 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد |
 |
|
|
|
|
|
|
أكتفي بكلماتي تلك وقد أعود إن عدت إن شاء الله..
هاتف ماما لم آلف به الكتابة ( تايعصب هيهيهي)
|
|
 |
|
 |
|
لا أعرف إن كان بإمكاني إخبارك لماذا قلت قد تكون لي عودة؟!
ومع ذلك بما ان ثرثرتي معهودة وشغبي معتاد ومشاكستي مألوفة فسأقول:
هل يمكن أن يكون توارد الخواطر حقا أم قد ينسب الأمر للسرقات كما يحصل للشعراء..
قد يكون هذا النص قديما وقدرت له الحياة من جديد يوم الجمعة.. لكني بنص شفهي صامت كان فيه خيالي هو المتحدث وربما بنفس اللحظة التي كنت تنقل نصك هذا هنا... كان خيالي يرسم لوحات ويسألني عن أي الأصباغ أفضل ليستخدمها.. فأجيبه أني لا أعرف حالتي الآن.. فليستخدم كل الألوان فكلها جميلة ومعبرة ... يقال إن الداكنة تعبر عن الحزن والفاتحة تعبر عن الفرح.. فليستعملهما معا.. أنا كذلك كنت حينها بين حزن وفرح خفي..
تذكرت أحداث فيلم مغربي.. عن طفل عاش يتيما وحيدا لكنه كان شغوفا بالرسم فيرسم أجمل لوحاته باللون الأسود .. مباشرة بعد ذلك تذكرت قصة المدرسة التي أخبرتنا عنها مرة بإحدى قصصك " مدن الأحزان" أذكر انها كانت لوحاتها الجميلة داكنة وكانت بها تعبر عن حزن دفين بداخلها، لكن بعد أن وجدت تشجيعا وسندا صارت الفاتحة ترقص على لوحاتها...
هكذا كنت أو كان خيالي يحدثني في صمت
حتى إذا ما فتحت نور الأدب وجدتك قد شكلت لوحة أنت بعينيك..
توارد خيالات؛ خواطر؛ الوان؛ أصباغ؛ أم انا سارقة فقط وغير محترفة أيضا... ؟هيهيهيهي