أسعدني تواجدك الدائم أيتها الغالية في كل ما أستطيع التعبير عنه مما تجيش به خواطر صادقة ... ولو لم ترقى إلى مستوى الكبار في هذا الصرح العظيم .. فلو لحنا في القول ولم نوف الوزن حقه فإن كلمة صدق بحق القابعين في سجون القهر من ضحوا بأرواحهم من أجل الحرية هم وحدهم لديهم الجواب ..الذي لأجله لم يدقوا جدران الخزان؟ فرحم الله غسان كنفاني .... وكما يقال شتان بين اليزيدين
ولا يظن الزيدي إني هجوته .... ولكنني فضلت أهل المكارم
شكرا لابنة المقاومة وأخت الشهداء فاطمة فأنا فخور بردك الكريم ولك الود والإحترام