مرة أخرى أستاذ رشيد الميموني تمتعنا بقصة في غاية الروعة. ونصدق نحن أيضا أن الثأر قد تم التخلي عنه ونسيانه، لكن الأحداث تفائجنا بغير ذلك.
دام حرفك ودام تألقك. تحيتي وتقديري
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: لعنة الزغاريد
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر
قصة ماتعة..تذكرني بأجواء الجنوب المصري ، وحكايات الثأر المتوارثة عبر الأجيال .. لكن أجمل ما فيها إختلافها عن تلك القصص ..في أن الظالم أخذ جزاءه بعيدا عن إرث الدم ، وأن عزيز عاد إلى والدته سالما نظيف اليد .
شكرا لك أخي الفاضل / رشيد الميموني .
أسعدني مرورك عزة وأضفى على قصتي ألقا .
ارجو ان تنال كل كتاباتي إعجابك ..
شكرا لك من كل قلبي .
مع خالص مودتي وتقديري .
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: لعنة الزغاريد
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى كمال
مرة أخرى أستاذ رشيد الميموني تمتعنا بقصة في غاية الروعة. ونصدق نحن أيضا أن الثأر قد تم التخلي عنه ونسيانه، لكن الأحداث تفائجنا بغير ذلك.
دام حرفك ودام تألقك. تحيتي وتقديري
هذه شهادة اعتز بها منك بشرى .. وأتمنى ان تكوني دوما بالجوار .
إعجابك هذا يحفزني للمزيد من العطاء .
مودتي وورودي
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: لعنة الزغاريد
قصة راقتني نهايتها، كانت كما أحببت، وسرد يغري بمواصلة التنقيب عن نصوصك وقراءتها، ولم لا دراستها ( ابتسامة) شكرا على هذه المتعة التي تمنحنا إياها بقلمك وحرفك فلا تأخذها منا
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: لعنة الزغاريد
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
قصة راقتني نهايتها، كانت كما أحببت، وسرد يغري بمواصلة التنقيب عن نصوصك وقراءتها، ولم لا دراستها ( ابتسامة) شكرا على هذه المتعة التي تمنحنا إياها بقلمك وحرفك فلا تأخذها منا
ما يمتعني خولة في تعليقك على نصوصي هو أنها غالبا ما تحظى بدراسة تزيد من ألقها وتجعلني أعيد قراءتها من جديد .
هذه القصة مستمدة أيضا من أحداث واقعية سمعت ببعض تفاصيلها في الأيام الأولى التي وصلت فيها أسرتي لقرية أسيفان حيث عين والدي رحمه الله موظفا بالقيادة وعمري خمس سنوات .
شكرا خولة