[امال حسين]

نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد باشا روائي مصري حائز على جائزة نوبل في الأدب. وُلد في 11 ديسمبر 1911، وتوفي في 30 أغسطس 2006. كتب نجيب محفوظ منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها ثيمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله الثلاثية وأولاد حارتنا التي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيع وجودية تظهر فيه.[1] محفوظ أكثر أديبٍ عربي حولت أعماله إلى السينما والتلفزيون.

سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب ابوعوف نجيب باشا محفوظ الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة.

..........

التحق بجامعة القاهرة في 1930 وحصل على ليسانس الفلسفة، شرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب. انضم إلى السلك الحكومي ليعمل سكرتيراً برلمانياً في وزارة الأوقاف (1938 - 1945)، ثم مديراً لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954. وعمل بعدها مديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم انتقل إلى وزارة الثقافة مديراً للرقابة على المصنفات الفنية. وفي 1960 عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971)، وتقاعد بعده ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام.

...........

بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد حارتنا التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. وتعتبر مؤلّفات محفوظ بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة وإلى النزاع العربي-الإسرائيلي


روايات
عبث الأقدار (1939)

رادوبيس (1943)
كفاح طيبة (1944)
القاهرة الجديدة (1945)
خان الخليلي (1946

زقاق المدق (1947)
السراب (1948)
بداية ونهاية (1949)

ثلاثية القاهرة:
بين القصرين (1956)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم وصلاح قابيل)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)
قصر الشوق (1957)
( حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم ونور الشريف)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)
السكرية (1957)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين ونور الشريف وعبد المنعم إبراهيم وهدى سلطان)
اللص والكلاب (1961)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شكري سرحان وشادية)
السمان و الخريف (1962)
(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود مرسي ونادية لطفي)
الطريق (1964)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ورشدي أباظة وسعاد حسني)
الشحاذ (1965)
ثرثرة فوق النيل (1966)
(حُولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وعادل أدهم وماجدة الخطيب)
ميرامار (1967)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ويوسف شعبان وعماد حمدي)
أولاد حارتنا
(نشرت مسلسلة في جريدة الأهرام عام 1959 ولم يكتمل نشر حلقاتها. نشرت كاملة لأول مرة في لبنان عام 1967)
المرايا (1972)
(حولت إلى فيم بطولة "نور الشريف" و"نجلاء فتحى")

الحب تحت المطر (1973)
(حولت إلى فيلم بطولة نور الشريف)

الكرنك (1974)
(حُولت إلى فيلم من بطولة سعاد حسني ونور الشريف وكمال الشناوى ومحمد صبحي وفريد شوقي)
حكايات حارتنا (1975)
قلب الليل (1975)
(حولت إلى فيلم بطولة "فريد شوقى" و"نور الشريف"

حضرة المحترم (1975)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة أشرف عبد الباقي وسوسن بدر)
ملحمة الحرافيش (1977)
(حُولت إلى فيلم بعنوان التوت والنبوت من إخراج نيازي مصطفى وبطولة عزت العلايلي وسمير صبري ومحمود الجندي)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة نور الشريف ومعالي زايد)
عصر الحب (1980)
(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود يس وسهير رمزي وتحية كاريوكا)
أفراح القبة (1981)
ليالي ألف ليلة (1982)
الباقي من الزمن ساعة (1982)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيونى من إخراج هانى لاشين وبطولة على الحجار وفريد شوقى وعزت العلايلى)
أمام العرش (1983)
رحلة ابن فطومة (1983)
العائش في الحقيقة (1985)
يوم مقتل الزعيم (1985)
حديث الصباح والمساء (1987)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة ليلى علوي وأحمد خليل وأحمد ماهر)
قشتمر (1988)


قصص قصيرة
همس الجنون 1938
دنيا الله 1962
بيت سيء السمعة 1965
خمارة القط الأسود 1969
تحت المظلة 1969
حكاية بلا بداية وبلا نهاية 1971
شهر العسل 1971
الجريمة 1973
الحب فوق هضبة الهرم 1979
(حُولت إلى فيلم من بطولة أحمد زكي وآثار الحكيم) الشيطان يعظ (1979)
(حُولت إلى فيلم من بطولة نور الشريف و نبيله عبيد و فريد شوقي و عادل ادهم )
رأيت فيما يرى النائم (1982)
التنظيم السري (1984)
صباح الورد (1987)
الفجر الكاذب (1988)
أصداء السيرة الذاتية (1995)
القرار الأخير (1996)
صدى النسيان (1999)
فتوة العطوف (2001)
أحلام فترة النقاهة (2004)



الجوائز

جائزة قوت القلوب الدمرداشية - رادوبيس - 1943
جائزة وزارة المعارف - كفاح طيبة - 1944
جائزة مجمع اللغة العربية - خان الخليلي - 1946
جائزة الدولة في الأدب - بين القصرين - 1957
وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى - 1962
جائزة الدولة التقديرية في الآداب - 1968
وسام الجمهورية من الطبقة الأولى - 1972

جائزة نوبل للآداب - 1988


قلادة النيل العظمي - 1988
جائزه كفافيس <الممموله:مصر واليونان>2004


................

اولاد حارتنا (الرواية التى حصل بها على نوبل للسلام)


أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة.

كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك وذلك بعد رجوعه وعدوله عنها ونظرته إليها بأنها كانت كتابات مســيئة إليه كمسلم لذا فقد تراجع عنها



............


للجميع تحياتى وتقديرى

[رأفت العزي]

لو جمعنا عدد الجوائز التي حصل عليها محفوظ عن أعماله الأدبية سوف نرى
انه حصل على أهمها في الزمن " الناصري " وهي كما تفضلت :
جائزة الدولة في الأدب - بين القصرين - 1957
وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى - 1962
جائزة الدولة التقديرية في الآداب - 1968
وسام الجمهورية من الطبقة الأولى - 1972 ( مع ملاحظة أن هذا التاريخ ما زالت فيه الناصرية تُضفي الشرعية على حكم السادات )
ولا أعتقد ان منحه تلك الجوائز على قيمتها في ذلك الزمن مُنحت له لأسباب سياسية
كما الحال في جائزة نوبل ولأجل موقف سياسي وليس أدبي ...
( هذا رأيي وقد يكون غير صحيح ) أقول هذا من باب الإحتياط والله أعلم !
شكرا لك أختي الفاضلة الف شكر

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي لو جمعنا عدد الجوائز التي حصل عليها محفوظ عن أعماله الأدبية سوف نرى انه حصل على أهمها في الزمن " الناصري " وهي كما تفضلت : جائزة الدولة في الأدب - بين القصرين - 1957 وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى - 1962 جائزة الدولة التقديرية في الآداب - 1968 وسام الجمهورية من الطبقة الأولى - 1972 ( مع ملاحظة أن هذا التاريخ ما زالت فيه الناصرية تُضفي الشرعية على حكم السادات ) ولا أعتقد ان منحه تلك الجوائز على قيمتها في ذلك الزمن مُنحت له لأسباب سياسية كما الحال في جائزة نوبل ولأجل موقف سياسي وليس أدبي ... ( هذا رأيي وقد يكون غير صحيح ) أقول هذا من باب الإحتياط والله أعلم ! شكرا لك أختي الفاضلة الف شكر

أهلا وسهلا بك أستاذى القدير رأفت العزى

بالرغم أن الموضوع مضى عليه حقبة من الزمن لم يعلق عليه أحد واكتفاء بالمرور فلك وسام السبق فى التعليق عليه

اما ما يؤال له فكر حضرتك أن الجوائز التى حصل عليها الكاتب النوبالى << نسبة الى نوبل ليست كلها سياسية ولكن يكفى أن كتاباته تمس الواقعية المصرية الأصيلة بكل طبقاتها سواء من الحرافيش او علية القوم او المثقفين او الجهلاء .....الخ


وان كانت جائزة نوبل لى تحفظ عليها حيث انها احيانا تمنح لمن لا يستحق <<انظر اوباما أخذها بلا ادنى مجهود أو عمل يستحق عليه نوبل وجائزته

استاذى اسعدنى تواصلك العطر ولك كل الاحترام والتقدير

[عبد الحافظ بخيت متولى]

الرائعة آمال
الجميل رأفت
أولا ليست الجوائز دليلا على التفرد الإبداعى فالكثير من الجوائز يعطى دون مبرر ولا يقاس الأديب بحجم ما حقق من جوائز وبخاصة فى العالم العربى , وانما ياقس الديب بحجم ما قدم للقارئ العربى من اعمال أسهمت فى تطوير فكره أو حققت مشروعا ادبيا معينا , ونجيب محفوظ قدم لنا مشروعا ادبيل لا يزال يحيا حتى الآن وهو التيار الواقعى فى الرواية العربية فالرواية العربية مرت بثلاث مراحل فى عمرها الفنى وهى مرحلت الترجمة وفيها قرأ العرب الروايات المترجمة عن اللغات الأخرى لأنها كانت لونا جديدا على الأدب لاعربى آنذاك ثم مرحلة التعريب او التمصير وفيها قام الدباء بتعريب الروايات الأجنبية حين اضفوا عليها اسماء اماكن عربية وشخوص عربية وكان مصطفى لطفى المنفلوطى رائد لهذه المرحلة ثم مرحلة التاليف والتى بدات مع رواية زينب لمحمد حسن هيكل وبعد ذلك انتقلت الرواية لما سمى فى ذلك الوقت بالتاصيل الفنى للشكل الروائى وبدات بالرواية التاريخية ثم الرومانسية ثم الواقعية وكان محفوظ هو اول رائد لهذا التيار الواقعى الذى خرجت من عباءته كل الشكول الفنية للرواية حتى الآن
هنا نعتبر ان هذه هى أقيم جائزة حصل عليها محفوظ لأنها خلدت اسمه فى تاريخ الأدب , اما جائزة نوبل فقد منحت لنجيب محفوظ للتيار الواقعى والذى زاحمه عند نجيب محفوظ التيار العلمانى وكانت بعيدة تماما عن اغراض السياسة لان نجيب محفوظ لم يكن سياسيا ببما تحمل الكلمة من معنى لا على مستوى الفن او المستوى الشخصى
لكما كل محبتى وتقديرى

[رأفت العزي]

اختي الفاضلة الأستاذة امال \\ سيدي الفاضل الأديب عبد الحافظ
مساؤكما الزهر والورد
إعذرا جهلي الكبير في مجال الأدب والأدباء فوالله 50 عاما مضت من عمري وأنا أقرأ في السياسة
والتاريخ الحضاري لم اقرأ قصة وفقط روايتين ( زينب \وفي بيتنا رجل ) وكنت ما زلت صغيرا
فالسياسة عمت قلبي عن أشياء جميلة جدا .. وشوهت بعض المفاهيم كمثال فكرتي عن نجيب محفوظ
مع العلم اني احببت كثيرا تلك الأفلام ولكني لم اهتم بكاتبها ... وهذا يكشف المدى *المتخلف الذي
عاشت وتعيش فيه امتنا العربية المدى الذي فيه تقتل عقولها ويعتلي أمرها الجهلاء .
اشكركما من القلب فإن عليّ تعلم الكثير .. ولكن أصبح العمر قصير .
تحياتي واحترامي ومحبتي

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى الرائعة آمال الجميل رأفت أولا ليست الجوائز دليلا على التفرد الإبداعى فالكثير من الجوائز يعطى دون مبرر ولا يقاس الأديب بحجم ما حقق من جوائز وبخاصة فى العالم العربى , وانما ياقس الديب بحجم ما قدم للقارئ العربى من اعمال أسهمت فى تطوير فكره أو حققت مشروعا ادبيا معينا , ونجيب محفوظ قدم لنا مشروعا ادبيل لا يزال يحيا حتى الآن وهو التيار الواقعى فى الرواية العربية فالرواية العربية مرت بثلاث مراحل فى عمرها الفنى وهى مرحلت الترجمة وفيها قرأ العرب الروايات المترجمة عن اللغات الأخرى لأنها كانت لونا جديدا على الأدب لاعربى آنذاك ثم مرحلة التعريب او التمصير وفيها قام الدباء بتعريب الروايات الأجنبية حين اضفوا عليها اسماء اماكن عربية وشخوص عربية وكان مصطفى لطفى المنفلوطى رائد لهذه المرحلة ثم مرحلة التاليف والتى بدات مع رواية زينب لمحمد حسن هيكل وبعد ذلك انتقلت الرواية لما سمى فى ذلك الوقت بالتاصيل الفنى للشكل الروائى وبدات بالرواية التاريخية ثم الرومانسية ثم الواقعية وكان محفوظ هو اول رائد لهذا التيار الواقعى الذى خرجت من عباءته كل الشكول الفنية للرواية حتى الآن هنا نعتبر ان هذه هى أقيم جائزة حصل عليها محفوظ لأنها خلدت اسمه فى تاريخ الأدب , اما جائزة نوبل فقد منحت لنجيب محفوظ للتيار الواقعى والذى زاحمه عند نجيب محفوظ التيار العلمانى وكانت بعيدة تماما عن اغراض السياسة لان نجيب محفوظ لم يكن سياسيا ببما تحمل الكلمة من معنى لا على مستوى الفن او المستوى الشخصى لكما كل محبتى وتقديرى

الاستاذ القدير عبد الحافظ

شكرا لكم توضيح الهوية الروائية للكاتب الكبير نجيب محفوظ

فكتابات نجيب محفوظ هى تسجيل حياتى للمجتمع المصرى باختلاف طبقاته وهوياته ..ومن هنا لا نستطيع فصل منحى اجتماعى عن سياسى عن ثقافى فالكل متشابك فى قصصه ورواياته

وهكذا تجد ان ادب نجيب محفوظ متنوع ويستقرئ الواقع المصرى

كل الشكر لك استاذى الفاضل ومرحبا بكل التقدير والاحترام

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي اختي الفاضلة الأستاذة امال \\ سيدي الفاضل الأديب عبد الحافظ مساؤكما الزهر والورد إعذرا جهلي الكبير في مجال الأدب والأدباء فوالله 50 عاما مضت من عمري وأنا أقرأ في السياسة والتاريخ الحضاري لم اقرأ قصة وفقط روايتين ( زينب \وفي بيتنا رجل ) وكنت ما زلت صغيرا فالسياسة عمت قلبي عن أشياء جميلة جدا .. وشوهت بعض المفاهيم كمثال فكرتي عن نجيب محفوظ مع العلم اني احببت كثيرا تلك الأفلام ولكني لم اهتم بكاتبها ... وهذا يكشف المدى *المتخلف الذي عاشت وتعيش فيه امتنا العربية المدى الذي فيه تقتل عقولها ويعتلي أمرها الجهلاء . اشكركما من القلب فإن عليّ تعلم الكثير .. ولكن أصبح العمر قصير . تحياتي واحترامي ومحبتي

الاستاذ القدير رأفت العزى


نورت موضوعى بتواصلكم الراقى


لننظر لحسنة ما حدث أننى وأنت وغيرنا قرأنا رد الاستاذ عبد الحافظ

وهو بالتأكيد رد قيم من متخصص فى الآداب واللغة العربية

كل تقديرى واحترامى لشخصكم الراقى

.

.

أمال حسين