسي ألف سؤال لأبحث عن زوايا وأستدل بها دهاليز المدينة حتى وصلتها وصمتّ عندما كشفت عن حبرك الذي يملئ مدينة التراب ، ودون شعور وجدت الإجابة والتحليل تسقط في مخيلتي ولو لثوانٍ قليلة ربما لأن أجزائها كانت خالية فوضعت لها بعض الكماليات ولأن صمت الومضة يخيفيني من أي حديث ساكن فلم أنطق ولم أقرأ إلا بعد أن فتحوا لي الستار ، إلى أن توقفت عند محطة وقوف لصاحب القصة ..فنحن العرب لا ندرك كيف كبرنا لكننا ننسى أننا كبار، شامخ بكتابتك للومضة يا زياد.. كالنخلة وخاصة في قضية أو ومضة "انهيار" ونبتك قوية ولم أستطع أن أقتلعها وأكشف عنها كثيرولكني حاكيتها كي تسستحق مني الذكر ، لقد تسلقت بومضة "انهيار" لمدارج النقد وأنا لست بناقدة بل هاوية واحتسيت فنجان من الحروف لأقف أمام أبوابك ، فأصعب سؤال على النفس أن تجيب الأسئلة، ولكن شيئا ما كان يقول لي استمري ..حتى سكنت أبجديات لم تقرأ بعد واختفيت لأكتب ألوان من الحزن وقليل من الفرح ألوان لك ولهم بقلم رصاص ناقد على الرغم أني بكيت عند واجهة المحطة أو القصة لكن قلمي العابر كتب كل المعابر وأنا سعيدة بأنها حروف ارتويت منها فحصلت على إجابتي التي طرحتها أنت في "مدينة التراب" ...
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
الأديب زياد صيدم مبدع في صياغة القصص القصيرة جدا ، تجذبني قصصه التي تحمل مدلولات ليس من السهل تناولها ....
والأديبة خولة الراشد ، أبدعتِ التحليل ، فأخذتيني بعيداً في قصتك التي عشتها من خلال تحليلك المميز ووصفك الدقيق ..
بين الأديبين صيدم والراشد استمتعت كثيراً ، دمتما ودام قلمكما المبهر ..
ودي ووردي لكمــا
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان
الأديبان العزيزان زياد صيدم صاحب القلم المتميّز والأديبة خولة الراشد دائمًا تتحفوننا بكلّ ما هو فريد في عالم إلكتروني يضجّ بالكثير من الحديث والثرثرة.
تحليل عميق وقراءة واسعة وشاملة لبعض عوالم الأستاذ زياد صيدم الأدبية والإبداعية.
خالص التقدير.
الأديب والقاص ..خيري حمدان
كاتبنا القدير والقاص خيري حمدان ولأننا أقلام مميزة فهذا لأنك دوما معنا وإن كنت تقرأنا .. كذلك قلمك قريب للقاص زياد صيدم أكثر مني وتعرفه قبل أن أتعرف على قصصه ، وقد تعرفت على قصصك من قبل ، و علقت عليها بعد تحليل وخيال مني لك.. أما عن زياد فقلمه ومضة لا يتحمل سطور.. وعلى الرغم أن قلمي لا ينطق لكنه يكتب بثرثرة وقد صدقت بما قلته من ثرثرة النصوص لكني لا أستطيع أن أمسي والضباب يحجب عني الرؤية لذا أسهب أو لأني رواية اعتاد قلمي على ملئء السطور بشلال من الحبر ، ولكني دوما أتسلل وغالبا للأدباء واستمتعت في تحليلي وقراءتي لومضة "انهيار"، والحق الحق ..أني لم أتوقع أنها ستوزن في هيئة الميزان ، ، صدق قلمك وفكرك هذا الكاتب زياد يستحق القراءة وممتعة قصصه... لذا أقلامنا تحتاج للإنجاز بقصصه لأنه يتحدث عن قضية وواقعية في غالبية قصصه والتي تبدو باكية للوطن ، قصصه دمعة لعين كل مظلوم، لذا حبري يتسرب إلي كل من أستطيع أن أبحث عن أثر قصصه..ومنهم قلم زياد صيدم وقلمك وكل قلم أدركه...
لك تقديري واحترامي
خولة الراشد
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان
الأديبان العزيزان زياد صيدم صاحب القلم المتميّز والأديبة خولة الراشد دائمًا تتحفوننا بكلّ ما هو فريد في عالم إلكتروني يضجّ بالكثير من الحديث والثرثرة.
تحليل عميق وقراءة واسعة وشاملة لبعض عوالم الأستاذ زياد صيدم الأدبية والإبداعية.
خالص التقدير.
عزيزى اديبنا الكبير خيرى ..
لا يسعنى الا ان اقدم لك باقة شكر ورياحين ..تحياتى العطرة وخلى بالكمن برد بلغاريا فقد بدأ الجد هههههههه...واتذكر مدينة بلوفدف وفارنا على البحر الاسود ... فقد ولى عصر الشباب الى غير رجعة يا صديقى .....
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة الراشد
الاديبة الراقية والناقدة الواعدة الزميلة / خولة الراشد..
سرنى كثيرا هذا الجهد الكبير والشاق فعلا في استكشاف اعماق التص هذا ونصوص اخرى سابقة ... ان تمكنك القوى بهذه الروح الدؤوبه دون كلل في تشريح وتحليل وقراءة بهذه الطريقة المتمكنة انما تدل على قدرات ليست بالبسيطة تتمتعين بها ..ليست مجاملة او مديح لكن حروفك هنا تشير الى ما اقوله وتدلل عليه... مرة اخرى شكرا جزيلا لهكذا جهد وقوة وامتاع تقدميها لنا وللجميع وهذا يضاف الى ابداعاتك وفكرك لجميل المعطاء لهو دليل اخر...
الأديب و القاص م . زياد صيدم
قصصك تستسقي القلب الحزين بالأمل حين تمضي وأنت مملوء بالأسئلة وكأنما عدوى استفهامات انتقلت إلى فكري ، سألت نفسي ألف مرة لما بالذّات ..قصة"انهيار" ! لم أستطع الإجابة إلا من خلال التحليل وكأنّي بهذا أرى كل شيء بالتفصيل ، ثم أخذت أراجع نفسي لعلّي بتحليلي أضع الاسْتنتاجات ، والمُذهل أني خفت من التفكير وخشيت النسيان وهما أمران متناقضان ! فبدأت أبني جسد قصة مأساوية وضعتها بالبداية بين المشاهد، فأنا لا أراها في العين المرئية وهذا ما أتعبني ، ففرشتها على بساط تتحدث أنت معه ،حتى بدأ ينمو الاختلاف بيني ..وبين الخيال إلى أن وجدت ثقب يساعدني على الهجوم من نافذة ..ومضة"انهيار" ..والحق..الحق .. نوعا ما كنت تائهة ولكن ما أن بدأت أن أضع المشاهد في عقلي وأسكبها في محبرتي إلا واتّضخ مزيدا ..ومزيدا من التوقعات ،وبحديثك عن الوطن تفترش أجساد لتقابلهما.. كما وأن أحد من شيعة والأخر من شيعة أخرى ،أو أحدهم عدو والأخر مهزوم، لتواجه بهم أمة الأرواح أوالتراب فتمتص الحزن بحبرك ، ودون أن أشعر قررت في خيالي أن أحدد قصة "انهيار" لاتصالي بكثير من الأجساد..
فأنا لست إلا ورقة يكتب القلم ما يشاء ليهبط الوحي على السطور. . لا أميل إلى المديح والمبالغات ،وإني أعتبر هذه القصة لها نصيب من الخلود في ذاكرة من يقرأها، فنحن في حب الأوطان لا ندرك أننا نفتح الأبواب المذهبة ، وعلى الرغم أن في الومضة سر يخفى عني أو أشكّ به إلى أني مشيت خلف أوراقك المنهكة، وكأني في مكان جديد أسأل نفسي ألف سؤال لأبحث عن زوايا وأستدل بها دهاليز المدينة حتى وصلتها وصمتّ عندما كشفت عن حبرك الذي يملئ مدينة التراب ، ودون شعور وجدت الإجابة والتحليل تسقط في مخيلتي ولو لثوانٍ قليلة ربما لأن أجزائها كانت خالية فوضعت لها بعض الكماليات ولأن صمت الومضة يخيفيني من أي حديث ساكن فلم أنطق ولم أقرأ إلا بعد أن فتحوا لي الستار ، إلى أن توقفت عند محطة وقوف لصاحب القصة ..فنحن العرب لا ندرك كيف كبرنا لكننا ننسى أننا كبار، شامخ بكتابتك للومضة يا زياد.. كالنخلة وخاصة في قضية أو ومضة "انهيار" ونبتك قوية ولم أستطع أن أقتلعها وأكشف عنها كثيرولكني حاكيتها كي تسستحق مني الذكر ، لقد تسلقت بومضة "انهيار" لمدارج النقد وأنا لست بناقدة بل هاوية واحتسيت فنجان من الحروف لأقف أمام أبوابك ، فأصعب سؤال على النفس أن تجيب الأسئلة، ولكن شيئا ما كان يقول لي استمري ..حتى سكنت أبجديات لم تقرأ بعد واختفيت لأكتب ألوان من الحزن وقليل من الفرح ألوان لك ولهم بقلم رصاص ناقد على الرغم أني بكيت عند واجهة المحطة أو القصة لكن قلمي العابر كتب كل المعابر وأنا سعيدة بأنها حروف ارتويت منها فحصلت على إجابتي التي طرحتها أنت في "مدينة التراب" ...
فشكرا لك ألف شكر
خولة الراشد
الاديب الراقية خولة ..
مرة اخرى اصارحك بانى هاوى كتابة ولست محترفا لكنها رسائل قوية نحاول ارسالها قدر المستطاع فى عالم تحفه كثير من المخاطر فالواقع مؤلم جدا حد الوجع اللامتناهى حقا ...تلك حقيقة لا ننكرها ابدا ..نعم باعتقادى ان صاحب الرسالة يؤثر اكثر من محترف فالاول لا تعنيه كثير من الامور التى يراها المحترف والاكثر التزاما .... فكلماتك هنا وفى كل مكان يتواجد به قلمك وفكرك الجميل تؤشر فعلا بانك تسيرين فى طريق واعد بما تبشرى به من رسائل واهداف ايجابية وقوية ...مرة اخرى احترامى وللجميع هنا اعجابى واحترامى ... تحياتى العطرة
رد: تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر
الأديب زياد صيدم مبدع في صياغة القصص القصيرة جدا ، تجذبني قصصه التي تحمل مدلولات ليس من السهل تناولها ....
والأديبة خولة الراشد ، أبدعتِ التحليل ، فأخذتيني بعيداً في قصتك التي عشتها من خلال تحليلك المميز ووصفك الدقيق ..
بين الأديبين صيدم والراشد استمتعت كثيراً ، دمتما ودام قلمكما المبهر ..
ودي ووردي لكمــا
الاديبة الراقية فاطمة ..
لم اتفاجىء بكلماتك فانت فى قلب الاحداث وتعلمين دوما بانا نحاول ابلاغ رسالتنا بشتى الطرق سواء الاجتماعية او السياسية .... وكذلك اتابع تالقك الدائم وتقدمك الكبير فى عالم الومضة والقصة القصيرة جدا فانت تحملين ايضا رسائل كثيرة من قلب المآساة هنا ....وعندما شاهدت كاتبة عروبية تدخل قلب العاصفة فعلا ادهشتنى كثيرا وتمنيت عليها ان تستمر فهى اصابت الكثير من الهم العام والخاص المرتبط من خلال حروف قليلة استطاعت استجلاء الواقع المر والحزين فى اغلبه ...شكرا فاطمة ... تحياتى العطرة