رد: ليلة عاشوراء .........
وري محمد ياسين الثرى أشلاء ينقصها الطرفان العلويات اللذان
يعتقد انهما حولا الى جهة مجهولة من قبل الشخص المستفيد الذي لا يزال
مجهول الهوية و الذي يعتقد ايضا انه ضليع وباحترافية عالية في
الكثير من العمليات المماثلة .
يقولون ان إحدى المشاركات في هذه العملية الشنيعة لا تفارق حقيبتها الحلوى
ومرد ذلك حسبهم يعود الى سعيها لكسب ثقة الأطفال لتتمكن بعد ذلك من
معرفة نوع راحة اليد بالخطوط التي تحتويها و مقصدها النهائي من ذلك
العثور على الزهري من الاطفال الذي يوسم بوجود خط متصل يقطع
راحة الكف من اعلى الى اسفل . هذا بعد ارتكاب الجريمة اما قبلها
فكانوا يقولون عنها انها معتوهة و متخلفة ذهنيا و تعطي الأطفال الحلوى
ببراءة و بدون خلفية .
الحاصل ان سبب هذه الجريمة هو الحصول على يدي صبي من النوع الذي
ذكرت لاستعمالهما في أعمال السحر و الشعوذة .
في تلك القرية كل من لم تتزوج او كل من تداخلت اسلاك دماغه او كل من
اصيب ببلوى يرجع ذلك لأم الجاني و اخواته الثلاث ( هي ام صاحب
الدار و ام اخواته الثلاث التي لا تزال حرة طليقة اما الاخرى فهي زوجة
الابن . الاخوات واحدة متزوجة و تقيم في دائرة اخرى و اخرى مطلقة
اضافة الى العزباء صاحبة الحلوى ).
|