يتيه اليأس في خفقات قلب المؤمن , يتمنى لو يجد لنفسه مداساً , أو زاوية يختبىء فيها لحين انقضاض , لكنه لا يجد .
بإيمان شامخ تضيء نفسك أيها المؤمن ليشع و يذهب ذلك الظلام , ذلك الأسى , ذلك الخوف .
على رب كبير نتوكل , نصدق بيوم قادم , بعدل أكيد , بذل و هوان للظالمين .
بك نستجير و من لنا سواك يارب مجير .
أ. هدى : لولا الأحزان ما عرف اللهَ كثير من الإنسان .
دمت و دامت لك صحتك.