| 
				
				رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
			 
 تطوان: المدينة وهي المأوى وهي الحضن والتاريخ الأندلسي العريق وهي مهد الصبا ونزواته
 ـ كلٌ مِنا له طريقته الخاصة بِعشق مدينته، لكن لِتطوان عشقٌ له نكهته الخاصة والمميزة
 فهي التاريخ الأندلسي.. ماهو وقع هذا العشق على رشيد
 الأديب ـ الإنسان..
 ـ وتعترف بالحب في مدينة (فاس) أيضاً.. أيهما ألهم وجد الشاعر أكثر الحب في تطوان، أم الحُب في فاس؟
 ـ متى بدأت الاهتمام بالترجمة؟
 
 وكثير من الأسئلة تُراودني
 فانتظرني مع التحية
 |