[ناهد شما]

أمور تحصل في معظم المدارس فأعجبتني الفكرة لذلك أحببت أن أنقل لكم هذا الموضوع وأتمنى من الجميع الرد ومناقشة ذلك ولو بجزء بسيط وإعطاء الرأي مهما كان لنشعر كأننا أسرة واحدة نتناقش لنضع ولو بعض الحلول البسيطة تفيد تلاميذنا من أبناء وأخوات وأخوان

ماهي أسباب مشكلة العنف بين التلاميذ في المدارس وماهو الحل لهذه المشكلة ؟ بانتظار تفاعلكم

ما هو السلوك العنيف

يُعَرّفْ بأنه اللجوء المتكرر إلى الأفعال السلبية من جانب طفل واحد أو مجموعة من الأطفال ضد آخر
قد تتمثل هذه الأفعال في التعدي البدني ( مثل الضرب أو اللكز أو التهديد بالاعتداء البدني )
أوالتعدي اللفظي مثل السب أو التوبيخ الساخر

بدأنا نرى و نسمع كثيرا عن العنف المنتشر بين طلاب المدارس ظاهرة العنف و الضرب و حتى الخنق بدأت بالظهور في المدارس الحكومية وفي المدارس الخاصة و في مدارس الأولاد و كذلك بدأت الآن بالظهور في مدارس البنات.

- فما هي أسباب هذه المشكلة من وجهة نظرك؟

- و كيف ستوجه ابنك / أو ابنتك أو أختك أو أخيك
بالتصرف إذا تعرضوا للضرب من إحدى زملائهم؟

- وما هي الحلول المقترحة للمشكلة ؟

بانتظار تفاعلكم

[نصيرة تختوخ]

قبل أن أبدأ في شرح وجهة نظري أود أن أشكرك أستاذة ناهد على طرح هذا الموضوع وقد أضيف إلى العنف المتمثل في الضرب والإيذاء و السب و الوقاحة أيضا التخريب و تمزيق التلاميذ لكتب بعضهم أو إتلافهم لما هو ملك لغيرهم.
وربما تجدر الإشارة قبل ذكر المسببات الإجتماعية وماشابهها أن نقول أنه قد تكون هناك أسباب وراثية وأن بعض الأطفال بطبعهم أعنف من غيرهم.
*يعاني بعض المتمدرسين من قلة الإهتمام داخل أسرهم نظرا لتعدد أفراد الأسرة أوالإكتظاظ داخل البيت أو ضغط العمل عند الوالدين مما يجعلهم يبحثون عن إهتمام أكبر خارج البيت أو حتى داخله بطريقة سلبية.
*ينسى أو يتناسى بعض المربين تصحيح سلوكيات خاطئة عند الطفل مما يجعلها تتعزز عنده وتكبر معه فيسترجع لعبه مثلا بتعنيف من أخذها منه و يأخذ مايريده بعد الإلحاح بالبكاء والتصرفات السلبية...فيظل مايشابه هذا السلوك يظهر عنده لاحقا.
*عنف كثير يأتي عبر وسائل الإعلام والألعاب الإلكترونية الحديثة حتى أن قتل الشخص لغيره يبدو أحيانا أمرا طبيعيا جدا و هذه مسألة خطيرة فحتى في نشرات الأخبار صار عدد القتلى و الجرحى المعلن عنه كل يوما أمرا متعودا عليه والصحيح هو أن حياة أي شخص غالية وأن كل شخص يموت قد يسبب لغيره شروخا و يموت معه تاريخ وأحلام وطموح .
يبدو السب و الشتم في الكثير من الأفلام أمرا عاديا ولهجة الإستهزاء سبيلا للمرح والسخرية مما صار يحتذى به لكن الواقع أن تحقير الآخرين أو سبهم له عواقب وخيمة وأنه يترك ندوبا نفسية كثيرة.
* هناك أشخاص يُعامَلُون بسلبية أو يعانون من نقص ما(جسدي أو مادي) فيتصرفون بسلبية وعنف كحماية لأنفسهم وكعقاب للآخر الذي يمثله الغير إذ أنهم يؤذون تحسبا وتجنبا للأذى.
وأخيرا يبقى التدريب على التخلص من العنف ممكنا بالتربية وترويض النفس و العودة إلى القيم الأخلاقية السليمة.
تحياتي أستاذة ناهد.

[رشيد الميموني]

بسم الله الرحمن الرحيم ..
علينا أولا أن نعي أن كل طفل يولد صفحة بيضاء وعلى الفطرة كما بين ذلك سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ..
إذن فالأسرة تكون هي المنطلق ثم يبدأ الاحتكاك بالوسط الخارجي .. أصدقاء الحي ثم زملاء المدرسة .. وفي كل هذه المراحل يواجه الطفل عدة مؤثرات تتفاوت في قوتها و خطورتها .. وحين يبلغ سن التمدرس يكون قد بدأ مخزون هذه المؤثرات يسري مفعوله ..
العنف له مسببات .. اجتماعية ونفسية و اقتصادية و تربوية .. وكلما زاد أو نقص تأثير أحد من هذه العوامل كان العنف منعدما أو قويا ..
وقد لا تكون العوامل الاقتصادية المتمثلة في الفقر و كثرة الأولاد من وراء هذا العنف ، لأننا قد نجد مثل هذه العينة من الأسر وقد ترعرع أبناؤها متخلقين و مؤدبين ..
في رأيي الشخصي المتواضع ، و باختصار ، تكمن أسباب العنف في ما يلي :
1- انتفاء التواصل بين الأباء و ابنائهم .
2- القسوة المبالغ فيها من طرف الوالدين والعقاب الجسدي العنيف .
3- تأثير البرامج التلفزيونية التي تجعل الطفل يستأنس بالعنف و يألفه كشيء عادي .
4- مرافقة اصدقاء السوء بعيدا عن رقابة الوالدين .
5- التعرض لموقف ظالم سواء في البيت أو الشارع أو في المدرسة .
6- الشعور بالإحباط عند مقارنة الطفل لحالته الاجتماعية و ما يقدم في وسائل الإعلام من برامج لا تهم إلا الميسورين .
7- العيش في وسط عائلي يطبعه العنف بين أفراد الاسرة .. الأب مع الأم .. الأخ مع الأخت أو الأخ ..
8- الرغبة في تحصين النفس ضد أي اعتداء و الظهور بمظهر القوي عملا بمقولة : الهجوم خير وسيلة للدفاع .
9- التعبير عن الحرمان و لفت الانتباه .
هذا بعض ما اعتبره عاملا اساسيا في ميل أي طفل للعنف .. ويبقى دور الأبوين حاسما في توجيه هذا الطفل وتجنيبه الوقوع بين براثن العنف وذلك بمراقبته و التواصل معه و الانصات إليه خاصة في مرحلة المراهقة ، بل ومصادقته وقضاء أطول وقت في مرافقته .. والعمل ايضا على تحميله بعض المسؤوليات و غض الطرف عن بعض أخطائه التي قد لا تكون ذات أهمية ..
مرة أخرى ، أختي ناهد ، تابين إلا أن تقدمي اهم المواضيع الحساسة للنقاش ..
شكرا لك ودمت بكل المودة .

[ناجية عامر]

[align=center]
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

بالنسبة للموضوع المطروح للنقاش لا بد من أن نشير أستاذة ناهد أولا للوسط و البيئة التي عاش فيها الطفل

فالتلميذ أو الطالب الذي يمارس العنف على الآخرين داخل مؤسسة تعليمية ما هو الا ناتج عن تربية و سلوك لا أخلاقية نمت معه منذ الصغر و هي في نظري كالتالي:

1- عندما يفتح الطفل عينيه وسط عائلة كلها مشاكل
-شجارات لا منتهية بين الأم و الأب، خلاف و اختلاف في الآراء بالنسبة لتسيير و تدبير الشؤون المنزلية مثلا
-فساد عائلي يعني الأب لا يعي اهتمام لأبنائه حيت يقضي كل أوقاته في الحانات و المقاهي مع الأصدقاء فيعود للمنزل في وقت متأخر بالليل
-الطلاق
-تعاطي الوالدين للمخدرات
-ولادة غير شرعية

2- عندما كذلك يفتح الطفل عينيه وسط عائلة ميسورة

-ظروف العمل لا تترك للوالدين الوقت في أن يربوا أطفالهم تربية حسنة
-عدم الاهتمام يعني ما دام الجانب المادي حاضرا فلا داعي للاهتمام بالجانب المعنوي و اعطاء القليل من الحنان للأبناء
-التقصير في المراقبة المستمرة مادام الأبناء يتابعون دراستهم في المدارس الخاصة و أن الوادين يؤدون مبالغ مهمة للتخلص من متابعتهم و التعرف على رفاقهم داخل و خارج المدرسة
-تدلع الأطفال يعني أن الأبناء في وقتنا الحاضر ليس لهم مشكلا في توفير كل ما يريدون و أن الآباء كل ما يفعلونه نحو أبنائهم يسير في الاتجاه الصحيح و هذه الظاهرة أصبحت متفشية في الأوساط العائلية المغربية بالأخص على ما يبدو، مما أدى الى نوع من العناد بين العائلات، فمثلا اذا اشترى أب دراجة نارية لابنه ، في الغد تجد جاره اشترى مثلها لابنه كذلك و هكذا...

3- لا ننسى الفقر كذلك و عدم التوصل لتوفير الحاجيات الضرورية

4-هناك كذلك التأثر بالتربية الخارجية كمصاحبة رفاق السوء ا

كل هذه الأشياء تساهم في التربية اللأخلاقية و انحراف الأبناء و ممارسة العنف على الآخرين في المدرسة أو خارجها و لا ينجو منها الا من رحم الله

بالنسبة للحلول أختي ناهد، أرى حلا واحدا هو متابعة الآباء لأبنائهم سواء في الدراسة أو مع الأصدقاء و هذا لا يعني عدم مصاحبتهم و عدم الاستماع لمشاكلهم و اعطائهم
فرصة التعبير عن آرائهم .

شكرا لك أستاذة ناهد على طرح هذا الموضوع للنقاش ربما ستكون لي عودة ان شاء الله


[/align]

[ناهد شما]

توقعت من بداية الأمر أن أول مداخلة وثاني مداخلة ستكون لك أستاذة نصيرة وللأستاذ رشيد ... أدام الله عليكما ولأسرتكما ولأسرة نور الأدب الصحة والعافية وكل عيد وأنتم بخير
أشكرك على مداخلتك القيمة والتي أضافت لما طرحته هنا نقاط قيمة وهامة من وسائل الإعلام والألعاب الإلكترونية وضغط العمل عند الوالدين أيضاً أضيف على ذلك تحمل أحد الوالدين فقط المسؤولية العائلية وتخلي الأب وهو الأهم في أكثر الأحيان عن مسؤوليته كوالد أما بالنسبة للمربين وعدم تصحيح سلوكيات خاطئة فأنا أؤيدك بذلك وأضيف عدم احترام المربين النقاش والاستهزاء بالتلميذ أمام زملائه وعدم احترام مشاكله وعدم مراعاة الفروق الفردية وكذلك عدم توضيح المربين للقوانين والأنظمة المدرسية للتلاميذ ليعرف التلميذ حقوقه وواجباته .
أشكرك عزيزتي نصيرة ودمت بخير

[ناهد شما]

الأستاذ الفاضل رشيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
أشكر لك هذه المداخلة والتي وضعتَ بها النقاط على الحروف
وقد ذكرتَ انتفاء التواصل بين الآباء والأبناء والقسوة المبالغ فيها والعقاب الجسدي وبرامج العنف في التلفاز وأصدقاء السوء ولفت الإنتباه وأمور أخرى فعلاً كل هذه الأمور تزيد العنف أو نقول هي أحد أسباب العنف عند التلاميذ في المدارس
لن أقول أستاذ رشيد أن الفقر هو مئة بالمئة من أسباب العنف وإنما ضيق المنزل الذي يسكن فيه عائلة كبيرة والحالة المادية الضيقة أيضاً ( كما يقولون ضيق في البيت وضيق في الجيبة ) فهذا الحرمان من أحد مسببات العنف عندما لا يكون هناك طرح للقيم الأخلاقية في البيت وانفلات التلميذ من السلطة الأسرية والقيم الإجتماعية
أشكرك لتواصلك الدائم
دمت بخير

[رشيد الميموني]

السلام عليكم و رحمة الله ..
اسمحي لي أختي ناهد بالعودة الخاطفة إلى هذا المضوع لأضيف فقط ثلاث نقط :
- أؤيدك القول إن الفقر مع ضيق مجال السكنى يشكل عاملا مهما في نزوع الطفل إلى العنف بسبب الضغوط التي يحس بها سواء في المأكل أو المشرب أو النوم .. لكن هذا كما قلت يبقى نسبيا لأنني عايشت أسرا كثيرة ربت اولادها أحسن تربية رغم ضيق الحال و المسكن .
2- ربما سهوت عن عنصر هام لا أفتأ أناقشه مع زملائي وهو اجتناب تعرض الطفل وخاصة المراهق لعقاب ولو بسيط يعرضه للسخرية أمام زملائه وخاصة إذا كان الفصل مختلطا .
3- من بين أهم الحلول لتجنيب الطفل كل أشكال العنف بالإضافة إلى التواصل معه و الإنصات إليه ، ملء أوقات فراغه بما يفيده و يشغل فكره وخاصة بالمطالعة و الرحلات و ممارسة الرياضة ، خاصة إذا نبهنا هذا الطفل إلى أن الرياضة ستكسبه لياقة و ربما وسامة (ابتسامة) كي يتميز بين أقرانه ..
شكرا لإصغائكم و صبركم .

[فرح البشيتي]

Well thank you for bringing up such a topic
and i think that these aggressive actions will mostly come up because:

1.the student wants to act cool and daring
2.the student is in bad mood
3. a teacher or a friend provoked the student to do so
4.family arguments and long term issues will cause the student to always have an aggressive and negative respond to different situations
and sometimes even
5.an emotional break up with a girl friend /boy friend

[ناهد شما]

شكراً لك أستاذة ناجية لمداخلتك وللنقاط التي وضحتيها هنا التي هي من أسباب العنف عند التلاميذ وأن الاسرة هي الأهم في كل ذلك

لهذا نجد دور الأسرة هو المهم لحل هذه المشكلة بكافة أبعادها وصورها ويجب عزيزتي بالإضافة إلى الاسرة أن لا ننسى دور المدرسة في التوعية والارشاد وتوجيه سلوك الطلاب ومعاقبة الحالات الغير سوية ويجب على المدرسة اتخاذ إجراءات قانونية في تطبيق العقاب بإعطاء إنذارات للطلاب وإذا تكررالأمر يتم فصل الطالب
ومهمة أولياء الأمورالتعاون مع المدرسة والمدرسين في متابعة ابنائهم سيكون ذلك مهماً بالنسبة للتلميذ عندما يشعرأن هناك متابعة وتواصل بين الأهل والمدرسة مع وجود الندوات والمحاضرات في المدارس وتوزيع هدايا في هذه الندوات لتشجيع التلاميذ على حضورها ولا ننسى ايضاً وسائل الإعلام التي بإمكانها أن يكون لها الدور الإيجابي في القضاء على هذا العنف وليس العكس وهو الذي نراه الآن

لك كل الشكر
دمت بخير

[د. ناصر شافعي]

الأبناء و العنف
د. ناصر شافعي

ظاهرة العنف ليست ظاهرة جديدة على أي مجتمع .. و لكن ازدياد العنف و اللجوء إليه كوسيلة للتفاوض و حل المشاكل أصبحت ظاهرة خطيرة لدى أطفال و شباب هذا الجيل ..
لقد أصبح العنف هو السائدة في تعامل الأبناء مع الأشياء و مع الأشخاص .. و أصبحت رغبة التحطيم و الدمار مسيطرة على أفعال أبناء هذا العصر .

فيا ترى ما هي الأسباب الحقيقية التي أدت لزيادة و انتشار ظاهرة العنف لدى الأبناء ؟
و كيف يمكن لنا ( نحن الآباء ) أن نقضي على هذه الظاهرة و نعيد إلى الأبناء الهدوء و السكينة؟

أسباب انتشار ظاهرة العنف :

¨ لاشك أن سلوك الأب و الأم داخل المنزل و طريقة تعاملهما مع بعضهما و كثرة الصراخ و المشاجرات و المشاحنات تدفع الطفل نحو العنف .

¨ كذلك سلوك الآباء نحو الأبناء إذا تميز بالعنف و استخدام الضرب و الإهانة كوسائل للعقاب من شأنها أن تدفع بالطفل لإتباع سلوك عنيف و غير مهذب في تعامله مع الآخرين .

¨ مشاهدة الطفل لأحداث العنف في التليفزيون و السينما و في المجتمع الذي يعيش فيه لها تأثير شديد على إتباعه للسلوك العنيف و العدواني .. كذلك كثرة اللعب بألعاب العنف المنتشرة على أجهزة الكمبيوتر و الألعاب الإلكترونية لها تأثير سلبي شديد على سلوكيات الطفل .

¨ العنف في المدارس أصبح ظاهرة منتشرة .. و تقليد الأطفال لحركات العنف التي يشاهدونها في السينما و التليفزيون و الكمبيوتر ساعدت كثيراً على انتشار هذه الظاهرة .

كيف يمكن القضاء على ظاهرة انتشار العنف بين الأبناء ؟

¨ علينا منذ بداية حياة الطفل بإدخال الهدوء إلى نفسية الطفل بتعليمه القراءة و الاستمتاع بالموسيقى و المناظر الجميلة و الرسم و ضرورة التأمل و استخدام العقل و التفكير مثل استخدام الجسد و الأيدي .. ثم نحاول إدخال الهدوء و الراحة في نفسية الطفل بإعطائه الجرعات المناسبة من العطف و الحنان و منح الطفل الطمأنينة و الأمان .

¨ تفادي المؤثرات التي قد يتعرض لها الطفل و تؤدي به إلى العنف .. فيجب إبعاد الطفل على مشاهدة مناظر العنف و المشاجرات التي قد تحدث حوله أو في وسائل الإعلام أو وسائل التسلية المختلفة .

¨ إشباع حاجات الطفل و طاقاته الحركية و مشاركته في رياضات تساعده على الاستفادة من هذه الطاقات مثل المصارعة أو الكراتيه أو الجودو أو التايكوندوا و ذلك تحت إشراف مدرب رياضي متخصص .

¨ يجب أن يوضح الآباء للأبناء النتائج السلبية و السيئة للعنف مع شرح مبسط لأهمية تعود الطفل على التعامل بهدوء و سياسة و عدم اللجوء إلى استعمال العنف عند تعامله مع الأشياء أو الأشخاص .

¨ معاملة الأطفال بالرفق و الهدوء و البعد عن معاملتهم بالعنف و القسوة و الضرب .. لأن هناك قاعدة تقول " أن العنف يوّلد مزيداً من العنف "

تحياتي . د. ناصر شافعي
( عيادة د. ناصر الإستشارية - منتدى نور الأدب )