أسهرُ لَيلي لأنسج لكِ حُبي... بخيوطِ الوفاء
وأكتبكِ شمساً في شعاعِ لقاء
فـ أراني أتسول إحساس في زمن المجاعات ,
أذرف دمعاً مكسور الأمنيات
وأنزف حُباً ’ لايليق بإمرأةٍ لاتشبه الشمس
مُحزن أن أصلَ بالحبِ }}} إلى محطة اللاحب
وبالنهاية لن أصلَ إليكِ ,
سأقوم أغتسل قبل فجرك الأخير
فلاشىء يستحق أن لا أكون الأول في صلاة جنازتي.....
سأكون رجل بلا غد, أرحم من أن أكون ’
رجل أتجرع الحنان بكأسٍ مكسور
وأملاً مَبتوراً في كتابِ إمرأة ,
لايهمها سُوى البريق
تلفظ عطرها النرجسي على ضفافِ دمعه
وتأتيني دوماً بضوءِ شمعه ,
تكويني بثلج التماهي
سأكتب ربما ترتخي عضلات الحروف
وتنام على صفحاتي بذات بياض
ولاعزاء .....فاليوم يومي وغدا ربما ليس لي
سأكون فارساً مكسور سيفه
تنازل عن فرسته بذات قوة
سأحارب الأرواح الشريرة بذات صبر ,
لأني أؤمن أن الحب غير الحرب ,
فلا يجدي الخداع
...أكون مهزوماً بكفي خيراً من أن أكون
مسحوراً بابتسامة أنثى لاتعي ألم الإحتضار
سأحجر على شعوري
وأكون القائم بالصمت على شعور لا يشبه غيري
تعبت بحثاعن أنثاي في عصرنا الحالي
وما خطر ببالي
أن أكون حِلمها الغالي ..
.فأنا لست مثالي