يبدو أن الإنسان طغى وتجبر ولم يسلم منه الزهر و الشجر وصار يدمر الطبيعة و يضر بذلك نفسه و حياته.
تأملاتك الشعرية توازي هواجس الإيكولوجيين و الخضر المحبين لهذا الكوكب.
تحياتي لك أستاذ حكمت
الأخت الكريمة نصيرة
كم تعزيني وتواسيني عباراتك الرقيقة التي اعتدت أن أسمعها منك تعليقاً على قصائدي وكأن القواسم المشتركة بين الأرواح تتناغم رغم المسافات
وعدم المعرفة المباشرة . يشرفني تعليقك ويسعني كثيراً . شكراً لكِ يا أختاه .
حكمت خولي