تظن ُ وأظن
تظن ُ وأظن .. لكن الاختلاف بين الظنين ممنوع التصريح به .. فهو قابع في داخلنا سرّا سرّا...
فهل تسمح لي أن أصرح بظني حتى لا تزداد غيرتك ، ويزداد ظنك سوءا؟
عليك أن لاتنزعج وأن لاتتضايق وأن تقتنع بأن ما أخفيه عنك..هو شهد الحب
فقد أصبحت لا أطيق لحظة صمتك ..ولا لحظات ظنك فهي تبعدك عني ... فأظن وأظن !!
ولا يزال ظني يؤلمني ، فكيف أوقفه حتى يتبدد ألمي فلا يبقى منه ما يستدعي كل هذا الشك !
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|