جوهرة بلون جديد نتلقاها من الأخ الغالي د منذر أبو الشعر , تعرفنا على مبدعين ومؤلفين لهم شهرة العلماء والأدباء , أشكرك شكراً جزيلاً ونفعك الله بالخير والصلاح , تحياتي أخي الدكتور ,
نحن أمام أمير يأخذنا الى عالم النجباء ومدرسة التحقيق ..
بارك الله في عملك دكتور منذر أبو شعر وجعله في ميزات الحسنات
تجدد فينا روح الأمل وتسقينا من مناهل وعيون ..
جزاك الله خيرا
الأستاذ الأديب غالب أحمد الغول:
الشكر كل الشكر لك، فزمن رائق كان مع ابن قتيبة، ورحلتي معه استغرقت فتاء العمر وألقه، وكان كتاب (عيون الأخبار) الهدية المتميزة، لجهد مضن، بعد كفاح وتعب لفتح مغاليقه، وعيناً ثرَّة من عيون التراث الذي نهلت منه ولمَّا أرتوي بعد.
الأستاذ الأديب ناز أحمد عزت العبدالله:
كل الشكر لك لمرورك العطر، فعالم ابن قتيبة فضاءات معرفة بلا انتهاء، وأعتز أنني استطعت تلمس عوالمه، فقرَّبتها للقارئ الشغوف لسحر عالي البيان.
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي
رد: عيون الأخبار
فخر لنا أن كتاب "عيون الأخبار" من تحقيق د. منذر أبو شعر من أجود الطبعات، لا بد من اقتنائه لأهميته.
شكرا لك أديبنا الكبيرعلى الموقع الذي قدم لنا مادة أدبية دسمة ذكرتني بمقعد الدراسة بالكلية؛ حيث كنت أدرس مادة في الفصل الأول بعنوان "المكتبة الأدبية"، وكانت من أحب المواد إلى قلبي.
الأستاذة الأديبة ليلى مرجان:
الشكر كل الشكر لعاطر مرورك، ولا بد من الإشارة إلى أن تحقيق أيِّ كتاب من التراث لا يعني فقط الحصول على نسخه الخطية، والمقارنة بينها، وإثبات الفروق بينها، ومتابعة المطبوع، فذلك بديهي معروف، بل حاقُّ التحقيق يعني إرجاع مستويات بنى النص إلى مستويات قائليه واتجاهاتهم..
ولأن عيون الأخبار مبناه على مختارات من آداب الجاهلية حتى آداب العصر العباسي، إضافة إلى مختارات من ثقافات فارس واليونان والهند، كانت الصعوبة في تحقيق النص، لتقديمه بالشكل الأمثل، والأفضل إلى قارئه.
وقد استغرق ذلك مني سنوات وسنوات، حتى اكتمل ينعه.
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: عيون الأخبار
جميلة هذه الجولة في عالم " ابن قتيبة" والأجمل أن محققا أريبا بيننا يجمع لنا التراث العربي المخطوط ليحافظ لنا عن إرث الأجداد بصورة عصرية بديعة تغري المتلقي للقراءة وتأمل الفكر والأدب القديم مهد الحضارات..
شكرا دكتور منذر
الأستاذة الأديبة خولة السعيد:
طيّبٌ مرورك، وعبقٌ أينما حلَّ. لكن لا بد من الإشارة إلى خطأ د. فهد بن عبد العزيز السنيدي، وهو من السعودية، مقدم (دواوين الأدب) على اليوتيوب، في خلطه في التعريف بأدب الكاتب وبين عيون الأخبار لابن قتيبة، إذ قدَّم الكلام على أنه من كتاب أدب الكاتب والصواب أنه من عيون الأخبار.
وكلنا يخطئ ويصيب، وهذه طبيعة البشر