غاليتي أستاذة فاطمة البشر
رائعة أنتِ في مشاعركِ وأحاسيسك النبيلة , وقلبُك الأبيض الناصع الذي
يحمل في طياته الضمير والطيبة والمحبة , وكل ذلك ندر هذه الأيام .
كُثر هم من يحتاجون لكِ ولقلبكِ وروحكِ وعمركِ ونفسك وذراعيكِ ,
لكن مانسأله العلي القدير أن يحفظهم لكِ , لأننا أيضاً في مثل هذه الأيام
نحتاج لكل ذلك ولأمثالك , ولهذا الضمير الحي الواعي .
حفظكِ الله وأدام عليكِ الصحة والعافية,
كل المحبة والتقدير .