عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام
رد: حنينٌ إلى الطفولةِ الضائعة!
آه .. آه على زمن مضى وقلوبنا صافية بريئة لا نهتم .. ولا نبالي ...
كم نتمنى لو ظللنا صغارا ... لا يعرف الهم ُّ لنا سبيلا ...
ولا نعرف ُ له ... مستقراّ..
حفظك الباري الأخ علاء زايد فارس ..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتوراه رجاء بنحيدا
آه .. آه على زمن مضى وقلوبنا صافية بريئة لا نهتم .. ولا نبالي ...
كم نتمنى لو ظللنا صغارا ... لا يعرف الهم ُّ لنا سبيلا ...
ولا نعرف ُ له ... مستقراّ..
حفظك الباري الأخ علاء زايد فارس ..
شكراً لك دكتورة
آسف على التأخر في الرد
حينما تغزونا هموم الحياة نشعر بالحنين لأيام طفولتنا الضائعة
أيام ما كانت البراءة ناصعة البياض كالثلج النقي
بوركت أختاه
وشكرا على ردك الراقي
تحياتي لك
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: حنينٌ إلى الطفولةِ الضائعة!
[align=justify]وكأنك كتبتَ معارضة لقصيدة كتبتها قبل سنوات (مَن أطلق النار؟)[/align]
[align=justify]كم لهونا مثل أطفال صغارْ! كم زرعنا الحلم بالليل ليكبر في النهارْ.. هكذا كنا كأنسام وكان الحلم مشروعا.. ولو رفض الكبارْ.. ...عبث الوهم بنا سرأ .. فغيرْنا المسارْ.. كم حلمنا.. أن نظل هكذا.. دوما صغارْ! كانت اللحظات بالأمس فراشاتٍ .. وكان الحب شمعَه.. كلما اتقد العشقُ احترقنا.. ذرف الأمس علينا وعلى حلمنا..دمعَه.. كلما مِن أمسنا نحن اقتربنا.. ابتعدنا.. وإذا ما الحلم مات استفقنا.. ...هكذا صرنا كبارْ... ألغت الأيام بُعدًا.. أُطلِقت نارٌ على الحلم فأصبحنا كبارْ!!! لم نعد نلهو كما كنّا صغارْ.. طمس الواقع كل الذكريات.. نحر الأحلامَ في وضح النهارْ.. هذا عهد..كل حلم فيه أضحى قابلا للإنفجارْ.. هكذا ..صرنا كبارْ!!!
[/align]
[align=justify]أبدعتَ شاعرنا الرائع علاء أبدعت!!![/align]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
[align=justify]وكأنك كتبتَ معارضة لقصيدة كتبتها قبل سنوات (مَن أطلق النار؟)[/align]
[align=justify]كم لهونا مثل أطفال صغارْ! كم زرعنا الحلم بالليل ليكبر في النهارْ.. هكذا كنا كأنسام وكان الحلم مشروعا.. ولو رفض الكبارْ.. ...عبث الوهم بنا سرأ .. فغيرْنا المسارْ.. كم حلمنا.. أن نظل هكذا.. دوما صغارْ! كانت اللحظات بالأمس فراشاتٍ .. وكان الحب شمعَه.. كلما اتقد العشقُ احترقنا.. ذرف الأمس علينا وعلى حلمنا..دمعَه.. كلما مِن أمسنا نحن اقتربنا.. ابتعدنا.. وإذا ما الحلم مات استفقنا.. ...هكذا صرنا كبارْ... ألغت الأيام بُعدًا.. أُطلِقت نارٌ على الحلم فأصبحنا كبارْ!!! لم نعد نلهو كما كنّا صغارْ.. طمس الواقع كل الذكريات.. نحر الأحلامَ في وضح النهارْ.. هذا عهد..كل حلم فيه أضحى قابلا للإنفجارْ.. هكذا ..صرنا كبارْ!!!
[/align]
[align=justify]أبدعتَ شاعرنا الرائع علاء أبدعت!!![/align]
رائع ما تفضلت به أستاذي
أحيانا يجبرنا الواقع على الحنين الشديد لطفولتنا
يوم أن كنا بلا مسؤوليات
ويوم أن كنا لا نفهم الواقع المؤلم من حولنا
يوم أن كنا نجهل في السياسة
ولا نعرف معنى مذبحة ومجاعة وحرب أهلية....
سعدت جدا لحضورك
ولكلماتك الرائعة
دمت عزيزا على قلبي كعادتك
أطال الله في عمرك