فعلا علا دوي صرختك في الصميم
مايشعر به الوالدان يفوق اي وصف
في قصة حدثت في بيتنا قال خالي الحبيب حماه الله اينما كان
الاولاد قادرون على ترك الاباء والقسوة عليهم و الهجران وترك المنزل
اما الوالدان لو حدث مكروه لاي من اطفالهم او اولادهم الراشدين فهم يهميون في الشوارع كالمجانين للبحث عنهم او لمساعدتهم
هكذا نحن لا نشعر حتى نفقد
الله اجعلنا من البارين والشاكرين والحامدين يارب
اخي حسين الأقرع
تحياتي لقلمك الرائع ولصرختك المدوية