رد: عش رشيد الميموني الدافئ
أستاذي الفاضل.............رشيد الميموني
شعرت بنفسي وأنا أجوب الوادي الأخضر بقدمين عاريتين لكي أشعر بملمس العشب الندي
وكان النسيم يداعب وجهي وامتلأ المكان بعبق الغابه وشعرت بالسكون والطمأنينه وكأن العصافير
تهمس لي بأسرار المكان .
أتعرف أستاذي الكريم منذ صغري وأنا أتمنى تواجدي بمكان كهذا فيه الدفئ والسكون
وليس لي إلا أن أشكرك جزيل الشكر وإمتناني لما تكتبه لنا وما تصوره من جمال المكان وروعته
دام قلبك الدافئ أستاذي الكريم فهو منبع الحنان ومرفأ للأمان
ودمت بألف خير وحفظ الله تعالى
|