الأستاذة الحبيبة والشاعرة الشفافة سلوى
خاطرتك رائعة وفيها زخم عاطفي هائل يهز أعماق النفس
ويهيج مشاعر الوجدان
قرأتها بعين الأنثى التي توجه رسالتها الصادقة إلى المذكر ,الحب كالوردة ...إن سقيناها وأحطناها بالرعاية. .. وكورقة الخريف الذابلة إن أهملناها، فتغدو حياتنا أرقاما وأوراقا خاوية، بقلب ينبض ليعيش الجسد، لا ليستعذب روحا ويحسّ الحياة
لم أستطع اقتباس أي كلمة , فكل كلمة هي معنى ووردة بحد ذاتها
دمت بخير